معلومات لا تعرفها عن ” خريجة جامعة طنطا ” التى اخترعت علاج لفيروس كورونا
.نشرت مجلة "نيتشر" العلمية البريطانية، التي تعد من أبرز الدوريات العلمية في العالم، لأكثر من 150 عاما، بحثًا يعد خطوة جديدة لتطوير علاج لفيروس كورونا، شاركت فيه المصرية نسرين عقبة، التي تعمل حاليا باحثة بقسم علم الفيروسات بجامعة "إيراسموس" في هولندا، ضمن مجموعة من الباحثين في الجامعات المختلفة.
وحمل البحث، الذي نشر في 4 مايو الماضي، والذي تشارك فيه الصيدلانية المصرية، اسم "جسم مضاد أحادي النسيلة البشرية يعوق عدوى (سارس- كوفيد 2)"، وهو يوضح أن المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة "سارس– كوفيد 2"، هي العامل المسبب للمرض الناجم عن الفيروس التاجي "كوفيد 19"، الذي ظهر بووهان الصينية في أواخر العام الماضي، وتسبب في الجائحة التي يمر بها العالم في الوقت الحالي، وتهدد سكانه.
وبالرغم من توضيح المجلة العالمية أنه لم يتم التوصل للقاحات أو العلاجات المستهدفة لعلاج فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، إلا أنها وصفت اكتشاف الصيدلانية المصرية وفريقها بأنه اكتشاف واعد يوفر إمكانية للوقاية والعلاج من فيروس كورونا (كوفيد 19).
وتوصلت الصيدلانية المصرية، وفريقها من العلماء والباحثين، إلى مواطن الضعف لدى الفيروس المسبب للمرض، واكتشاف جسم مضاد وحيد النسيلة "47D11" بإمكانه أن يعدل سلوك كل الفيروسات التاجية مثل "كورونا وسارس وفيروس الشرق الأوسط غيرها من الفيروسات" ليوقف أضرار الفيروس.
وأوضحت المجلة أن الاكتشاف الجديد للفريق الذي تشارك فيه الصيدلانية المصرية يعتمد على التعرف بشكل متزايد على الأجسام المضادة وحيدة النسيلة التي تستهدف المواقع الضعيفة على البروتينات السطحية للفيروس، والتي تعد فئة واعدة من الأدوية ضد الأمراض المعدية، حيث أظهرت فعالية علاجية لعدد من الفيروسات.
ووفقا للمجلة العلمية، تعد هذه الدراسة هي الأولى عن الأجسام المضادة وحيدة النسيلة البشرية التي تعيق (سارس- كوفيد 2)، ويمكنها أن تحدث ثورة في علاج الفيروسات التاجية، في الفترة المقبلة، ليس في علاج كورونا فقط، وإنما جميع الفيروسات المستحدثة.
وأكدت المجلة أن الجسم المضاد المكتشف يعد مفيدًا لتطوير اختبارات الكشف عن العلاج الذي يستهدف فيروس كورونا (كوفيد 19)، إذ يمكن للأجسام المضادة المحايدة أن تغير مسار العدوى لدى المصاب، فتعمل على طرد الفيروس وحماية غير المصاب المعرض له، ومن ثم، فإن الجسم المضاد المكتشف -إما بمفرده أو مع عوامل مساعدة- يوفر القدرة على مكافحة وعلاج فيروس كورونا (كوفيد- 19)، وربما أيضًا الأمراض الناشئة الأخرى بسبب الفيروسات.
ولكن.. من هي الصيدلانية المصرية نسرين عقبة؟
بحسب المعلومات المنشورة عن الباحثة المصرية بموقع الجامعة الهولندية التي تعمل بها حاليا، والمجلة البريطانية التي تنشر أبحاثها، وحسابها بموقع "لينكد إن"، فهي:
تعمل باحثة بقسم علم الفيروسات بجامعة "إيراسموس" في روتردام بهولندا منذ عام 2015.
* عملت باحثة زائرة في الجامعة الهولندية في عام 2014 وحتى مطلع عام 2015.
* عملت كمدرس مساعد بجامعة الأزهر بالقاهرة بين عامي 2009 و2014.
* عملت مع نقابة الصيادلة المصرية بين عامي 2006 و2009
* حصلت على بكالوريوس صيدلة من جامعة طنطا في عام 2005.
* حصلت على الدكتوراه في علم الفيروسات من جامعة "إيراسموس" الهولندية في عام 2019
* حازت على درجة الماجستير في علم الأحياء الدقيقة، تخصص التكنولوجيا الحيوية، من جامعة طنطا.
* تعتبر سادسة عالمة عربية في مجالها تعمل لإيجاد لقاح لفيروس كورونا.
* أجرت العديد من الأبحاث الطبية والمعملية لتطوير علاج كورونا نشرت في بعض المجلات العالمية.
وحمل البحث، الذي نشر في 4 مايو الماضي، والذي تشارك فيه الصيدلانية المصرية، اسم "جسم مضاد أحادي النسيلة البشرية يعوق عدوى (سارس- كوفيد 2)"، وهو يوضح أن المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة "سارس– كوفيد 2"، هي العامل المسبب للمرض الناجم عن الفيروس التاجي "كوفيد 19"، الذي ظهر بووهان الصينية في أواخر العام الماضي، وتسبب في الجائحة التي يمر بها العالم في الوقت الحالي، وتهدد سكانه.
وبالرغم من توضيح المجلة العالمية أنه لم يتم التوصل للقاحات أو العلاجات المستهدفة لعلاج فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، إلا أنها وصفت اكتشاف الصيدلانية المصرية وفريقها بأنه اكتشاف واعد يوفر إمكانية للوقاية والعلاج من فيروس كورونا (كوفيد 19).
وتوصلت الصيدلانية المصرية، وفريقها من العلماء والباحثين، إلى مواطن الضعف لدى الفيروس المسبب للمرض، واكتشاف جسم مضاد وحيد النسيلة "47D11" بإمكانه أن يعدل سلوك كل الفيروسات التاجية مثل "كورونا وسارس وفيروس الشرق الأوسط غيرها من الفيروسات" ليوقف أضرار الفيروس.
وأوضحت المجلة أن الاكتشاف الجديد للفريق الذي تشارك فيه الصيدلانية المصرية يعتمد على التعرف بشكل متزايد على الأجسام المضادة وحيدة النسيلة التي تستهدف المواقع الضعيفة على البروتينات السطحية للفيروس، والتي تعد فئة واعدة من الأدوية ضد الأمراض المعدية، حيث أظهرت فعالية علاجية لعدد من الفيروسات.
ووفقا للمجلة العلمية، تعد هذه الدراسة هي الأولى عن الأجسام المضادة وحيدة النسيلة البشرية التي تعيق (سارس- كوفيد 2)، ويمكنها أن تحدث ثورة في علاج الفيروسات التاجية، في الفترة المقبلة، ليس في علاج كورونا فقط، وإنما جميع الفيروسات المستحدثة.
وأكدت المجلة أن الجسم المضاد المكتشف يعد مفيدًا لتطوير اختبارات الكشف عن العلاج الذي يستهدف فيروس كورونا (كوفيد 19)، إذ يمكن للأجسام المضادة المحايدة أن تغير مسار العدوى لدى المصاب، فتعمل على طرد الفيروس وحماية غير المصاب المعرض له، ومن ثم، فإن الجسم المضاد المكتشف -إما بمفرده أو مع عوامل مساعدة- يوفر القدرة على مكافحة وعلاج فيروس كورونا (كوفيد- 19)، وربما أيضًا الأمراض الناشئة الأخرى بسبب الفيروسات.
ولكن.. من هي الصيدلانية المصرية نسرين عقبة؟
بحسب المعلومات المنشورة عن الباحثة المصرية بموقع الجامعة الهولندية التي تعمل بها حاليا، والمجلة البريطانية التي تنشر أبحاثها، وحسابها بموقع "لينكد إن"، فهي:
تعمل باحثة بقسم علم الفيروسات بجامعة "إيراسموس" في روتردام بهولندا منذ عام 2015.
* عملت باحثة زائرة في الجامعة الهولندية في عام 2014 وحتى مطلع عام 2015.
* عملت كمدرس مساعد بجامعة الأزهر بالقاهرة بين عامي 2009 و2014.
* عملت مع نقابة الصيادلة المصرية بين عامي 2006 و2009
* حصلت على بكالوريوس صيدلة من جامعة طنطا في عام 2005.
* حصلت على الدكتوراه في علم الفيروسات من جامعة "إيراسموس" الهولندية في عام 2019
* حازت على درجة الماجستير في علم الأحياء الدقيقة، تخصص التكنولوجيا الحيوية، من جامعة طنطا.
* تعتبر سادسة عالمة عربية في مجالها تعمل لإيجاد لقاح لفيروس كورونا.
* أجرت العديد من الأبحاث الطبية والمعملية لتطوير علاج كورونا نشرت في بعض المجلات العالمية.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
