وزير التعليم العالى يتحدث عن تصنيف الجامعات المصرية
قال الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي، إن الوزارة أطلقت لجنة منذ 2016 لمتابعة ملف الجودة والاعتماد بالجامعات، وقامت أيضا بالتعاون مع بنك المعرفة في تدريب وبناء قدرات الموظفين لمعرفة كيفية إعداد بروفايل لكل جامعة، وقامت اللجنة بمتابعة العملية التعليمية والتقدم والتطور الذي حدث بعد ذلك.
وأشار إلى أنه لدينا 22 جامعة مصرية داخل التصنيفات العالمية، لدينا 150 برنامجا من أفضل البرامج في العالم في الزراعة والهندسة والتكنولوجيا.
وأضاف خلال ندوة عن "الاعتماد أو التصنيفات الدولية.. أيهما أهم"، بالجامعة الأمريكية، اليوم الأحد، أن التصنيفات العالمية للجامعات تحولت لضغط نفسي ومادي على الجامعات، وهو لا يعد الهدف الأول للجامعات، فالتعليم خُلق ليسهل حياة الانسان وتوفير كافة احتياجاته.
وتابع: "في بعض البلاد لا يعتبر التصنيف عادل لأن 65% من دراستنا عن العلوم الإنسانية باللغة العربية، وينتهى الأمر بنا لتقييمات سلبية بسبب عدد الطلاب أو الإمكانيات، كما نقارن بين جامعاتنا المصرية والجامعات البريطانية التي تحددث باللغة الإنجليزية بشكل طبيعي هو أمر غير عادل".
وأكد أن التصنيف صعب ويصعب قياسه، وعندما تدخل جامعة التصنيف نقوم بمتابعته كل يوم من لحظه القياس حتى التى تليها لمعرفة المشكلة وعلاجها فورا للحفاظ على الترتيب، لافتا لاعتزاز الوزارة بالجامعة الأمريكية وباعتمادها من أكثر من 14 جهة دولية، وهو أمر صعب ودقيق ويحتاج لمتابعة وقياس دائم.
وأعلن أن العديد من الجامعات أصبح بها حرم جامعي تكنولجي يحقق للباحثين مناخا لائقا للبحث العلمي وكذلك تواجد فروع للجامعات الأجنبية بمصر، كما أن الحكومة المصرية تكفل استقلالية الجامعات ليكونوا قادرين على التنافس مع الجامعات العالمية.
من جانبه، قال الدكتور محمد لطيف، أمين المجلس الأعلى للجامعات، إن الهدف الأسمى لمصر التماشي مع الأنظمة العالمية ذات الجودة، وأن المجلس الأعلى ملتزم بتحسين الجودة فى الجامعات المصرية لتحقيق كل المتطلبات.
وأضاف أن التعليم هو الوسيلة لتحسين حياة الإنسان، وأن المجلس الأعلى يعي جيدا أن مؤسسة الجامعة الأمريكية تسعى لتحقيق المزيد من التقدم في التصنيفات، ومراعاه تنمية الموارد البشرية والطبيعية، من خلال تطوير المناهج والآليات.
وأشار إلى أن المجلس وضع معايير واختبارات مبدئية لتقييم الخريجين حتى يتمكنوا من مواجهة سوق العمل.
وأكد أن المجلس يسعى لتطبيق مفاهيم الجودة داخل الجامعات وتحقيق استقلالياتها والمستوى والترتيب المتقدم دائما، وأن الاعتماد هو بوابة لتحقيق الجودة وفقا لاستراتيجية المجلس، من أجل خريجين قادرين على التنافس وهو ما اتفقت عليه وزارة التعليم العالى لدعم الحرية الأكاديمية واستخدام التعليم الإلكتروني والمباشر واستخدام كافة وسائل التكنولوجيا.
وقال الدكتور عمرو سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، إن التعليم العالي يمثل أهم مرتكزات التنمية الشاملة لما له من أهمية كبرى فى تحقيق المعرفة وإجراء البحوث العلمية.
وأشار إلى أن التعليم العالي شهد تقدما كبيرا على مستوى العالم بعدما أدركت الحكومات أهميته في توفير حياة آمنه تليق بالمواطنين وبعد أن أثبتت التجارب تفوق المجتمعات العلمية.
وأوضح أنه أصبح لازما على الجامعات تحقيق مراكز مستمرة في التصنيفات، وأن الاعتماد هو بمثابة شهادة توضح ما وصلت إليه الجامعات، ومنه الاعتماد المؤسسي والإداري، وهو لايهدف لتصنيف أو ترتيب فقط، وتعتبر التصنيفات احد اهم وسائل تقيم الجامعات والتعليم العالي، وأصبح الحديث عن التصنيفات من أهم القضايا التى تشغل الجامعات.
وقال الدكتور إيهاب عبد الرحمن، الرئيس الأكاديمي للجامعة الأمريكية، إن معدل التوظيف لدى الجامعة كان 86% وارتفع إلى 90%، مشيرا إلى أن الاعتماد والترتيب أصبح من أهم الموضوعات على مستوى العالم سواء كان من الناحية المهنية أو الاكاديمية، وأصبح مهما طالما كان من جهه لها اسمها وتاريخها في مجال الجودة.
وأوضح أن الجامعة الأمريكية اعتمدت من الهيئة الأمريكية للاعتماد وحصلت على أكثر من 14 اعتماد من جهات مختلفة، كما تحظى بمعدلات توظيف مرتفعة، وهو المعدل الأهم والهدف الاستراتيجي، فالجودة ليس لها نهاية أو حدود إنما هى وسيلة جيدة لقياس المستوى.
وأشار إلى أنه لدينا 22 جامعة مصرية داخل التصنيفات العالمية، لدينا 150 برنامجا من أفضل البرامج في العالم في الزراعة والهندسة والتكنولوجيا.
وأضاف خلال ندوة عن "الاعتماد أو التصنيفات الدولية.. أيهما أهم"، بالجامعة الأمريكية، اليوم الأحد، أن التصنيفات العالمية للجامعات تحولت لضغط نفسي ومادي على الجامعات، وهو لا يعد الهدف الأول للجامعات، فالتعليم خُلق ليسهل حياة الانسان وتوفير كافة احتياجاته.
وتابع: "في بعض البلاد لا يعتبر التصنيف عادل لأن 65% من دراستنا عن العلوم الإنسانية باللغة العربية، وينتهى الأمر بنا لتقييمات سلبية بسبب عدد الطلاب أو الإمكانيات، كما نقارن بين جامعاتنا المصرية والجامعات البريطانية التي تحددث باللغة الإنجليزية بشكل طبيعي هو أمر غير عادل".
وأكد أن التصنيف صعب ويصعب قياسه، وعندما تدخل جامعة التصنيف نقوم بمتابعته كل يوم من لحظه القياس حتى التى تليها لمعرفة المشكلة وعلاجها فورا للحفاظ على الترتيب، لافتا لاعتزاز الوزارة بالجامعة الأمريكية وباعتمادها من أكثر من 14 جهة دولية، وهو أمر صعب ودقيق ويحتاج لمتابعة وقياس دائم.
وأعلن أن العديد من الجامعات أصبح بها حرم جامعي تكنولجي يحقق للباحثين مناخا لائقا للبحث العلمي وكذلك تواجد فروع للجامعات الأجنبية بمصر، كما أن الحكومة المصرية تكفل استقلالية الجامعات ليكونوا قادرين على التنافس مع الجامعات العالمية.
من جانبه، قال الدكتور محمد لطيف، أمين المجلس الأعلى للجامعات، إن الهدف الأسمى لمصر التماشي مع الأنظمة العالمية ذات الجودة، وأن المجلس الأعلى ملتزم بتحسين الجودة فى الجامعات المصرية لتحقيق كل المتطلبات.
وأضاف أن التعليم هو الوسيلة لتحسين حياة الإنسان، وأن المجلس الأعلى يعي جيدا أن مؤسسة الجامعة الأمريكية تسعى لتحقيق المزيد من التقدم في التصنيفات، ومراعاه تنمية الموارد البشرية والطبيعية، من خلال تطوير المناهج والآليات.
وأشار إلى أن المجلس وضع معايير واختبارات مبدئية لتقييم الخريجين حتى يتمكنوا من مواجهة سوق العمل.
وأكد أن المجلس يسعى لتطبيق مفاهيم الجودة داخل الجامعات وتحقيق استقلالياتها والمستوى والترتيب المتقدم دائما، وأن الاعتماد هو بوابة لتحقيق الجودة وفقا لاستراتيجية المجلس، من أجل خريجين قادرين على التنافس وهو ما اتفقت عليه وزارة التعليم العالى لدعم الحرية الأكاديمية واستخدام التعليم الإلكتروني والمباشر واستخدام كافة وسائل التكنولوجيا.
وقال الدكتور عمرو سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، إن التعليم العالي يمثل أهم مرتكزات التنمية الشاملة لما له من أهمية كبرى فى تحقيق المعرفة وإجراء البحوث العلمية.
وأشار إلى أن التعليم العالي شهد تقدما كبيرا على مستوى العالم بعدما أدركت الحكومات أهميته في توفير حياة آمنه تليق بالمواطنين وبعد أن أثبتت التجارب تفوق المجتمعات العلمية.
وأوضح أنه أصبح لازما على الجامعات تحقيق مراكز مستمرة في التصنيفات، وأن الاعتماد هو بمثابة شهادة توضح ما وصلت إليه الجامعات، ومنه الاعتماد المؤسسي والإداري، وهو لايهدف لتصنيف أو ترتيب فقط، وتعتبر التصنيفات احد اهم وسائل تقيم الجامعات والتعليم العالي، وأصبح الحديث عن التصنيفات من أهم القضايا التى تشغل الجامعات.
وقال الدكتور إيهاب عبد الرحمن، الرئيس الأكاديمي للجامعة الأمريكية، إن معدل التوظيف لدى الجامعة كان 86% وارتفع إلى 90%، مشيرا إلى أن الاعتماد والترتيب أصبح من أهم الموضوعات على مستوى العالم سواء كان من الناحية المهنية أو الاكاديمية، وأصبح مهما طالما كان من جهه لها اسمها وتاريخها في مجال الجودة.
وأوضح أن الجامعة الأمريكية اعتمدت من الهيئة الأمريكية للاعتماد وحصلت على أكثر من 14 اعتماد من جهات مختلفة، كما تحظى بمعدلات توظيف مرتفعة، وهو المعدل الأهم والهدف الاستراتيجي، فالجودة ليس لها نهاية أو حدود إنما هى وسيلة جيدة لقياس المستوى.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
