إلهام شاهين: السيسي ”وش السعد” على المصريين.. ومسلسلات رمضان اعتمدت على الراقصات
أكدت الفنانة إلهام شاهين، أنها حزينة جدًا لعدم اللحاق بالموسم الرمضاني المقبل، مشيرة في حوارها لـ"الموجز" إلى أن عنصر الوقت كان أقوى منها، وهو ما اضطرها في النهاية إلى الانسحاب من السباق الدارمي لهذا العام.
وقالت شاهين: "خروجي من الموسم الدرامي لهذا العام، سببه أن فريق عمل مسلسل "اضطراب عاطفي" لم ينتهي من أعماله بعد أن داهمنا الوقت، ثم اضطررنا إلى تأجيل العمل والخروج من سابق رضمان المقبل، ولا حقيقة على الإطلاق بشأن الأقاويل التي انتشرت أن هناك خلافات بين فريق العمل" مؤكدة أن أعمال رمضان هذا العام ضعيفة جدًا، لعدم جودة السيناريوهات المطروحة، وأيضًا عدم الاهتمام بالنص وتقديم شيء أو فكرة جديدة، والاهتمام فقط بالنمطية واستخدام الألفاظ والعبارات الخارجة وإقحام الراقصات والمطربين في هذه الأعمال، مشيرة في الوقت ذاته أنها ليست راضية عن هذا المستوى من قريب أو بعيد.
وعن حال السينما مؤخرًا، أبدت شاهين أسفها الشديد للحال التي وصلت إليها الآن، موضحة أنه لا يوجد أي عمل يستحق الإشادة، لأن أغلب الأعمال السينمائية تعتمد في مضمونها على البلطجة والرقص والأغاني الشعبية، دون أي ابتكار أو تجديد، حتى أن أغلب نجوم الشباك لا يهتمون بمضمون الفكرة بقدر اهتماهم بالإيرادات ونسبة إقبال الجمهور على أعمالهم، وهو الأمر الذي يشكّل خطورة كبيرة على الفن والمجتمع المصري بشكل عام.
وتابعت: "لا أتابع الأفلام الشعبية التي يتم طرحها مؤخرًا، لأن هدفها الأول والأخير كما قلت الإيرادات، والمكاسب فحسب، وأطالب بالتصدي لهذه الأعمال بكل حسم وحزم للحفاظ على أجيالنا من الضياع" مشيرة إلى أنها تقوم بتصوير دورها في فيلم "يوم للستات" وتم وقف التصوير لدخول شهر رمضان، وستم استئنافه مرة أخرى بعد عيد الفطر المبارك بإذن الله، وهو من إخراج كاملة أبو ذكري وسيناريو وحوار هناء عطية.
وسياسيًا اكدت شاهين، أن العديد من القوى الداخلية والخارجية الخائنة تستهدف مصر وتريد أن تسقطها في بحور من المشاكل التي لا تنتهي أبدًا، مبدية سعادتها البالغة بفوز المشير عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية، لأنه رجل له تاريخ مشرّف وصاحب قرار صائب "ورجل قد كلمته" و "وش السعد على المصؤريين كلهم"، وستنهض مصر به وبإرداة المصريين، فهو الأقدر على قيادتها خلال المرحلة المقبلة.
وتمنت إزاحة الغمة عن مصر والاهتمام بالشباب المصر يالواعي وإتاحة فرص عمل لهم والإرتقاء بمستوى الفن المصري، وأيضًا أن تغزو الدارما المصرية جميع الدول العربية والأوروبية، والأهم من ذلك أن يهدأ الشارع المصري، حتى يتثني للرئيس المشير عبدالفتاح السيسي، العمل بهدوء وتركيز لاستعادة ريادة مصر ومجدها بين دول العالم أجمع.
وقالت شاهين: "خروجي من الموسم الدرامي لهذا العام، سببه أن فريق عمل مسلسل "اضطراب عاطفي" لم ينتهي من أعماله بعد أن داهمنا الوقت، ثم اضطررنا إلى تأجيل العمل والخروج من سابق رضمان المقبل، ولا حقيقة على الإطلاق بشأن الأقاويل التي انتشرت أن هناك خلافات بين فريق العمل" مؤكدة أن أعمال رمضان هذا العام ضعيفة جدًا، لعدم جودة السيناريوهات المطروحة، وأيضًا عدم الاهتمام بالنص وتقديم شيء أو فكرة جديدة، والاهتمام فقط بالنمطية واستخدام الألفاظ والعبارات الخارجة وإقحام الراقصات والمطربين في هذه الأعمال، مشيرة في الوقت ذاته أنها ليست راضية عن هذا المستوى من قريب أو بعيد.
وعن حال السينما مؤخرًا، أبدت شاهين أسفها الشديد للحال التي وصلت إليها الآن، موضحة أنه لا يوجد أي عمل يستحق الإشادة، لأن أغلب الأعمال السينمائية تعتمد في مضمونها على البلطجة والرقص والأغاني الشعبية، دون أي ابتكار أو تجديد، حتى أن أغلب نجوم الشباك لا يهتمون بمضمون الفكرة بقدر اهتماهم بالإيرادات ونسبة إقبال الجمهور على أعمالهم، وهو الأمر الذي يشكّل خطورة كبيرة على الفن والمجتمع المصري بشكل عام.
وتابعت: "لا أتابع الأفلام الشعبية التي يتم طرحها مؤخرًا، لأن هدفها الأول والأخير كما قلت الإيرادات، والمكاسب فحسب، وأطالب بالتصدي لهذه الأعمال بكل حسم وحزم للحفاظ على أجيالنا من الضياع" مشيرة إلى أنها تقوم بتصوير دورها في فيلم "يوم للستات" وتم وقف التصوير لدخول شهر رمضان، وستم استئنافه مرة أخرى بعد عيد الفطر المبارك بإذن الله، وهو من إخراج كاملة أبو ذكري وسيناريو وحوار هناء عطية.
وسياسيًا اكدت شاهين، أن العديد من القوى الداخلية والخارجية الخائنة تستهدف مصر وتريد أن تسقطها في بحور من المشاكل التي لا تنتهي أبدًا، مبدية سعادتها البالغة بفوز المشير عبد الفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية، لأنه رجل له تاريخ مشرّف وصاحب قرار صائب "ورجل قد كلمته" و "وش السعد على المصؤريين كلهم"، وستنهض مصر به وبإرداة المصريين، فهو الأقدر على قيادتها خلال المرحلة المقبلة.
وتمنت إزاحة الغمة عن مصر والاهتمام بالشباب المصر يالواعي وإتاحة فرص عمل لهم والإرتقاء بمستوى الفن المصري، وأيضًا أن تغزو الدارما المصرية جميع الدول العربية والأوروبية، والأهم من ذلك أن يهدأ الشارع المصري، حتى يتثني للرئيس المشير عبدالفتاح السيسي، العمل بهدوء وتركيز لاستعادة ريادة مصر ومجدها بين دول العالم أجمع.