أحمد حاتم : ”الهرم الرابع” أول بطولة مطلقة لى .. وهذه هى حقيقة اختراقي لحسابات أصدقائي على ”فيس بوك”
بدأ الفنان أحمد حاتم حياته الفنية من خلال فيلم " أوقات فراغ " والذى كان بمثابة الانطلاقة الأولى له فى عالم التمثيل والشهرة وبعدها بدأت تتوالى عليه الأعمال الفنية.. ومن أشهر أعماله فيلم " المركب " إضافة إلى مسلسلات "فيرتيجو " ، و" ابن حلال "، و" السيدة الأولى " ، و" حوارى بوخارست "، " حارة اليهود" .
يقول أحمد لـ"الموجز" : انتهيت من تصوير أول بطولة سينمائية لى فى فيلم "الهرم الرابع " بطولة مريهان حسين ويوسف شعبان وريهام عبدالغفور ويسرا اللوزى وتارا عماد ومحمود الجندى ومحمد سليمان واحمد حلاوة وأحمد بجة وعفاف رشاد والممثل الفرنسى نجيب بالحسن ومحسن منصور وإنجى على ورانيا مسعد ومحمد العشماوى ومن إخراج بيتر ميمى ، وهناك مسلسل سأبدأ فى تصويره الشهر القادم بإسم " نوايا بريئة " من تأليف محمد أمين راضى مكون من 60 حلقة من أخراج عثمان أبو لبن وسيعرض خارج الموسم الرمضانى .
وأضاف : دورى فى الهرم الرابع شخص يدعى " يوسف " والده متوفى ويقيم مع والدته ويعمل على تاكسى والده الذى تركه له وفى نفس الوقت أكمل دراسته ووجد نفسه فى عمل " الهاكر " أى الإختراق للمواقع والحسابات الشخصية لأصدقائه ولأشخاص أخرى فدراسته لتكنولوجيا المعلومات هى التى ساعدته على ذلك إضافة إلى ذكائه فى الاختراق لحساب أى شخص وبدأ الاختراق بأشياء بسيطة لأصدقائه فقط وتتوالى بعد ذلك الأحداث .
وتابع : ترجع مشاركة كل تلك النجوم فى عمل واحد إلى أنه أول بطولة لى فمن ضمن تلك الأسباب هى مشاركة البعض ودعمهم لى فى أول بطولة وأيضاً نوعية الأدوار الموجودة بالعمل جميعها أدوار صغيرة فأكبر دور بعد دور البطل جميعها لا تتجاوز أربعة عشر مشهداً ، بعدها عشرة مشاهد ، يليها ثمانية مشاهد ، فالأقل ثم الأقل وهناك أشخاص يظهرون فى مشهد أو اثنين فكانت مشكلة بالنسبة لنا عند قراءة السيناريو ولكن وجودهم كان مؤثراً وهاماً فى الأحداث ، ومن ثم كان العامل الرئيسى لنجاح هذا العمل هو وجود مجموعة فنانين تخرج العمل فى صورة جيدة فالفكرة قامت على محاولة إيجاد فنان كبير لكل مشهد من تلك المشاهد ، فالفنانة يسرا اللوزى دورها فى العمل لا يتعدى سوى المشهد الواحد .
وتابع: أشاهد نجاحي عند الجمهور فى عيونهم وأيضاً من خلال صفحات مواقع التواصل الإجتماعى ففى الفترة الأخيرة لاحظت انجذاب الكثير لتلك المواقع واتخاذها وسيلة لطرح أرائهم والمشاركة والادﻻء بأصواتهم فى اختيار أفضل عمل وأفضل ممثل وأفضل ممثل شاب وهكذا وهذا ما حدث لى فى مسلسل " ابن حلال " مع النجم محمد رمضان وأيضا دورى فى مسلسل "حوارى بوخارست " ولكن فى تقييم الجمهور لنا فى الأفلام الموضوع مختلف ففى الفيلم الجمهور هو من يذهب ليشاهد هذا العمل ويقاس نجاح أى عمل سينمائى على مشاهدة الجمهور له من عدمه ومن هنا تأتى ردود الأفعال من المشاهدين من خلال " أفيه " معين أو أن ينادونك باسمك فى العمل .
وواصل : جميع المخرجين الذين تعاملت معهم فى أعمالي أضافوا لى فى مشوارى الفنى فأنا عملت مع المخرج الكبير شريف عرفة وأحمد صالح ومحمد مصطفى فى فيلمى " أوقات فراغ " ، و" الماجيك " ، ومع المخرج عثمان أبو لبن فى " المركب " ، و" فيرتيجو " فهو من المخرجين المقربين لى وأيضا المخرج محمد بكير عملت معه فى مسلسلى " السيدة الاولى " ، " حوارى بوخارست " .
يقول أحمد لـ"الموجز" : انتهيت من تصوير أول بطولة سينمائية لى فى فيلم "الهرم الرابع " بطولة مريهان حسين ويوسف شعبان وريهام عبدالغفور ويسرا اللوزى وتارا عماد ومحمود الجندى ومحمد سليمان واحمد حلاوة وأحمد بجة وعفاف رشاد والممثل الفرنسى نجيب بالحسن ومحسن منصور وإنجى على ورانيا مسعد ومحمد العشماوى ومن إخراج بيتر ميمى ، وهناك مسلسل سأبدأ فى تصويره الشهر القادم بإسم " نوايا بريئة " من تأليف محمد أمين راضى مكون من 60 حلقة من أخراج عثمان أبو لبن وسيعرض خارج الموسم الرمضانى .
وأضاف : دورى فى الهرم الرابع شخص يدعى " يوسف " والده متوفى ويقيم مع والدته ويعمل على تاكسى والده الذى تركه له وفى نفس الوقت أكمل دراسته ووجد نفسه فى عمل " الهاكر " أى الإختراق للمواقع والحسابات الشخصية لأصدقائه ولأشخاص أخرى فدراسته لتكنولوجيا المعلومات هى التى ساعدته على ذلك إضافة إلى ذكائه فى الاختراق لحساب أى شخص وبدأ الاختراق بأشياء بسيطة لأصدقائه فقط وتتوالى بعد ذلك الأحداث .
وتابع : ترجع مشاركة كل تلك النجوم فى عمل واحد إلى أنه أول بطولة لى فمن ضمن تلك الأسباب هى مشاركة البعض ودعمهم لى فى أول بطولة وأيضاً نوعية الأدوار الموجودة بالعمل جميعها أدوار صغيرة فأكبر دور بعد دور البطل جميعها لا تتجاوز أربعة عشر مشهداً ، بعدها عشرة مشاهد ، يليها ثمانية مشاهد ، فالأقل ثم الأقل وهناك أشخاص يظهرون فى مشهد أو اثنين فكانت مشكلة بالنسبة لنا عند قراءة السيناريو ولكن وجودهم كان مؤثراً وهاماً فى الأحداث ، ومن ثم كان العامل الرئيسى لنجاح هذا العمل هو وجود مجموعة فنانين تخرج العمل فى صورة جيدة فالفكرة قامت على محاولة إيجاد فنان كبير لكل مشهد من تلك المشاهد ، فالفنانة يسرا اللوزى دورها فى العمل لا يتعدى سوى المشهد الواحد .
وتابع: أشاهد نجاحي عند الجمهور فى عيونهم وأيضاً من خلال صفحات مواقع التواصل الإجتماعى ففى الفترة الأخيرة لاحظت انجذاب الكثير لتلك المواقع واتخاذها وسيلة لطرح أرائهم والمشاركة والادﻻء بأصواتهم فى اختيار أفضل عمل وأفضل ممثل وأفضل ممثل شاب وهكذا وهذا ما حدث لى فى مسلسل " ابن حلال " مع النجم محمد رمضان وأيضا دورى فى مسلسل "حوارى بوخارست " ولكن فى تقييم الجمهور لنا فى الأفلام الموضوع مختلف ففى الفيلم الجمهور هو من يذهب ليشاهد هذا العمل ويقاس نجاح أى عمل سينمائى على مشاهدة الجمهور له من عدمه ومن هنا تأتى ردود الأفعال من المشاهدين من خلال " أفيه " معين أو أن ينادونك باسمك فى العمل .
وواصل : جميع المخرجين الذين تعاملت معهم فى أعمالي أضافوا لى فى مشوارى الفنى فأنا عملت مع المخرج الكبير شريف عرفة وأحمد صالح ومحمد مصطفى فى فيلمى " أوقات فراغ " ، و" الماجيك " ، ومع المخرج عثمان أبو لبن فى " المركب " ، و" فيرتيجو " فهو من المخرجين المقربين لى وأيضا المخرج محمد بكير عملت معه فى مسلسلى " السيدة الاولى " ، " حوارى بوخارست " .