”البحوث الإسلامية” ينهي الجدل المثار حول صحة ميقات صلاة الفجر في مصر
انتهى مجلس مجمع البحوث الإسلامية بجلسته المنعقدة بمشيخة الأزهر اليوم الاثنين،بشأن الطلب الوارد بتحديد موعد أذان الفجر، وما انتهت إليه اللجنة المُشَكَّلة من الدكتور شوقي عبد الكريم علَّام – مفتي الديار المصرية، وعضوية الدكتور عبد الله مبروك النجار – عضو مجمع البحوث الإسلامية.
انتهى المجلس، بإجماع آراء كلٍّ من: الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية الحالي والمفتي السابق، الدكتور نصر فريد واصل، والمفتي السابق الدكتور علي جمعة محمد ،وبإجماع أعضاء مجمع البحوث الإسلامية، إلى أن توقيت أداء المسلمين لصلاة الفجر هو وقت أذان الفجر المعمول به في مصر، وأن صلاة الفجر بعد الأذان مباشرة صحيحة شرعًا، وموافقة للأدلة الشرعية الصحيحة والثابتة من كتاب الله تعالى وسُنَّة نبيه صلى الله عليه وسلم، وإجماع علماء الأمة سلفًا وخلفًا.
وأكد المجلس، أن ما يثار –بين حين وآخر- من أن صلاة الفجر لا تصح إلا بعد الأذان بثلث ساعة هو قول باطل وغير صحيح شرعًا، ويؤدي إلى البلبلة ويخالف الثابت شرعًا، مطالبا كل المسلمين في مصر بعدم الالتفات إلى هذه البلبلة، ويتعيَّن عليهم الالتزام بالرأي الشرعي الوارد بهذا البيان.
انتهى المجلس، بإجماع آراء كلٍّ من: الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية الحالي والمفتي السابق، الدكتور نصر فريد واصل، والمفتي السابق الدكتور علي جمعة محمد ،وبإجماع أعضاء مجمع البحوث الإسلامية، إلى أن توقيت أداء المسلمين لصلاة الفجر هو وقت أذان الفجر المعمول به في مصر، وأن صلاة الفجر بعد الأذان مباشرة صحيحة شرعًا، وموافقة للأدلة الشرعية الصحيحة والثابتة من كتاب الله تعالى وسُنَّة نبيه صلى الله عليه وسلم، وإجماع علماء الأمة سلفًا وخلفًا.
وأكد المجلس، أن ما يثار –بين حين وآخر- من أن صلاة الفجر لا تصح إلا بعد الأذان بثلث ساعة هو قول باطل وغير صحيح شرعًا، ويؤدي إلى البلبلة ويخالف الثابت شرعًا، مطالبا كل المسلمين في مصر بعدم الالتفات إلى هذه البلبلة، ويتعيَّن عليهم الالتزام بالرأي الشرعي الوارد بهذا البيان.