”البحوث الإسلامية” يقيم 51 عرضًا لـ”بانوراما الأزهر” للطلاب والأئمة الوافدين
نظم مجمع البحوث الإسلامية 51 عرضًا من عروض بانوراما الأزهر بمدينة البعوث الإسلامية للطلاب الوافدين، والطالبات الوافدات، خلال أسبوعين منذ بدء عملها بالمدينة، حيث تم تقديم تلك العروض أيضًا لتلاميذ المعاهد الإعدادية والثانوية من محافظات مختلفة منها: القاهرة، القليوبية، دمياط، والشرقية، بالإضافة إلى معهد الدراسات الخاصة بنين وبنات.
وقال الأمين العام لمجمع الدكتور محيي الدين عفيفي إن بانوراما الأزهر تقدم تاريخ الأزهر العلمي والعالمي ودوره الوطني ودور علمائه الأجلاء على مر التاريخ بتقنية حديثة تيسر فهم طبيعة هذه المرحلة ودور الأزهر فيها، كما تعرف الطلاب بدور هذه المؤسسة العريقة التي ينتمون إليها، وما تمثله من مصدر إشعاع روحي وفكري يخدم الإنسانية، وينشر السلام بين الناس من خلال منهجه الوسطي الذي تميز به عبر تاريخه.
أضاف "عفيفي" أن البانوراما تنظم أكثر من عرض يوميا، ويستمر العرض الواحد لمدة 40 دقيقة، حيث يستعرض تاريخ الأزهر من خلال ستة محاور: العمارة، الشيوخ والعلماء، الدور الوطني، التعليم، الإنتاج الفكري، الأحداث والمواقف.
أوضح الأمين العام أن العروض التي يحضرها الطلاب الوافدون والطالبات الوافدات بمراحل التعليم المختلفة، والأئمة الوافدون من دول العالم المختلفة، بالإضافة إلى طلاب وطالبات المعاهد الأزهرية، وطلاب وطالبات جامعة الأزهر، وعاظ وواعظات الأزهر، لأجل بث الوعي في نفوسهم بأهمية المنهج الوسطي للأزهر الشريف، ورؤيته العلمية التي ترسخ لقبول التعددية الدينية والمذهبية والفكرية، وأهمية ذلك في التعايش السلمي.
وقال الأمين العام لمجمع الدكتور محيي الدين عفيفي إن بانوراما الأزهر تقدم تاريخ الأزهر العلمي والعالمي ودوره الوطني ودور علمائه الأجلاء على مر التاريخ بتقنية حديثة تيسر فهم طبيعة هذه المرحلة ودور الأزهر فيها، كما تعرف الطلاب بدور هذه المؤسسة العريقة التي ينتمون إليها، وما تمثله من مصدر إشعاع روحي وفكري يخدم الإنسانية، وينشر السلام بين الناس من خلال منهجه الوسطي الذي تميز به عبر تاريخه.
أضاف "عفيفي" أن البانوراما تنظم أكثر من عرض يوميا، ويستمر العرض الواحد لمدة 40 دقيقة، حيث يستعرض تاريخ الأزهر من خلال ستة محاور: العمارة، الشيوخ والعلماء، الدور الوطني، التعليم، الإنتاج الفكري، الأحداث والمواقف.
أوضح الأمين العام أن العروض التي يحضرها الطلاب الوافدون والطالبات الوافدات بمراحل التعليم المختلفة، والأئمة الوافدون من دول العالم المختلفة، بالإضافة إلى طلاب وطالبات المعاهد الأزهرية، وطلاب وطالبات جامعة الأزهر، وعاظ وواعظات الأزهر، لأجل بث الوعي في نفوسهم بأهمية المنهج الوسطي للأزهر الشريف، ورؤيته العلمية التي ترسخ لقبول التعددية الدينية والمذهبية والفكرية، وأهمية ذلك في التعايش السلمي.