”البحوث الإسلامية”:ندوة ثقافية للطلاب الوافدين للتوعية بأخلاق النبى
عقد مجمع البحوث الإسلامية ندوة ثقافية للطلاب الوافدين بمدينة البعوث الإسلامية، ضمن فعاليات الأنشطة الطلابية التي ينظمها المجمع للطلاب الوافدين والطالبات الوافدات من مختلف دول العالم في مدن البعوث الإسلامية.
وقال الدكتور محيى الدين عفيفى، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية إن هذه الندوة تأتي ضمن استراتيجية مجمع البحوث الإسلامية التي تتعلق بالتوعية المستمرة للطلاب الوافدين من خلال دعم الجانب المعرفي لديهم وتحصينهم فكريًا من محاولات استقطابهم وإبعادهم عن منهج الأزهر الوسطى.
أضاف "عفيفى" أن برنامج الندوة التي عقدت أمس اشتمل على العديد من المحاور المهمة التي تناولت أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، وكيفية تطبيقها على أرض الواقع، وثمرات هذا التطبيق التي تعود على الفرد والمجتمع، وأهمية ذلك في حياتنا اليومية وفي علاقتنا بالآخرين، وفي أهمية الفهم الصحيح لتعاليم ديننا.
أوضح الأمين العام أن الندوة شهدت حضورًا مكثفًا وتفاعلًا كبيرًا من جانب الطلاب الحريصين على الفهم الصحيح لتعاليم هذا الدين، الذي جاء ليؤكد على إنسانية الإنسان وعلى احترامه وتكريمه دون النظر إلى دينه أومذهبه أو فكره.
وأكد "عفيفي" أن الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر يولي الطلاب الوافدين اهتمامًا كبيرًا، باعتبارهم سفراء للأزهر في بلادهم المختلفة يحملوا منهجه الوسطي وينشروا صحيح الدين.
وقال الدكتور محيى الدين عفيفى، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية إن هذه الندوة تأتي ضمن استراتيجية مجمع البحوث الإسلامية التي تتعلق بالتوعية المستمرة للطلاب الوافدين من خلال دعم الجانب المعرفي لديهم وتحصينهم فكريًا من محاولات استقطابهم وإبعادهم عن منهج الأزهر الوسطى.
أضاف "عفيفى" أن برنامج الندوة التي عقدت أمس اشتمل على العديد من المحاور المهمة التي تناولت أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، وكيفية تطبيقها على أرض الواقع، وثمرات هذا التطبيق التي تعود على الفرد والمجتمع، وأهمية ذلك في حياتنا اليومية وفي علاقتنا بالآخرين، وفي أهمية الفهم الصحيح لتعاليم ديننا.
أوضح الأمين العام أن الندوة شهدت حضورًا مكثفًا وتفاعلًا كبيرًا من جانب الطلاب الحريصين على الفهم الصحيح لتعاليم هذا الدين، الذي جاء ليؤكد على إنسانية الإنسان وعلى احترامه وتكريمه دون النظر إلى دينه أومذهبه أو فكره.
وأكد "عفيفي" أن الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر يولي الطلاب الوافدين اهتمامًا كبيرًا، باعتبارهم سفراء للأزهر في بلادهم المختلفة يحملوا منهجه الوسطي وينشروا صحيح الدين.