مجلة أمريكية تحدد ثلاث مناطق يمكن أن تندلع منها الحرب العالمية الثالثة
توجد عدة مناطق ساخنة في العالم، يمكن أن تندلع منها الحرب العالمية الثالثة، ومن بينها – أوكرانيا، ومنطقة الخليج، وبحر الصين الجنوبي وشبه الجزيرة الكورية.
وقالت مجلة The National Interest، إن منطقة بحر الصين الجنوبي تحولت اليوم، إلى نقطة مواجهة ساخنة بين الصين والولايات المتحدة، ويزداد الوضع خطورة لأن الدولتين في حالة حرب تجارية في الوقت الراهن، ومن غير المستبعد بتاتا أن تتعدى المواجهة بين بكين وواشنطن، حدود العقوبات المتبادلة.
وفي السنوات الأخيرة تدهور الوضع بشكل مطرد وخطير في أوكرانيا، وزاد من حدة التوتر في تلك المنطقة، الاستفزاز الذي قامت به أوكرانيا مؤخرا في مضيق كيرتش. ومن الواضح أن أية مواجهة بين روسيا وأوكرانيا ستؤدي إلى هزة كبيرة وفوضى شديدة في شرق أوروبا.
وتعتبر المجلة، أن منطقة الخليج، هي النقطة الثالثة الساخنة. فالنزاعات المسلحة في سوريا واليمن، وكذلك التوتر المتزايد بين الولايات المتحدة وإيران، تجعل الوضع في هذه المنطقة شديد الخطورة، وقد يتسبب باندلاع مواجهة مسلحة قوية بين روسيا والولايات المتحدة وانجرار الصين إليها.
وتشير المجلة، إلى استمرار التوتر في شبه الجزيرة الكورية التي تعتبر من المناطق المحتملة لاندلاع الحرب العالمية الثالثة. فالعلاقات بين بيونج يانج وواشنطن لا تزال لا تثير التفاؤل الكبير رغم مبادرات السلام المختلفة التي يمكن ان تختفي في أية لحظة.
وقالت مجلة The National Interest، إن منطقة بحر الصين الجنوبي تحولت اليوم، إلى نقطة مواجهة ساخنة بين الصين والولايات المتحدة، ويزداد الوضع خطورة لأن الدولتين في حالة حرب تجارية في الوقت الراهن، ومن غير المستبعد بتاتا أن تتعدى المواجهة بين بكين وواشنطن، حدود العقوبات المتبادلة.
وفي السنوات الأخيرة تدهور الوضع بشكل مطرد وخطير في أوكرانيا، وزاد من حدة التوتر في تلك المنطقة، الاستفزاز الذي قامت به أوكرانيا مؤخرا في مضيق كيرتش. ومن الواضح أن أية مواجهة بين روسيا وأوكرانيا ستؤدي إلى هزة كبيرة وفوضى شديدة في شرق أوروبا.
وتعتبر المجلة، أن منطقة الخليج، هي النقطة الثالثة الساخنة. فالنزاعات المسلحة في سوريا واليمن، وكذلك التوتر المتزايد بين الولايات المتحدة وإيران، تجعل الوضع في هذه المنطقة شديد الخطورة، وقد يتسبب باندلاع مواجهة مسلحة قوية بين روسيا والولايات المتحدة وانجرار الصين إليها.
وتشير المجلة، إلى استمرار التوتر في شبه الجزيرة الكورية التي تعتبر من المناطق المحتملة لاندلاع الحرب العالمية الثالثة. فالعلاقات بين بيونج يانج وواشنطن لا تزال لا تثير التفاؤل الكبير رغم مبادرات السلام المختلفة التي يمكن ان تختفي في أية لحظة.