980 لقاءً حصيلة قوافل توعية ”البحوث الإسلامية” في أسبوع بالمحافظات
أعلن مجمع البحوث الإسلامية، أن قوافل التوعية التي أطلقها الأسبوع الماضي إلى محافظات: البحر الأحمر، الفيوم، وبني سويف، والعشوائيات بالقاهرة الكبرى، عقدت نحو 980 لقاءً، بمشاركة 47 من وعاظ الأزهر، ضمن فعاليات البرامج التوعوية التي ينفذها بالتواصل المباشر مع المواطنين في جميع محافظات ومدن وقرى الجمهورية.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث، الدكتور محيي الدين عفيفي: إن برنامج القوافل جاء تلبية لحاجة المجتمع إلى استعادة منظومة القيم الأخلاقية، وبث الأمل في نفوس الشباب ودعوتهم إلى الجد والاجتهاد، وبناء الذات، والبعد عن عوامل اليأس والإحباط، والعودة إلى القدوة الحسنة واستحضار النماذج الناجحة في مختلف المجالات العلمية والعملية.
وأضاف أن انطلاق القوافل تزامن أيضًا مع الاحتفال بيوم اليتيم؛ حيث تضمن برنامج القوافل تنظيم زيارات للعديد من دور الأيتام، من أجل إدخال السرور عليهم في هذه المناسبة وإشعارهم بأنهم يمثلون جزءًا مهمًا من هذا الوطن ولبنةً قوية في بنائه.
وأوضح أن اللقاءات التي نظمها وعاظ الأزهر تناولت فضل الإحسان إلى الأيتام والعطف عليهم، وأن هذا العمل واجب ديني دعت إليه الشريعة الإسلامية، عندما حثّت على رعاية الفئات التي تستحق العناية.
كما حرص الوعاظ أيضا على ضرورة التذكير بهذه المعاني واستحضارها والتواصي بها، مما يبرز عظمة جوانب الرحمة والتكافل الاجتماعي، مع بيان المعاني الإنسانية للإسلام في رعاية الفقراء والمحتاجين واليتامى.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث، الدكتور محيي الدين عفيفي: إن برنامج القوافل جاء تلبية لحاجة المجتمع إلى استعادة منظومة القيم الأخلاقية، وبث الأمل في نفوس الشباب ودعوتهم إلى الجد والاجتهاد، وبناء الذات، والبعد عن عوامل اليأس والإحباط، والعودة إلى القدوة الحسنة واستحضار النماذج الناجحة في مختلف المجالات العلمية والعملية.
وأضاف أن انطلاق القوافل تزامن أيضًا مع الاحتفال بيوم اليتيم؛ حيث تضمن برنامج القوافل تنظيم زيارات للعديد من دور الأيتام، من أجل إدخال السرور عليهم في هذه المناسبة وإشعارهم بأنهم يمثلون جزءًا مهمًا من هذا الوطن ولبنةً قوية في بنائه.
وأوضح أن اللقاءات التي نظمها وعاظ الأزهر تناولت فضل الإحسان إلى الأيتام والعطف عليهم، وأن هذا العمل واجب ديني دعت إليه الشريعة الإسلامية، عندما حثّت على رعاية الفئات التي تستحق العناية.
كما حرص الوعاظ أيضا على ضرورة التذكير بهذه المعاني واستحضارها والتواصي بها، مما يبرز عظمة جوانب الرحمة والتكافل الاجتماعي، مع بيان المعاني الإنسانية للإسلام في رعاية الفقراء والمحتاجين واليتامى.