حماس :لم نعتقل الضباط المصريين و الاجهزة الامنية فى مصر لم تتواصل معنا
فى تعليقها على ما تردد حول احتجازها الضباط المصريين ستنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قيام احد المواقع الالكترونية المصرية بنشر إدعاءات كاذبة تتعلق بإخفاء بعض الضباط المصريين في غزة، مؤكدًا أنها ادعاءات ليس لها أساس من الصحة.
وأكدت الحركة أن أيًّا من الأجهزة الأمنية المصرية لم يراجع في مثل هذه المعلومات؛ لأنها ليس لها أي أصل، كما أن الأسماء التي ذكرت في الخبر هي قيادات مشهورة ومعروفة في غزة وتحاول هذه الوسائل الإيهام بصحة الخبر من خلال استخدام هذه الأسماء المعروفة.
من جانبه، أكد الدكتور سامي أبو زهري، الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن المعلومة ليست صحيحة ولا يوجد سجن في شارع عمر المختار، كما تزعم هذه الوسائل وحماس لا علاقة لها بـ"أبو عمر الليبي" حتى تقدم على مثل هذا العمل، وحماس تخطف جنود إسرائيليين وليسوا مصريين ونحن ندعو وسائل الإعلام المصرية إلى الحذر من هذه الفبركات المشبوهة التي تحاول إشغال الشعب المصري عن دعم المقاومة الفلسطينية خدمة للاحتلال الإسرائيلي.
كان أحد المواقع نشر خبرا بالأمس عن أن مصادر مطلعة كشفت لـ«الوطن» أن الضباط الثلاثة وأمين الشرطة، المختطفين من سيناء فى فبراير 2011، محتجزون حاليا، فى أحد سجون حركة حماس السرية، تحت الأرض، بشارع عمر المختار، فى قطاع غزة.
وأكدت الحركة أن أيًّا من الأجهزة الأمنية المصرية لم يراجع في مثل هذه المعلومات؛ لأنها ليس لها أي أصل، كما أن الأسماء التي ذكرت في الخبر هي قيادات مشهورة ومعروفة في غزة وتحاول هذه الوسائل الإيهام بصحة الخبر من خلال استخدام هذه الأسماء المعروفة.
من جانبه، أكد الدكتور سامي أبو زهري، الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن المعلومة ليست صحيحة ولا يوجد سجن في شارع عمر المختار، كما تزعم هذه الوسائل وحماس لا علاقة لها بـ"أبو عمر الليبي" حتى تقدم على مثل هذا العمل، وحماس تخطف جنود إسرائيليين وليسوا مصريين ونحن ندعو وسائل الإعلام المصرية إلى الحذر من هذه الفبركات المشبوهة التي تحاول إشغال الشعب المصري عن دعم المقاومة الفلسطينية خدمة للاحتلال الإسرائيلي.
كان أحد المواقع نشر خبرا بالأمس عن أن مصادر مطلعة كشفت لـ«الوطن» أن الضباط الثلاثة وأمين الشرطة، المختطفين من سيناء فى فبراير 2011، محتجزون حاليا، فى أحد سجون حركة حماس السرية، تحت الأرض، بشارع عمر المختار، فى قطاع غزة.