الموجز
رئيس التحريرياسر بركات
الإثنين 20 مايو 2024 02:47 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
أهم الأخبار

صحافة العرب: الجيش الإسرائيلي يطالب بزيادة ميزانيته بـ4 مليارات دولار لمواجهة التطورات في مصر

تناولت صحافة العرب الصادرة صباح اليوم الجمعة أهم الأخبار العربية والتي من أبرزها : تركيا تتوعد الأسد برد حازم.. وجدل حول مشروع أنان لحكومة انتقالية ..و نائب الرئيس السوري السابق يطالب أنان بإعلان فشله..و الجيش الإسرائيلي يطالب بزيادة ميزانيته بـ4 مليارات دولار لمواجهة التطورات في مصر..و10 أنفاق مخصصة لانتقال الأفراد بين غزة ومصر مجهزة بمصاعد كهربائية وإجراءات السلامة الشخصية
جاء المانشيت الرئيسي لجريدة " الشرق الأوسط " تحت عنوان : " تركيا تتوعد الأسد برد حازم.. وجدل حول مشروع أنان لحكومة انتقالية" توعدت أمس أنقرة بالرد بحزم، لكن في إطار القانون الدولي، على نظام الأسد عقب إسقاط طائرة الاستطلاع التركية الأسبوع الماضي، بينما ترددت أمس في الأروقة الدبلوماسية أنباء عن جدل دولي يدور حول «الأولويات» في ما يخص مقترح المبعوث العربي - الدولي إلى سوريا كوفي أنان، والخاص بتشكيل «حكومة إنقاذ انتقالية».
وأكد مجلس الأمن القومي التركي أمس أن تركيا سترد بحزم على إسقاط طائرتها، واصفا ذلك بأنه عمل «عدائي».. في الوقت الذي أكدت فيه تقارير إخبارية أن قوافل عسكرية وشاحنات تحمل بطاريات صواريخ انطلقت من بلدة الإسكندرونة الساحلية بإقليم هاتاي متجهة نحو الحدود السورية.
من جهة أخرى، أعلن المتحدث باسم الموفد الدولي كوفي أنان، أمس، أن لجنة تحضيرية ستلتئم اليوم في جنيف، استعدادا للاجتماع المقرر غدا لمجموعة العمل حول سوريا، وأشار دبلوماسيون في نيويورك إلى أن أنان طرح مقترحا حول «تشكيل حكومة انتقالية في سوريا، تضم أنصار الرئيس بشار الأسد وأعضاء من المعارضة، لإيجاد حل سلمي للنزاع».. لكن المعارضة السورية والجيش السوري الحر اتفقا على رفض الاقتراح، معتبرين أن «أي مبادرة للحل لا تبدأ بتنحي الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه عن السلطة محكوم عليها بالفشل».
من جانبه، قال الأسد في مقابلة مع التلفزيون الرسمي الإيراني أمس، إنه يستبعد عملا عسكريا على غرار ليبيا، وأضاف أن «أي نموذج غير سوري غير مقبول لأنه لا أحد غيرنا يعرف كيف تحل المشكلة».
ميدانيا، هز انفجاران مرآب القصر العدلي في وسط دمشق موقعين عددا من الجرحى، في وقت استمرت فيه الحملة الأمنية التي تشنها قوات الأمن السورية في حمص ودوما ودير الزور، موقعة بحسب الهيئة العامة للثورة ما يزيد على 90 قتيلا، أغلبهم في ريف دمشق وحمص.
إلى ذلك، اتهمت حركة حماس (الموساد) الإسرائيلي باغتيال أحد قادتها العسكريين في دمشق أول من أمس، وهو كامل غناجة، المعروف باسم نزار أبو مجاهد، بينما اتهمت المعارضة السورية النظام السوري بالضلوع في العملية.
وفى خبر آخر تحت عنوان :" نائب الرئيس السوري السابق يطالب أنان بإعلان فشله" وجه نائب الرئيس السوري السابق، عضو الهيئة الوطنية لدعم الثورة السورية، عبد الحليم خدام، رسالة إلى المبعوث الدولي العربي إلى سوريا، كوفي أنان، طالبه فيها بإعلان فشل خطته لحل الأزمة في سوريا، وعدم إعطاء النظام السوري، وحلفائه مزيدا من الوقت لزيادة جرائمه بحق المواطنين السوريين.
وقال خدام في رسالته: «اعتقد الكثيرون، وأنا منهم، وبحكم معرفتنا بتاريخك السياسي، أنك ستواجه عقبات وصعوبات يضعها السفاح بشار الأسد، وذلك سيدفعك إلى إعلان فشل مهمتك للعالم كله، وتحميل السفاح بشار الأسد مسؤولية القتل، وعرض الواقع القائم وشرح حجم معاناة الشعب السوري وخطورة استمرار هذا العدوان على سوريا والسوريين، وعلى طموحاتهم في تقرير مصيرهم وبناء دولة مدنية ديمقراطية توفر العدالة والمساواة والاستقرار والازدهار»، وتابع: «ومع الأسف، لقد مضى قرابة ثلاثة أشهر على إعلان مبادرتك، وسقط خلالها أكثر من ستة آلاف شهيد، وازدادت وتيرة القتل والتدمير كما ازدادت معاناة الشعب السوري».
وأضاف خدام مخاطبا أنان: «لقد فعلت غير ذلك، وساويت بين القاتل والقتيل بتحميلك جزءا من المسؤولية للسوريين الذين يواجهون شراسة العدوان. لقد شكل كل ذلك غطاء لهروب المجتمع الدولي، الممثل في مجلس الأمن، من التزاماته بميثاق الأمم المتحدة وشرعة حقوق الإنسان».
واستمر خدام في تفنيد مهمة أنان قائلا: «عمليا، أعلنت فشل مبادرتك عبر دعوتك لتشكيل مجموعة دولية لبحث الأزمة الدامية في سوريا، وإيجاد حلول لها»، ثم تساءل: «أليست الدول الأعضاء في مجلس الأمن تشكل مجموعة منها من أدان جرائم النظام ودعا إلى إسقاط شرعيته، ومنها من يدافع عن القتل والتدمير؟ هل تتوقع تراجع روسيا والصين عن موقفهما؟ أم هل تتوقع أن تتخلى الدول التي أدانت جرائم القتل والإبادة وأن ترضخ لروسيا وإيران والنظام القاتل على حساب الشعب السوري ومستقبله وأمنه؟».
وتابع: «هل المطلوب إعطاء روسيا فرصة جديدة لإرسال المزيد من السلاح والعتاد إلى حليفها السفاح بشار الأسد، وكذلك قطع من أسطولها البحري للمياه السورية لتمكين القاتل بشار الأسد من تحقيق النصر في حرب الإبادة ضد الشعب السوري؟ هل تتصور أن الشعب السوري يقبل استمرار هذا النظام أو القبول بحلول تبقي عليه؟».
وأضاف خدام: «أنت تعلم يا سيد كوفي أنان أن الأنظمة الديكتاتورية لا يمكن أن تتخلى عن موقعها، وإذا قدمت تنازلات شكلية يكون ذلك خطوة إلى الوراء من أجل القفز إلى الأمام مسافات شاسعة»، معربا عن أمله في أن يتمعن أنان «بطبيعة العدوان على الشعب السوري وبأهداف حلفاء الطاغية بشار الأسد (إيران وروسيا)، وخطورة هذه الأهداف ليس فقط على الشعب السوري، بل على أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط والأمن والسلم الدوليين».
وختم خدام رسالته بأمله وأمل السورين في أن يتذكر أنان تاريخه «وخاصة عندما توليت الأمانة العامة للأمم المتحدة، وكنت دائما إلى جانب الشعوب المظلومة والمقهورة، على الرغم من الضغوط الدولية التي كانت تمارس عليك.. وفي ضوء ذلك نأمل أن تحدد رؤيتك ومواقفك».
وفى خبر آخر تحت عنوان :" الجيش الإسرائيلي يطالب بزيادة ميزانيته بـ4 مليارات دولار لمواجهة التطورات في مصر" تقدمت قيادة الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع بطلب إلى رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، لزيادة الميزانية العسكرية بمبلغ 15 مليار شيقل (نحو 4 مليارات دولار أميركي)، أي ما يعادل 25% من الميزانية الحالية، وذلك بدعوى «سد الاحتياجات الطارئة الناجمة عن فوز ممثل الإخوان المسلمين محمد مرسي بالرئاسة المصرية، وتصريحاته حول إعادة النظر في اتفاقيات كامب ديفيد».
وقالت صحيفة «معاريف»، التي كشفت الخبر «نقلا عن مصادر موثوقة في المؤسستين»، إنه وعلى عكس التصريحات الرسمية الهادئة في الحكومة الإسرائيلية فإن «نتائج الانتخابات المصرية وفوز المرشح الإسلامي محمد مرسي تثير قلقا شديدا في صفوف الجيش الإسرائيلي، وتطير النوم من عيون قادته». وأضافت أن «قيادة الجيش بدأت مؤخرا في دراسة سبل التزود بعتاد وأسلحة جديدة لإعادة تنظيم انتشار الجيش على الحدود المصرية الإسرائيلية الطويلة، وعلى طول الحدود مع قطاع غزة، مع إجراء تغييرات داخلية تأخذ في الاعتبار احتمالات عودة ما أطلق عليه (الجبهة المصرية) قبل توقيع اتفاقيات السلام بين البلدين».
وأكدت الصحيفة أن الجيش، مدعوما بتأييد وزير الدفاع إيهود باراك، طلب زيادة ميزانيته بمبلغ 15 مليار شيقل ستخصص كلها للجبهة المصرية، علما بأن ميزانية الجيش بلغت رقما قياسيا جديدا في السنة الماضية لتصبح 60 مليار شيقل. وللمقارنة، فإن هذه الميزانية كانت قبيل حرب لبنان الثانية سنة 2006 بقيمة 40 مليارا، وقد أراد رئيس الوزراء إيهود أولمرت، ووزير دفاعه عمير بيرتس، في حينه تخفيضها بخمسة مليارات شيقل، لكن الجيش اعترض ودفع بالحكومة إلى الحرب. وبعد الحرب تمت زيادة الميزانية إلى 50 مليارا بدلا من تخفيضها، وتمت مطاردة بيرتس وأولمرت حتى طارا من منصبيهما.
وذكرت «معاريف» أن الجيش الإسرائيلي، الذي ركز في العقود الأخيرة، منذ اتفاقية السلام الإسرائيلية المصرية، اهتمامه وتدريباته على الجبهة الشمالية مقابل سوريا ولبنان، وعلى الجبهة الفلسطينية في قطاع غزة، ولمواجهة تحديات بعيدة (إيران)، «وجد نفسه مضطرا إلى تغيير سياسته واستراتيجيته، لا سيما على ضوء التصريحات التي صدرت عن الرئيس المصري، قبل انتخابه، وقال فيها إنه سيبحث شروط معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية ويسعى لتغيير ما لا يروق للمصريين منها».
وكشفت الصحيفة النقاب عن أنه وخلال مداولات حول الموضوع أجراها الجيش الإسرائيلي قبل الانتخابات المصرية، تم بحث الأبعاد والتأثيرات الاقتصادية لإعادة استعداد الجيش الإسرائيلي لمواجهة التحديات الجديدة، وأن دخول «ممثل الإخوان المسلمين إلى قصر الرئاسة في القاهرة زاد من الحاجة إلى هذه الاستعدادات». وقالت إن جهات أمنية إسرائيلية حذرت في الأيام الأخيرة من أن أي تأجيل في بحث هذا الموضوع قد يمس بجاهزية الجيش الإسرائيلي. وأشارت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية إلى أنه بالإضافة إلى إقرار كل الجهات بأهمية بناء السياج الحدودي بين مصر وإسرائيل، فإنه يتعين إدخال تغييرات أساسية في المنطقة الحدودية مع مصر، بما في ذلك إقامة بنى تحتية جديدة، والتزود بوسائل قتالية جديدة ونشر أجهزة استخباراتية.
وأضافت هذه المصادر أن إسرائيل معنية جدا بالحفاظ على اتفاقيات السلام مع مصر وتعتبرها استراتيجية، ولكنها لا تستطيع النظر بلا مبالاة إلى أقوال وتحركات قياداتها الجديدة. ففي مصر يوجد جيش ضخم، تعداده 470 ألف عنصر في الجيش النظامي و480 ألفا في جيش الاحتياط، ما يجعله أكبر جيش في العالم العربي وأفريقيا وعاشر أكبر جيوش العالم، بينما الجيش الإسرائيلي وفقا لمنشورات أجنبية مؤلف من 180 ألف عنصر في الجيش النظامي و560 ألفا في الاحتياط. وتابعت أن الجيش المصري لم يعد جيشا شرقيا يعمل على نمط الاتحاد السوفياتي، بل أصبح جيشا غربيا بأسلحته «الأميركية» ونظامه وأساليبه القتالية.
وفي هذا السياق ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أمس أن إسرائيل نشرت نقاطا للإنذار المبكر على امتداد الحدود الإسرائيلية المصرية. وكشفت أن التدريبات التي بدأتها قوات لواء جولاني، هذا الأسبوع، مخصصة لعمليات حربية غير مسبوقة تستمر أسبوعا كاملا ليل نهار وتحاكي فيها عدة سيناريوهات، منها: إعادة احتلال قطاع غزة، احتلال جبل مرتفع مقامة في قمته تحصينات كبيرة وقوية، واجتياز عوائق مائية. وتم تغيير الأوامر والأهداف الحربية بشكل مفاجئ خلال التدريبات. وروى بعض الجنود أن الظروف القاسية لهذه التدريبات، المستمرة في نهاية الأسبوع أيضا، أدت إلى إصابة 4 جنود بالجفاف.
وفى جريدة "القدس" الفلسطينية جاء بها خبر تحت عنوان :" 10 أنفاق مخصصة لانتقال الأفراد بين غزة ومصر مجهزة بمصاعد كهربائية وإجراءات السلامة الشخصية" المعاناة الكبيرة التي كابدها الطبيب الفلسطيني (س. ع) الذي يعمل في إحدى دول الخليج خلال عودته العام الماضي إلى مكان عمله عبر معبر رفح، بعد قضائه العطلة الصيفية في قطاع غزة، دفعته هذا العام إلى البحث عن وسائل أخرى، خشية تكرار نفس الصعوبة عند مغادرة القطاع.
ولم يكن أمامه سوى الاتصال بأقاربه لتسهيل دخوله عبر الأنفاق من الجانب المصري إلى الفلسطيني، حتى يتمكن هذا العام من العودة إلى عمله في الوقت المحدد، ولا يتهدده الخطر بفقدان عقد عمله مثلما أوشك حدوث ذلك العام الماضي.
وقال الطبيب الفلسطيني: "كدت أفقد وظيفتي الصيف الماضي وقررت عدم زيارة غزة هذا العام، حتى اقترح علي بعض الأصدقاء موضوع الأنفاق، ترددت قليلاً ثم استفسرت ووجدت الأمر سهلاً وفق ما سمعت".
وأضاف لـ: "خضت التجربة، فكانت أسهل مما تخيلت بكثير، أنا وأسرتي انتقلت من الجانب المصري إلى الفلسطيني في ممر تحت الأرض مريح ولا يستغرق سوى دقائق حتى تكون في رفح الفلسطينية".
وأشار إلى أنه لم يقم بهذه الخطوة إلا اضطراراً، لصعوبة السفر عبر معبر رفح، الذي يعاني من ازدحام شديد يضطر معه المسافر إلى الانتظار لفترة طويلة حتى يأتي دوره للسفر، لافتاً إلى أنه كان مخيراً بين عدم زيارة أهله أو زيارتهم عبر الأنفاق.
وباتت الأنفاق الملاذ الأخير لأولئك الذين يرغبون في الدخول والخروج من وإلى قطاع غزة، بشكل سهل ومن دون الانتظار لفترة طويلة حتى يسمح لهم بالمرور والإجراءات الأخرى ذات العلاقة، ما دفع الجهات الرسمية المشرفة على ملف الأنفاق إلى ترتيب إجراءات تنقل الأفراد بصورة منظمة ومحكمة لتفادي انتقال مطلوبين أو جهات تخل بالأمن الفلسطيني والمصري بحسب مصادر محلية.
وذكرت تلك المصادر لـ أنه يتم تسجيل كافة الراغبين في التنقل بين الجانبين الفلسطيني والمصري قبل عبورهم عبر الأنفاق بأيام،إذ يحصلون على إذن مكتوب يسلم لصاحب النفق قبل السماح لهم بالانتقال.
وأشارت إلى وجود رقابة مشددة وتعليمات واضحة لأصحاب الأنفاق، يمنع بموجبها السماح بعبور الأفراد إلا بإذن مسبق ومحدد لاسم النفق واليوم والتاريخ، إضافة إلى تحمل صاحب النفق المسؤولية القانونية حال تهريب أي شخص من دون موافقة رسمية.
وفي حديثه مع ذكر صاحب أحد الأنفاق أن هناك 10 أنفاق، أو يزيد قليلاً، مخصصة لتنقل الأفراد وفق قواعد وشروط محددة، إذ تم تطوير إجراءات السلامة فيها لتكون أكثر أمناً وأيسر للمسافرين، من حيث الإضاءة والحوائط الاستنادية والارتفاع المناسب والأدوية الإسعافية وغيرها، مؤكداً أن "الانتقال عبر هذه الأنفاق مريحاً وآمناً بصورة كبيرة"، لكن رغم ذلك لا يستخدمه إلا المضطرين وفق تقديره.
وبينما يضطر المسافر عبر الأنفاق من الجانب المصري إلى النزول في النفق بطرق بدائية، يبدو الجانب الفلسطيني أكثر تطوراً من خلال وجود المصاعد الكهربائية المؤمنة، في حين يبلغ متوسط سعر انتقال الفرد 100 شيكل.
وتسير عملية السفر عبر الأنفاق وفق آلية منظمة، تقضي بعمل الأنفاق جميعاً طيلة أيام الأسبوع عدا الجمعة والسبت، التي تحدد الجهات الرسمية نفق بعينه للسفر من خلاله في هذين اليومين.

جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.

ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.

كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.