×
".$TrjWWWTitle."

صحافة جيل جديد

رئيس التحرير ياسر بركات

الإثنين 20 مارس 2023 06:41 مـ 28 شعبان 1444هـ
بأكثر من 4 ملايين مشاهدة.. مصطفى شعبان يتربع على تريند ”تيك توك” بـ”بابا المجال” لليوم الثالثشركة «SV Developments» تطلق مرحلة جديدة بمشروع « Diamond resort» بأنظمة سداد مرنة واستلام فوريمتحدث الكهرباء: مصر تعتبر ثالث أكبر سوق للطاقة في الشرق الأوسطمحافظ شمال سيناء يشهد حفل ختام تخريج دورة الإستراتيجية والأمن القوميخلال احتفالية عيد الأم.. بروتوكول تعاون بين مجلة علاء الدين مع وزارة الشبابلاشعال حس المشاركة المجتمعية لدى مستهلكيها.. كادبوري تطلق «شيفت الليل»ريدكون للمراكز التجارية والإدارية تقدم مفهوم جديد للمكاتب الإدارية من خلال ”VERTICA”طرح البرومو الرسمي لمسلسل ”تحت الوصاية””النواب” يوافق نهائيا على قانون زيادة الأجور والمعاشاتمراكز تطلق نسخة استثنائية لقمة رايز آب من ديستركت فايف في مايو 2023لافارج تحتفل بالشهر العالمي للمرأة بهدف تعزيز بيئة عمل شاملة وعادلة تراعي التنوع بين الجنسين وتكافؤ الفرصاليسا تحيي حفل غنائي جديد بمناسبة عيد الأم.. اليك التفاصيل
فتاوى وأحكام

«الإفتاء» توضح حكم قراءة سورتي الأنعام والبقرة بنية الشفاء

المصحف
المصحف

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: "ما حكم قراءة سورتي الأنعام والبقرة بنية الشفاء؟".

وأجاب الدكتور أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن السؤال قائلا:"إن القرآن شفاء، ويجوز قراءة سورتى الأنعام والبقرة توسلا إلى الله بهما بأن يمن ببركتهما بالشفاء على المدعو له".

وقالت دار الإفتاء، إن قراءة الفاتحة في استفتاح الدعاء أو اختتامه أو في قضاء الحوائج أو في بداية مجالس الصلح أو غير ذلك من مهمات الناس هي أمرٌ مشروعٌ بعموم الأدلة الدالة على استحباب قراءة القرآن من جهةٍ، وبالأدلة الشرعية المتكاثرة التي تدل على خصوصية الفاتحة في إنجاح المقاصد وقضاء الحوائج وتيسير الأمور من جهةٍ أخرى.

وأضافت دار الإفتاء، فى الإجابة على سؤال « ما حكم قراءة الفاتحة في قضاء الحوائج وشفاء المرضى؟ »، أنه جرى عمل السلف الصالح من غير نكير، وهذا هو المعتمد عند أصحاب المذاهب المتبوعة، وأما الآراءُ المخالفة لما عليه عمل الأمة سلفًا وخلفًا فما هي في الحقيقة إلا مَشارِبُ بدعةٍ، ومَسالِكُ ضلالةٍ؛ لأن القضاء على أعراف المسلمين التي بَنَتْهَا الحضارةُ الإسلامية هو أمرٌ خطيرٌ يؤدي في النهاية إلى فَقْدِ المظاهر الدينية من المحافل العامة، واستبعادِ ذكر الله تعالى من الحياة الاجتماعية والمنظومة الحضارية، وهو عين ما يدعو إليه الملاحدةُ والمادِّيُّون من البشر.

وأشارت الى أن هذا من جهة عموم كون الفاتحة قرآنًا وذكرًا مشروعًا تلاوته على كل حال ما لم يرد نهي عن ذلك بخصوصه، كالنهي عن تلاوة القرآن حال الجنابة مثلًا، وبها قضاء الحوائج وتيسير الأمور وإجابة الدعاء: فقد دلت الأدلة الشرعية على أن فيها من الخصوصية ما ليس في غيرها حيث قال المولى فى كتابه الكريم ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ المَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ﴾ وقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ﴿الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ هِيَ السَّبْعُ المَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوْتِيتُه».

دار الإفتاء المصرية أمين الفتوى حكم قراءة سورتي الأنعام والبقرة بنية الشفاء

مواقيت الصلاة

الإثنين 06:41 مـ
28 شعبان 1444 هـ 20 مارس 2023 م
مصر
الفجر 04:33
الشروق 06:00
الظهر 12:03
العصر 15:30
المغرب 18:06
العشاء 19:23
الدولة الدولة الدولة الدولة الدولة الزمان الزمان النهار النهار الموجز الأرض elyoum sbq
CIB
CIB