بالصور ..10 معلومات لا تعرفها عن أشهر بودى جارد فى مصر

ضخم البنيان ..فارع الطول .. لا يخفي حبه لنادي برشلونة الإسباني، ويتمنى في يوم ما حراسة كريستيانو رونالدو ..اسمه حسن وشهرته "بونّه" واشتهر بذلك لأنه يصبغ ذقنه باللون البني ..انه أشهر بودى جارد فى مصر.
"بونّه" أكد أن عمره 35 عاماً، ويعيش حياة عادية جدا، ومتزوج من امرأة بطول ووزن طبيعي، ولديه طفلان فرحة "6 سنوات" وعبده "سنة ونصف"، ولم تظهر عليهما علامات الطول كوالدهم إلى الآن، وذلك لصغر سنهما على حد وصفه، واستطرد قائلاً: "والدي ووالدتي وأيضًا إخوتي جميعهم بطول وحجم طبيعي، وأنا الوحيد في العائلة الذي اتصف بهذه الصفات".
وأضاف"بونّه" : "لم يبدأ طولي في الازدياد إلا في سن متأخرة، وعندما كنت طالباً في المدرسة لم تكن واضحة علي هذه العلامات"، وقال إن البعض يظن بأن صاحب هذا الجسم يأكل كثيراً أو ينام ساعات طويلة، وهذا غير صحيح، مبيناً أنه
يأكل "نص فرخة" في الظروف العادية، وإذا كان جائعاً فإنه يلتهم "فرخة" بمفرده، وتابع" من ناحية الأكل أنا طبيعي جداً آكل في اليوم من 3-4 وجبات، أما بالنسبة للنوم فلدي القدرة على البقاء يومين إلى 3 أيام دون نوم، وهذا بسبب قدرتي على التحمل والضغوط أو إذا تطلب الأمر في بعض الأحيان مرافقة شخصية هامة والبقاء في حمايتها طوال الوقت".
وذكر حسن الصعوبات التي واجهته حيث قال إنه لا يجد مقاسات ملابس تناسب حجمه في الأسواق مما يضطره للإتصال بصاحب مصنع تربطه به صداقة لتوفير الأحجام المناسبة له، أما بالنسبة للسيارة فهو يتنقل في سيارة عادية دون الحاجة إلى فتح سقفها.
وأشار "بونّه" إلى أنه عند دخوله "الحرس الجمهوري" وهو في بدايات العشرينيات من عمره كان جسمه ملفتاً وووكل له مهمة حماية قائد الجيش الثاني واستمر في ذلك فترة قاربت 3 أعوام، وبعد خروجه من الجيش عمل في شركات نقل الأموال وشركات تعهد الحفلات، وكذلك مع بعض الشخصيات، والنجوم، وفي عام 2008 تولى الحماية الشخصية للنجم عمرو دياب، ورافقه في كثير من حفلاته وسفرياته، وحظي بثقة كبيرة منه انعكست لاحقاً على سمعته كـ"بودي جارد" للنجوم، وآخر فنان تولى حراسته هو الفنان محمد منير، الذي يرتبط معه بعلاقة
وثيقة على حد وصفه.
وتطرق "بونّه" في سياق حديثه إلى قصتة مع الفنانة ميريام فارس، حيث كشف أنه فتح في عام 2008 شركة حراسات أمنية مهمتها تأمين تنقلات المشاهير، وفرض الطوق الأمني والحماية الشخصية والمرافقة لكبار الشخصيات سواء كانوا أمراء أو شيوخا أو رجال أعمال ونجوما، وكانت لدى شركته مهمة تأمين حفلة النجمة ميريام فارس في "الهرم" وعندما خرجت الفنانة للتنزه، خشي عليها من الجمهور فبادر بحراستها بنفسه، ولم يستطع أحد الاقتراب منها، وبعدها لازمها في تنقلاتها، وسافر معها إلى بيروت ومكث بجوارها 15 يوماً حتى إنها أوكلت له
مهمة حراسة غرفتها الخاصة بعد الولادة وتفتيش زوارها والطلب منهم التقيد بالتعليمات التي حرصت عليها الفنانة، وحظي بثقة ميريام التي امتدحت إتقانه لعمله على حد قوله، موضحاً أن شركته استقطبت الكثير من أصحاب الأجسام القوية، إلا أنه إلى الآن لم يصلهم إلى الآن أحد يضاهي نفس طوله.
وأكد حسن خلال حديثه مع "العربية.نت" أنه لا يعرف كم يبلغ طوله، حيث قال:"كل اللي أعرفه إني طويل.. عشان كده مش محتاج أعرف طولي كام"،و أقسم أنه لا يعرف طوله.
وكشف عن قصة العرض الذي تلقاه للمشاركة في المصارعة الحرة، حيث قال "بونّه" إن شخصا لبنانيا كان ينوي نقله إلى حلبات المصارعة "WWF"، وذكر أنه قابله أثناء وجوده في بيروت وعرض عليه السفر معه للمشاركة في المصارعة الحرة، ولكنه رفض، لكثرة أشغاله ومحاولته الحياة بين أهله، والرضى بما قسمه الله له من رزق، وقال: "أوضاعي مستقرة والحمدلله، وشغلي مناسب، وطالما
إن الله كتب لي المقسوم فسأرضى بذلك".
وعند سؤاله عن المقابل المادي الذي يحصل عليه مقابل الخروج في حماية شخصية ما، قال: "السعر حسب الطلب، هناك من يخرج إلى حفلات تسعيرته تختلف عن شخص يرغب الذهاب إلى فندق أو مكان خاص، وهناك مهمة تتطلب البقاء فترة طويلة ومهمة مدتها قصيرة" وإذا تطلب الأمر على سبيل المثال سفره إلى "شرم الشيخ" فإنه يحصل على 3 أضعاف المبلغ، وعن أقل أجر حصل عليه رد ضاحكاً: "إنت بتحسدني ولا إيه" ثم قال: "أقل أجر حصلت عليه كان 1000 جنيه مقابل مهمة بسيطة".
وأشار أن طبيعة عمله تحتم عليه في أحيان التعامل مع الناسمن كل الطبقات الاجتماعية، وأحياناً يضطر لأن يصبح عنيفاً رغم طيبته، بحسب ما ذكر، ولا يصبح عنيفاً إلا في الحفلات لأن الجمهور في أحيان يحاول الخروج عن النص أو إيذاء النجم بقصد أو دون قصد فيظهر عنفاً وشراسة كفيلة بابتعادهم وعدم تفكيرهم محاولة الاقتراب منه، أما إذا كانت المناسبة في فندق فهنا يستلزم الأمر أن يظهر مزيداً من اللباقة والاحترام لإضفاء جو من الرسمية على المكان، وقال: "لكل مقام مقال، وأنا أتفاعل حسب متطلبات الجو العام و"فاهم شغلي".
اكتسب شهرة واسعة في أوساط النجوم، وبات عدد منهم أصدقاء له، وقال: "كثير منهم صاروا أصحابي، وبعضهم يأتي يلاطفني ويضحك معي، ويطلب التصوير أيضاً"، وأضاف: "أعتز بصداقتهم والعلاقة المتبادلة بيني وبين النجوم علاقة ود وتقدير، وكثيراً ما أقابلهم في المناسبات".
ووجه حسن "بونّه" رسالة إلى أي شخص يسأل عنه، قائلاً:" أنا لم أخلق نفسي، بل عدلت على جسمي بأمر الله، وواظبت على التمارين واهتممت بصحتي، وغذائي، وهناك من يقرأ كلامي ولديه طول مناسب بدون بنية قوية، ويعاني من الهزال، وهذا لا قيمة له، لابد أن نبني أجسامنا بشكل سليم، لا تستلم وابني جسمك ولا تخضع للكسل والراحة".
"بونّه" أكد أن عمره 35 عاماً، ويعيش حياة عادية جدا، ومتزوج من امرأة بطول ووزن طبيعي، ولديه طفلان فرحة "6 سنوات" وعبده "سنة ونصف"، ولم تظهر عليهما علامات الطول كوالدهم إلى الآن، وذلك لصغر سنهما على حد وصفه، واستطرد قائلاً: "والدي ووالدتي وأيضًا إخوتي جميعهم بطول وحجم طبيعي، وأنا الوحيد في العائلة الذي اتصف بهذه الصفات".
وأضاف"بونّه" : "لم يبدأ طولي في الازدياد إلا في سن متأخرة، وعندما كنت طالباً في المدرسة لم تكن واضحة علي هذه العلامات"، وقال إن البعض يظن بأن صاحب هذا الجسم يأكل كثيراً أو ينام ساعات طويلة، وهذا غير صحيح، مبيناً أنه
يأكل "نص فرخة" في الظروف العادية، وإذا كان جائعاً فإنه يلتهم "فرخة" بمفرده، وتابع" من ناحية الأكل أنا طبيعي جداً آكل في اليوم من 3-4 وجبات، أما بالنسبة للنوم فلدي القدرة على البقاء يومين إلى 3 أيام دون نوم، وهذا بسبب قدرتي على التحمل والضغوط أو إذا تطلب الأمر في بعض الأحيان مرافقة شخصية هامة والبقاء في حمايتها طوال الوقت".
وذكر حسن الصعوبات التي واجهته حيث قال إنه لا يجد مقاسات ملابس تناسب حجمه في الأسواق مما يضطره للإتصال بصاحب مصنع تربطه به صداقة لتوفير الأحجام المناسبة له، أما بالنسبة للسيارة فهو يتنقل في سيارة عادية دون الحاجة إلى فتح سقفها.
وأشار "بونّه" إلى أنه عند دخوله "الحرس الجمهوري" وهو في بدايات العشرينيات من عمره كان جسمه ملفتاً وووكل له مهمة حماية قائد الجيش الثاني واستمر في ذلك فترة قاربت 3 أعوام، وبعد خروجه من الجيش عمل في شركات نقل الأموال وشركات تعهد الحفلات، وكذلك مع بعض الشخصيات، والنجوم، وفي عام 2008 تولى الحماية الشخصية للنجم عمرو دياب، ورافقه في كثير من حفلاته وسفرياته، وحظي بثقة كبيرة منه انعكست لاحقاً على سمعته كـ"بودي جارد" للنجوم، وآخر فنان تولى حراسته هو الفنان محمد منير، الذي يرتبط معه بعلاقة
وثيقة على حد وصفه.
وتطرق "بونّه" في سياق حديثه إلى قصتة مع الفنانة ميريام فارس، حيث كشف أنه فتح في عام 2008 شركة حراسات أمنية مهمتها تأمين تنقلات المشاهير، وفرض الطوق الأمني والحماية الشخصية والمرافقة لكبار الشخصيات سواء كانوا أمراء أو شيوخا أو رجال أعمال ونجوما، وكانت لدى شركته مهمة تأمين حفلة النجمة ميريام فارس في "الهرم" وعندما خرجت الفنانة للتنزه، خشي عليها من الجمهور فبادر بحراستها بنفسه، ولم يستطع أحد الاقتراب منها، وبعدها لازمها في تنقلاتها، وسافر معها إلى بيروت ومكث بجوارها 15 يوماً حتى إنها أوكلت له
مهمة حراسة غرفتها الخاصة بعد الولادة وتفتيش زوارها والطلب منهم التقيد بالتعليمات التي حرصت عليها الفنانة، وحظي بثقة ميريام التي امتدحت إتقانه لعمله على حد قوله، موضحاً أن شركته استقطبت الكثير من أصحاب الأجسام القوية، إلا أنه إلى الآن لم يصلهم إلى الآن أحد يضاهي نفس طوله.
وأكد حسن خلال حديثه مع "العربية.نت" أنه لا يعرف كم يبلغ طوله، حيث قال:"كل اللي أعرفه إني طويل.. عشان كده مش محتاج أعرف طولي كام"،و أقسم أنه لا يعرف طوله.
وكشف عن قصة العرض الذي تلقاه للمشاركة في المصارعة الحرة، حيث قال "بونّه" إن شخصا لبنانيا كان ينوي نقله إلى حلبات المصارعة "WWF"، وذكر أنه قابله أثناء وجوده في بيروت وعرض عليه السفر معه للمشاركة في المصارعة الحرة، ولكنه رفض، لكثرة أشغاله ومحاولته الحياة بين أهله، والرضى بما قسمه الله له من رزق، وقال: "أوضاعي مستقرة والحمدلله، وشغلي مناسب، وطالما
إن الله كتب لي المقسوم فسأرضى بذلك".
وعند سؤاله عن المقابل المادي الذي يحصل عليه مقابل الخروج في حماية شخصية ما، قال: "السعر حسب الطلب، هناك من يخرج إلى حفلات تسعيرته تختلف عن شخص يرغب الذهاب إلى فندق أو مكان خاص، وهناك مهمة تتطلب البقاء فترة طويلة ومهمة مدتها قصيرة" وإذا تطلب الأمر على سبيل المثال سفره إلى "شرم الشيخ" فإنه يحصل على 3 أضعاف المبلغ، وعن أقل أجر حصل عليه رد ضاحكاً: "إنت بتحسدني ولا إيه" ثم قال: "أقل أجر حصلت عليه كان 1000 جنيه مقابل مهمة بسيطة".
وأشار أن طبيعة عمله تحتم عليه في أحيان التعامل مع الناسمن كل الطبقات الاجتماعية، وأحياناً يضطر لأن يصبح عنيفاً رغم طيبته، بحسب ما ذكر، ولا يصبح عنيفاً إلا في الحفلات لأن الجمهور في أحيان يحاول الخروج عن النص أو إيذاء النجم بقصد أو دون قصد فيظهر عنفاً وشراسة كفيلة بابتعادهم وعدم تفكيرهم محاولة الاقتراب منه، أما إذا كانت المناسبة في فندق فهنا يستلزم الأمر أن يظهر مزيداً من اللباقة والاحترام لإضفاء جو من الرسمية على المكان، وقال: "لكل مقام مقال، وأنا أتفاعل حسب متطلبات الجو العام و"فاهم شغلي".
اكتسب شهرة واسعة في أوساط النجوم، وبات عدد منهم أصدقاء له، وقال: "كثير منهم صاروا أصحابي، وبعضهم يأتي يلاطفني ويضحك معي، ويطلب التصوير أيضاً"، وأضاف: "أعتز بصداقتهم والعلاقة المتبادلة بيني وبين النجوم علاقة ود وتقدير، وكثيراً ما أقابلهم في المناسبات".
ووجه حسن "بونّه" رسالة إلى أي شخص يسأل عنه، قائلاً:" أنا لم أخلق نفسي، بل عدلت على جسمي بأمر الله، وواظبت على التمارين واهتممت بصحتي، وغذائي، وهناك من يقرأ كلامي ولديه طول مناسب بدون بنية قوية، ويعاني من الهزال، وهذا لا قيمة له، لابد أن نبني أجسامنا بشكل سليم، لا تستلم وابني جسمك ولا تخضع للكسل والراحة".