”القيثارة”.. نجاة الصغيرة تعود للساحة الفنية بأغنية من كلمات الأبنودي
يعيش الجمهور حالة من الإنتظار والترقب خلال الفترة الحالية، وذلك بعد إنتشار خبر عودة الفنانة نجاة الصغيرة، إلي الغناء مرة أخري بأغنية من كلمات الراحل عبد الرحمن الأبنودي، وألحان أحد أبناء "الملك فهد"، وهو الموسيقار السعودي طلال، وتحمل عنوان "كل الكلام" من توزيع يحيي الموجي، وتم تسجيلها في أحد استوديوهات أثينا.
وبهذه الأغنية تعود الصغيرة للغناء بعد غياب 15 عاما، حيث كان آخر ظهور لها في احتفالات أكتوبر عام 2000، وشاركت في نفس العام بمهرجان جرش بالأردن.
وأكدت الإعلامية نهال كمال زوجة الراحل عبدالرحمن الأبنودي أن نجاة إختارت هذه الأغنية من عدة خواطر، كان قد كتبها الأبنودي، وأعجبت بها إلى حد كبير، وطلبت منها على الفور أن تقوم بغنائها، وأضافت نهال أن نجاة من مدرسة الموسيقار محمد عبد الوهاب، والمعروف عنها الدقة والاتقان، إلى جانب حرصها على خروج العمل في أفضل صورة، كما أن هذه المرة ليست الأولى, فـ "نجاة" قد غنت لـ "الأبنودي" من قبل أغنيتين هما "عيون القلب، مسير الشمس"، وتتوقع زوجة الأبنودي أن تكون هذه الأغنية بصمة في تاريخ الغناء.
وتوقفت نجاة عن الغناء تماماً بعد رحيل شقيقتها السندريلا سعاد حسني في يونية 2001 حزناً علي رحيلها، وعودتها تمثل إحياءا لذكري زمن الغناء الجميل الذي تعتبر هي إحدى العلامات الكبري فيه.
"صوت الحب" كما يلقبها البعض تعود للغناء في عامها الثمانين، بعد أن بدأت رحلتها الفنية في منتصف الأربعينيات وهي طفلة بمشاركتها في فيلم "هدية"، ولكن رحلتها الحقيقية مع الفن والغناء بدأت في منتصف الخمسينيات حينما شاركت في بطولة فيلم "غريبة" مع أحمد رمزي.
وأبدعت في غناء عشرات الروائع واستطاعت إحداث نقلة نوعية في غناء القصائد مثل"لا تكذبي" كلمات كامل مأمون الشناوي وألحان محمد عبدالوهاب، و"أيظن، وماذا أقول" كلمات نزار قباني، ألحان محمد عبدالوهاب.
والأغنيات العاطفية في الخمسينيات والستينيات نذكر منها "أما غريبة، ايه هو ده، القريب منك بعيد، آه لو تعرف، آه بحبه، إلهي ما أعظمك، مهما الأيام"، وقامت في عام 1962 ببطولة فيلم "الشموع السوداء" مع صالح سليم وأمينة رزق وفؤاد المهندس وإخراج عز الدين ذو الفقار. وفي حقبة السبعينيات تفوقت نجاة علي نفسها في العديد من الروائع الغنائية ومنها, "إلا إنت، في وسط الطريق، سكة العاشقين، حبايبنا، لو بطول البعد، عيش معايا، أنا بستناك، وحبيبي لولا أسهر، وحبك أنت، شكل تاني" ووصلت لقمة الإبداع في قصيدة "إلي حبيبي" تأليف نزار قباني وألحان محمد عبدالوهاب.
وقامت ببطولة آخر أفلامها "جفت الدموع" مع محمود يس ومحمود المليجي ويوسف شعبان عام 1975، وتمني الجمهور أن تكون عودة نجاة في هذا العمر إضافة حقيقية للغناء العربي الذي يعاني من تدهور خلال سنواته الأخيرة.
وبهذه الأغنية تعود الصغيرة للغناء بعد غياب 15 عاما، حيث كان آخر ظهور لها في احتفالات أكتوبر عام 2000، وشاركت في نفس العام بمهرجان جرش بالأردن.
وأكدت الإعلامية نهال كمال زوجة الراحل عبدالرحمن الأبنودي أن نجاة إختارت هذه الأغنية من عدة خواطر، كان قد كتبها الأبنودي، وأعجبت بها إلى حد كبير، وطلبت منها على الفور أن تقوم بغنائها، وأضافت نهال أن نجاة من مدرسة الموسيقار محمد عبد الوهاب، والمعروف عنها الدقة والاتقان، إلى جانب حرصها على خروج العمل في أفضل صورة، كما أن هذه المرة ليست الأولى, فـ "نجاة" قد غنت لـ "الأبنودي" من قبل أغنيتين هما "عيون القلب، مسير الشمس"، وتتوقع زوجة الأبنودي أن تكون هذه الأغنية بصمة في تاريخ الغناء.
وتوقفت نجاة عن الغناء تماماً بعد رحيل شقيقتها السندريلا سعاد حسني في يونية 2001 حزناً علي رحيلها، وعودتها تمثل إحياءا لذكري زمن الغناء الجميل الذي تعتبر هي إحدى العلامات الكبري فيه.
"صوت الحب" كما يلقبها البعض تعود للغناء في عامها الثمانين، بعد أن بدأت رحلتها الفنية في منتصف الأربعينيات وهي طفلة بمشاركتها في فيلم "هدية"، ولكن رحلتها الحقيقية مع الفن والغناء بدأت في منتصف الخمسينيات حينما شاركت في بطولة فيلم "غريبة" مع أحمد رمزي.
وأبدعت في غناء عشرات الروائع واستطاعت إحداث نقلة نوعية في غناء القصائد مثل"لا تكذبي" كلمات كامل مأمون الشناوي وألحان محمد عبدالوهاب، و"أيظن، وماذا أقول" كلمات نزار قباني، ألحان محمد عبدالوهاب.
والأغنيات العاطفية في الخمسينيات والستينيات نذكر منها "أما غريبة، ايه هو ده، القريب منك بعيد، آه لو تعرف، آه بحبه، إلهي ما أعظمك، مهما الأيام"، وقامت في عام 1962 ببطولة فيلم "الشموع السوداء" مع صالح سليم وأمينة رزق وفؤاد المهندس وإخراج عز الدين ذو الفقار. وفي حقبة السبعينيات تفوقت نجاة علي نفسها في العديد من الروائع الغنائية ومنها, "إلا إنت، في وسط الطريق، سكة العاشقين، حبايبنا، لو بطول البعد، عيش معايا، أنا بستناك، وحبيبي لولا أسهر، وحبك أنت، شكل تاني" ووصلت لقمة الإبداع في قصيدة "إلي حبيبي" تأليف نزار قباني وألحان محمد عبدالوهاب.
وقامت ببطولة آخر أفلامها "جفت الدموع" مع محمود يس ومحمود المليجي ويوسف شعبان عام 1975، وتمني الجمهور أن تكون عودة نجاة في هذا العمر إضافة حقيقية للغناء العربي الذي يعاني من تدهور خلال سنواته الأخيرة.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
