الموجز
رئيس التحريرياسر بركات
الإثنين 20 مايو 2024 10:53 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
أهم الأخبار

صحافة العرب: تركيا تقدم مساعدات لغزة لأول مرة عن طريق إسرائيل

تناولت صحافة العرب الصادرة صباح اليوم السبت أهم الأخبار العربية والتي من أبرزها:غل لـ«الشرق الأوسط»: الأزمة السورية تهدد بانفجار مذهبي في المنطقة..ومصدر إسرائيلي لـ «الشرق الأوسط»: الكيماوي استخدم في سوريا.. وقواعد اللعبة ستتغير..وتركيا تقدم مساعدات لغزة لأول مرة عن طريق إسرائيل
جاء المانشيت الرئيسي لجريدة " الشرق الأوسط " تحت عنوان :غل لـ«الشرق الأوسط»: الأزمة السورية تهدد بانفجار مذهبي في المنطقة" حذر رئيس الجمهورية التركية عبد الله غل خلال حوار أجرته معه «الشرق الأوسط» من استمرار الوضع القائم في سوريا، ورأى أنه يهدد بـ«انفجار مذهبي كبير في المنطقة». ورأى غل أن «أمام أعيننا بلدا يدمر نفسه بنفسه»، ومن ثم حث «جميع من يعدون أنفسهم أصدقاء لسوريا ويجتمعون الآن في إسطنبول» على أن لا يكتفوا «بالتفرج على ما يحدث في سوريا، لأن دماء كثيرة تراق حاليا على الأرض السورية، ولذلك يجب أن يكون هناك ضغط دولي كبير من أجل الوصول إلى حل يتيح لسوريا استعادة عافيتها». وحرص الرئيس غل أثناء اللقاء على تناول العلاقات الثنائية المتميزة بين المملكة العربية السعودية وتركيا، فقال: «إن دور جلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز في تطوير العلاقات السعودية - التركية كبير جدا. وقد حرص عندما انتخبت رئيسا للجمهورية على زيارتي في أنقرة على الرغم من أنه كان قد زار تركيا قبل سنة من ذلك التاريخ، وأنا بدوري قمت بزيارته في المملكة. وطبعا لي علاقات طيبة وعلاقات أخوة مع عدد كبير من المسؤولين السعوديين وفي مقدمهم ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز».
غل، دعا أيضا خلال الحوار الذي جرى في مكتبه في قصر شنقايا الرئاسي بالعاصمة في أنقرة، الرئيس السوري بشار الأسد لـ«التصرف بواقعية وتحاشي الانفصام عن الواقع»، واعتبر أن إصراره على نهجه الحالي «معناه الاستمرار في جلب الخراب إلى سوريا أكثر فأكثر». غير أن الرئيس التركي أكد في المقابل معارضته التدخلات العسكرية الخارجية «لأننا لا ندري إلى أين يمكن أن تصل هذه الأمور وغيرها».
وفي تركيزه على خطورة الشق المذهبي، لفت الرئيس التركي قادة المنطقة إلى «الخلاف المذهبي، وتحريك الفرقة بين المذاهب بصورة علنية». وقال إنه لا يعتقد «أن النداءات المذهبية لها علاقة بالدين وبأصوله أساسا، بل تعود إلى أسباب سياسية فقط». وأردف «هذا أمر خطير جدا، وقد يكون هناك انفجار كبير بعد الاحتقان الذي يحصل حاليا. هذا امتحان كبير جدا لهذه المنطقة التي لا يجوز أن تقع في فخ الفرقة المذهبية»..
وفى خبر آخر تحت عنوان :" مصدر إسرائيلي لـ «الشرق الأوسط»: الكيماوي استخدم في سوريا.. وقواعد اللعبة ستتغير" رحبت إسرائيل بقرار الإدارة الأميركية التحقيق في مزاعم استخدام نظام الرئيس بشار الأسد لأسلحة كيماوية في حربه ضد المعارضة المطالبة بإسقاطه، وقال مصدر سياسي في تل أبيب إن التحقيق في هذه المسألة بات ضروريا، حتى يعرف مصير هذه الأسلحة وهوية الجهة التي تستخدمها.
وأكد المصدر، في حديث مع «الشرق الأوسط»، إن «الأسلحة الكيماوية قد استخدمت بالفعل في سوريا»، مضيفا أن ما هو غير مؤكد حتى الآن هو مدى استخدام هذا السلاح والجهة التي تستخدمه. وأضاف المصدر، أن «التحقيق في هذا الموضع ينبغي أن يكون جديا لأن هذا الاستخدام سيغير قواعد اللعب في المنطقة ويهدد بأخطار كبيرة تتعدى الحدود السورية».
وكان مسؤول أميركي كبير قد قال، أول من أمس، إن مسؤولي المخابرات الأميركية (سي آي إيه) يحققون في احتمال أن أسلحة كيميائية ربما استخدمت في سوريا بشكل محدود رغم عدم وجود توافق في الآراء حتى الآن والحاجة إلى تحاليل إضافية. وأضاف المسؤول الأميركي الكبير، الذي اشترط عدم الكشف عن اسمه، أن «هناك حاجة إلى مزيد من المراجعة».
وسبق لإسرائيل أن توجهت إلى عدة دول في الغرب، وكذلك إلى الأمم المتحدة، للمطالبة بالتحقيق في هذه المسألة منذ الشهر الماضي. وفي حينه، رأت أن سوريا تمتلك أضخم ترسانة من الأسلحة الكيماوية في العالم، وأن هناك خطرا بأن تتسرب هذه الأسلحة إلى جهات غير مسؤولة. وهددت بالتدخل المباشر لتدمير أي قوة تحمل هذه الأسلحة.
وأعربت إسرائيل عن رضاها من أخذ الموضوع بجدية في الغرب. لكن دبلوماسيين ومسؤولين في الأمم المتحدة أوضحوا أن المناقشات بين سوريا والأمم المتحدة بشأن تحقيق للأمم المتحدة في مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية وصلت إلى طريق مسدود منذ أكثر من أسبوع بسبب رفض الحكومة السورية السماح للمفتشين بزيارة أي مكان باستثناء حلب.
ووجهت كل من بريطانيا وفرنسا رسائل إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الشهر الماضي لحثه على ضمان أن يذهب المفتشون أيضا إلى حمص، حيث وقع هجوم مزعوم آخر بالأسلحة الكيماوية في ديسمبر (كانون الأول) وربما إلى دمشق. وقال دبلوماسيون في الأمم المتحدة، إن بريطانيا وفرنسا قدمتا لمكتب بان كي مون ما تعتقدان أنها أدلة قوية على استخدام الأسلحة الكيماوية في حمص.
وقالت المصادر الإسرائيلية، إن وزير الدفاع الأميركي، تشاك هاغل، الذي التقى الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، في أول زيارة له إلى البنتاغون، وناقش معه قضية تدهور الوضع في سوريا، سيبحث الموضوع مع المسؤولين الإسرائيليين أيضا في الزيارة التي ستبدأ اليوم إلى تل أبيب.
تجدر الإشارة إلى أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين، اتهموا نظام الأسد نهاية الشهر الماضي، باستخدام أسلحة كيماوية بواسطة إطلاق صاروخ يحمل غاز أعصاب من نوع «سارين» في مدينة حلب. وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، في حينه، إن التقديرات في إسرائيل هي أن «الأسد انتقل إلى استخدام السلاح الكيماوي».
وأضافت الصحيفة أن مسؤولين في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية يواجهون صعوبة في معرفة من أطلق الصاروخ الكيماوي وما إذا كانت فصائل في المعارضة أم جيش النظام السوري. ولكنها تقدر أنه لا يوجد بحوزة المعارضة حتى الآن مواد كيماوية كالتي أطلقت في حلب «كما أنه ليس معروفا أن المتمردين استولوا على مخزن صواريخ أو قذائف تحمل أسلحة كيماوية».
وفى خبر آخر تحت عنوان :"تركيا تقدم مساعدات لغزة لأول مرة عن طريق إسرائيل" كشف تقرير إسرائيلي رسمي أن التعاون مع قطاع غزة قفز بنسبة عالية في السنة الماضية عن السنة التي سبقتها. وعلى الرغم مما يبدو في الظاهر من عداء وتبادل إطلاق الصواريخ والغارات، فإن حركة التنقل بين إسرائيل والقطاع زادت بنسبة 25 في المائة، وكذلك التبادل التجاري، وفي الوقت نفسه، أرسلت تركيا لأول مرة دفعة من المساعدات الإنسانية عن طريق إسرائيل.
وجاء في التقرير الصادر عن الحكومة الإسرائيلية والموجه إلى السفارات الأجنبية في تل أبيب، أنه، في سنة 2012، ارتفع عدد العابرين بين إسرائيل والقطاع من 49 ألفا إلى 61، بينهم 17569 فلسطينيا دخلوا إسرائيل لتلقي العلاج الطبي، منهم 9100 مريض مزمن والباقون دخلوا في حالة طوارئ. ومنحت إسرائيل تصاريح زيارة لمواطنين عرب من إسرائيل (فلسطينيي 48) بنسبة تزيد على 40 في المائة عن السنة السابقة.
كما حصل ارتفاع في عدد المشاريع التي نفذت في قطاع غزة أو بوشر العمل بها، من 235 مشروعا في سنة 2010 إلى 338 مشروعا، تم تزويدها بالإسمنت ومواد البناء الأخرى من إسرائيل. وقد دخلت 15859 شاحنة تحمل مواد بناء من إسرائيل على القطاع في السنة الأخيرة، في حين دخله 11352 شاحنة في سنة 2011.
وارتفعت كمية الصادرات من قطاع غزة إلى الضفة الغربية عبر إسرائيل أيضا بنسبة 25 في المائة، وشملت 107 أطنان من البندورة و184 طنا من التوت و395 طنا من التمور.
وتم مد خط مياه من إسرائيل إلى القطاع يزيد كمية المياه بـ5 ملايين متر مكعب. وسمحت إسرائيل بإدخال 30 مليون لتر من الوقود القطري إلى القطاع. وتم تمرير 9 سيارات شحن محملة بحاويات غاز للطبخ والاستعمال البيتي، وذلك كقسم من قائمة طويلة من الطلبات التي قدمتها غزة مؤخرا، علما بأن إسرائيل تزود قطاع غزة بنحو 63% من حاجته إلى الكهرباء (14 في المائة من مصر و23 في المائة من إنتاج محلي).
وفي يوم الأربعاء الأخير، تم إدخال 400 شاحنة من إسرائيل إلى القطاع، برزت بينها 3 شاحنات تحمل بضائع مقبلة من تركيا، وتمت مرافقتها من رئيس منظمة الهلال الأحمر التركي، التي حوت 60 طنا من المواد الغذائية ورزم غذاء مغلقة.
وأشار ناطق إسرائيلي إلى أن هذه هي المرة الأولى التي ترسل فيها تركيا لقطاع غزة مساعدة مدنية، عن طريق إسرائيل وبالتنسيق معها، حيث وصلت المساعدات عبر سفينة تركية عن طريق ميناء أسدود، ومن ثم معبر كرم أبو سالم. وقد سمحت إسرائيل بعبور التبرعات التركية، باعتبارها «صفحة جديدة في العلاقات»، منذ أزمة أسطول الحرية في 2010. ففي حينه، كانت أنقرة ترفض الاعتراف بالتحكم الإسرائيلي في المعابر إلى قطاع غزة، وحاولت كسر الحصار عن طريق تجنيد حملة عالمية، وعندما أرسلت أسطول الحرية هاجمته إسرائيل، وقتلت 9 مواطنين أتراك وتسببت في أزمة شديدة في العلاقات.
وستبدأ محادثات بين البلدين في الأسبوع المقبل، من أجل دفع تعويضات إسرائيلية لعائلات الضحايا، والعودة بالعلاقات إلى سابق عهدها.
وفى جريدة "القدس" الفلسطينية جاء بها خبر تحت عنوان :"متظاهرون يتوعدون إيران وحزب الله ويعزون في ضحايا بوسطن"في إدانة واضحة لموقف إيران وحزب الله المساند لنظام الرئيس بشار الأسد خرج السوريون أمس في مظاهرات تحت شعار «إيران وحزب الله، ستهزمون مع الأسد»، وسط استمرار المعارك بين القوات النظامية وكتائب الجيش السوري الحر في مختلف المناطق السورية، خصوصا في محافظات ريف دمشق وحمص وحلب.
ففي حمص، وسط البلاد، أفاد ناشطون من مدينة القصير بأن «الجيش الحر حصل على وثائق تثبت تورط حزب الله في القتال إلى جانب قوات النظام، وقد وجدت تلك الوثائق في مطار الضبعة في ريف القصير الذي سيطرت عليه كتائب الجيش الحر في القصير منذ يومين».
كما نقلت صفحات الثورة السورية نبأ مقتل حسين صلاح حبيب، والمعروف باسم الحاج حسين، وهو أحد قيادات النخبة في حزب الله بحسب ما أفاد به الناشطون.
وبرز بالأمس أيضا تطور أمني لافت في العاصمة دمشق، إذ أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان اغتيال مدير التخطيط في وزارة الشؤون الاجتماعية وعضو اللجنة العليا للإغاثة علي بلان خلال وجوده في أحد مطاعم حي المزة فيلات، غرب دمشق. وبحسب المرصد، فإن بلان اغتيل على يد مسلحين مجهولين اقتحموا مطعما في حي المزة الفيلات، أحد الأحياء الدمشقية الراقية والخاضع لحماية أمنية مشددة، وقاموا بإطلاق الرصاص عليه وأردوه قتيلا.
وسارعت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) إلى اتهام ما سمتهم «إرهابيين» باغتيال مدير التخطيط في وزارة الشؤون الاجتماعية بدمشق، وذلك في إطار استهدافهم للكوادر والكفاءات الوطنية.
ويضم حي المزة عددا من السفارات والمباني الحكومية ومقار لمراكز أمنية، وشهد الحي في وقت سابق اشتباكات وقصفا متبادلا، لكنه ما زال يتمتع بحماية أمنية كثيفة من القوات النظامية.
بدورها، وضعت المعارضة السورية الحادث في إطار «العمليات الإرهابية» التي ينفذها نظام الأسد، وقال عضو الائتلاف المعارض والمجلس الوطني، سمير نشار لـ«الشرق الأوسط» إن «نظام الأسد في أكثر من محافظة سورية يجري عمليات تصفية لمعارضيه أو للشخصيات التي تفكر بالانشقاق عنه، مشيرا إلى وجود مناخ مساعد على تنفيذ هذه التصفيات، لا سيما بعد إعلان جبهة النصرة، المتشددة، مبايعتها لأيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة».
من جانب آخر، لا تزال الاشتباكات محتدمة في ريف دمشق، لا سيما في منطقة السيدة زينب بين مقاتلي الجيش الحر ومقاتلي لواء أبو الفضل العباس، وقد أعلن اللواء أمس عن إصابة أحد قياداته وهو أبو جعفر الأسد.
وميدانيا أيضا، أكد «الجيش الحر» أن كتائبه قصفت مواقع للقوات النظامية في سيدي مقداد، جنوب دمشق، بالتزامن مع اشتباكات عنيفة في محيط بلدة جديدة عرطوز، غرب العاصمة. ووفقا للجان التنسيق المحلية تجدد القصف على أحياء دمشق الشرقية جوبر والقابون وتشرين، كما تعرضت معضمية الشام التي شهدت في الوقت نفسه اشتباكات عنيفة أثناء محاولة لاقتحامها، وفق ما قالت شبكة «شام» الإخبارية. وشمل القصف أيضا السبينة ويبرود، وكذلك الزبداني التي انشق فيها 5 عسكريين، حسب ناشطين.
وفي درعا، وقعت اشتباكات في محيط بلدة بصر الحرير بدرعا، حسب شبكة «شام»، في حين أفادت لجان التنسيق بأن حريقا نشب في كتيبة النقل التابعة للقوات النظامية بالبلدة بعد استهدافها من قبل عناصر الجيش الحر.
وفي المنطقة الشرقية، قال ناشطون إن القوات النظامية قصفت الأحياء الخاضعة للجيش الحر في دير الزور، كما قصفت بلدة موحسن انطلاقا من مطار دير الزور الذي يحاصره مقاتلو المعارضة منذ أسابيع. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بحدوث «انفجارات عدة هزت مطار دير الزور العسكري جراء استهداف مقاتلي الكتائب المقاتلة للمطار بقذائف الهاون»، مضيفا أن معلومات وردت عن تسبب القذائف «بانفجار طائرة مدنية يعتقد أنها تحمل ذخيرة للمطار مما أدى لاشتعالها وإحداث ضرر في المطار والطائرات الحربية المجاورة لها».
وفي حلب، تحدث مركز حلب الإعلامي عن اشتباكين في محيط مطاري حلب الدولي والنيرب، كما أفاد ناشطون عن قصف استهدف مطار الميغ العسكري. وقالت لجان التنسيق إن معارك وقعت بين بلدتي نبع صخر وبير عجم بالقنيطرة. وعلى صعيد المظاهرات، وجه ناشطون سوريون أمس تعازيهم إلى الشعب الأميركي بعد سقوط ضحايا في تفجيري مدينة بوسطن، مذكرين بأن حوادث مماثلة وسقوط ضحايا يتكرر يوميا في بلادهم الغارقة في نزاع دام منذ عامين. ورفع متظاهرو بلدة كفر نبل في محافظة إدلب، شمال غرب، لافتة بالإنجليزية كتب فيها «تفجيرات بوسطن هي المشهد الحزين لما يحصل يوميا في سوريا. تقبلوا تعازينا». وحمل قرابة عشرين شابا اللافتة أمام مبنى مدمر في شكل شبه كامل.
وفي حي الوعر بمدينة حمص كتب المتظاهرون: «تحرير مطار الضبعة صرخة في وجه الطغاة. إن أحفاد خالد إذا اتحدوا تكسرت تحت أقدامهم جماجم العتاة الظالمين».
وتتهم المعارضة السورية إيران بإمداد نظام الرئيس بشار الأسد بالسلاح والمال، كما تبرز أدلة بشكل شبه يومي عن اشتراك حزب الله في القتال إلى جانب الأسد، خاصة في منطقة السيدة زينب في محافظة ريف دمشق ومنطقة القصير في محافظة حمص، على الحدود مع لبنان.

جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.

ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.

كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.