تلقت الأجهزة الأمنية بلاغ بحريق شقة كرداسة، لينطلق على الفور الأجهزة المختصة، مدعومين بسيارات الإسعاف، ليتضح وفاة أم وطفليها.
ألقت الأجهز الأمنية القبض على الأب المتهم بالاعتداء على ابنته، بعدما تقدمت والدة الفتاة بالبلاغ ضده، مستغلا انفصالهما.
تلقت لاجهزة الامنية بلاغا باعتداء شخص على والدته، أدى إلى إصابتها بكسر في الجمجمة وتهتك في العين، الموجز ترصد تفاصيل الحادث.
اجتمعت العائلة في سهر لطيفة، وتبادل الجميع أطراف الحديث، لتبدأ الشقيقة الكبرى بالاستعداد للذهاب لمنزلها برفقة زوجها، وهنا بدأت الجريمة، التفاصيل تنقلها الموجز.
نشب خلاف بين الأم وابنها بسبب إقامة الأم دعوى نفقة ضد زوجها، فحاول الابن إقناع أمه بالتنازل ولكنها رفضت فتحول لمقاتل.
قررت الأم الحصول على الأموال مقابل عِرض طفلها وأعضاؤه، لذا اتفقت مع طفل آخر لتصوير جسد طفلها عاريا وتقطيع جسده مقابل المال.
سجنت أم الصغير بسبب ظروف قانونية، وتركها والدها لخالها ظنا منه سيرعاها، وذهب لحال سبيله، لذا كانت من نصيب الخال، الذي قتلها بعد وصلة تعذيب، التفاصيل تسردها الموجز.
استغل الابن الأكبر ضعف أم وحاول التعدي عليها بالضرب، ليثور الأخ الأصغر محاولا الدفاع عن والدته، ولكن قتله دون قصد، التفاصيل تسرها الموجز.
جشع الأبناء مأساء تحدث بعد وفاة الأب، فبعض الآباء تكون آفاتهم عدم تربية اأبناء على الحب والاحترام المتبادل.
