”نجلاء بدر”..”إيقاع” قدرات غير عادية
يستحق المخرج الكبير داوود عبد السيد درجة الامتياز لاختياره للفنانة نجلاء بدر لبطولة فيلم قدرات غير عادية، فقبل الحديث عن أداء نجلاء في العمل وجب شكر مخرج عبقري يرى ما لا يراه سواه.
وتاريخ نجلاء بدر المهني، بالتأكيد خطوة هامة العمل مع مخرج، آمن بقدراتها الفنية، فأخرج قدرات غير عادية من نجلاء ليقدم للسينما العربية فنانة ما عليها سوى انتقاء أدوارها بعناية لتكون إحدى عمالقة الفن.
أداء نجلاء اتسم بالسلاسة، "حياة" لم يكن دور، لم تكن مجرد شخصية بل كانت "حياة" بالمعنى الضمني للكلمة، قدمت تناقدات، كانت الرغبة، والحرية، والقهر، والظلم، والحب، والكرة، عدة دقائق قدمت فيها مضمون الحياة في شخصية رمزية قدمتها فنانة أعتبرها استثنائية.
بالفعل يستحق الكبير داوود عبد السيد التحية على رسم شخصية مختلف، وعلى تأليف قصة جيدة، وحبكة درامية لا بأس بها، بجانب اختياره لنجلاء، ولكن لولا قدراتها التمثيلية لما ظهرت بنات أفكار داوود عبد السيد في العمل، أختار، وراهن، فنجح وأصاب الإختيار، وكلمة السر كانت "نجلاء بدر".
ركزت حتى يكون هناك مأخذ على أدائها، ففشلت، ونجحت هي، نظرات في محلها، ردود فعل نابعة من الداخل، وحتى الملابس كانت اختيار سليم، وعلى الرغم من انتقاد البعض للمشاهد الساخنة في العمل، إلا أنني أجدها لم تكن على تلك الدرجة من الجراءة لتستحق الإنتقاد.
الغرب يمتلك "مونيكا بيلوتشي" جذابة، وفنانة في نفس الآن، فجزء من موهبتها هو جاذبيتها، وهو الحال مع نجلاء بدر فجاذبيتها جزء من موهبتها طالما تستخدم في سياقها السليم، وهو ما تفعله حتى الآن، وقد نكون يومًا نمتلك "مونيكا بيلوتشي" العرب إن دأوبت على التطوير من أدائها، ودققت في اختيار اعمالها.
كانت الإيقاع في العمل، فالقصة طالما اتسمت بالإيقاع كانت جذابة كالموسيقى، وهي كانت إيقاع العمل، تسير في سياق العمل، ولكن بنغمة مختلفة، وتردد مختلف، ومتجانس، وبالطبع هي معادلة ليست بالهينة، ولكنها استطاعت أن تصل لها "حياة" في قدرات غير عادية.
وتاريخ نجلاء بدر المهني، بالتأكيد خطوة هامة العمل مع مخرج، آمن بقدراتها الفنية، فأخرج قدرات غير عادية من نجلاء ليقدم للسينما العربية فنانة ما عليها سوى انتقاء أدوارها بعناية لتكون إحدى عمالقة الفن.
أداء نجلاء اتسم بالسلاسة، "حياة" لم يكن دور، لم تكن مجرد شخصية بل كانت "حياة" بالمعنى الضمني للكلمة، قدمت تناقدات، كانت الرغبة، والحرية، والقهر، والظلم، والحب، والكرة، عدة دقائق قدمت فيها مضمون الحياة في شخصية رمزية قدمتها فنانة أعتبرها استثنائية.
بالفعل يستحق الكبير داوود عبد السيد التحية على رسم شخصية مختلف، وعلى تأليف قصة جيدة، وحبكة درامية لا بأس بها، بجانب اختياره لنجلاء، ولكن لولا قدراتها التمثيلية لما ظهرت بنات أفكار داوود عبد السيد في العمل، أختار، وراهن، فنجح وأصاب الإختيار، وكلمة السر كانت "نجلاء بدر".
ركزت حتى يكون هناك مأخذ على أدائها، ففشلت، ونجحت هي، نظرات في محلها، ردود فعل نابعة من الداخل، وحتى الملابس كانت اختيار سليم، وعلى الرغم من انتقاد البعض للمشاهد الساخنة في العمل، إلا أنني أجدها لم تكن على تلك الدرجة من الجراءة لتستحق الإنتقاد.
الغرب يمتلك "مونيكا بيلوتشي" جذابة، وفنانة في نفس الآن، فجزء من موهبتها هو جاذبيتها، وهو الحال مع نجلاء بدر فجاذبيتها جزء من موهبتها طالما تستخدم في سياقها السليم، وهو ما تفعله حتى الآن، وقد نكون يومًا نمتلك "مونيكا بيلوتشي" العرب إن دأوبت على التطوير من أدائها، ودققت في اختيار اعمالها.
كانت الإيقاع في العمل، فالقصة طالما اتسمت بالإيقاع كانت جذابة كالموسيقى، وهي كانت إيقاع العمل، تسير في سياق العمل، ولكن بنغمة مختلفة، وتردد مختلف، ومتجانس، وبالطبع هي معادلة ليست بالهينة، ولكنها استطاعت أن تصل لها "حياة" في قدرات غير عادية.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
