ننشر تفاصيل حادثة اغتصاب «ليدي جاجا» المتكررة
كشفت المغنية العالمية ليدي غاغا عن تعرضها للإغتصاب مراراً وهي في عمر الـ19، ولم تجد حينها من يساعدها أو يقف إلى جانبها لتخطي هذه المرحلة الصعبة، مما أدى إلى معاناتها من إضطراب ما بعد الصدمة.
وقالت خلال إستضافتها مع الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري:«تعرضت للاغتصاب مرارًا وتكرارًا بعمر الـ19 عامًا، نتيجة ذلك أصبت باضطراب ما بعد الصدمة ولم أحاول علاج ذلك».
وتابعت: «أصبحت نجمة بشكل مفاجئ، وكنت أسافر حول العالم متوجهًة من غرفة في فندق إلى مرآب لسيارات ليموزين، ثم لخشبة المسرح ، لم أتعامل مع الوضع مطلقًا، ثم فجأة بدأت أشعر بألم شديد لا يصدق في جميع أنحاء جسمي بالكامل يحاكي الألم الذي شعرت به بعد اغتصابي».
ويبدو من خلال الفيديو الذي إنتشر من الحلقة، أن وينفري وبعد إنتهاء اللقاء بدأت تبحث عن غاغا خلف الكواليس والدموع في عينيها، وحالما قابلتها أثنت على صراحتها وواقعيتها، وشجاعتها لكشف ما يجول في داخلها، ما دفع غاغا للبكاء ووصفت مقدمة البرنامج بـ«الملاك».
وقالت خلال إستضافتها مع الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري:«تعرضت للاغتصاب مرارًا وتكرارًا بعمر الـ19 عامًا، نتيجة ذلك أصبت باضطراب ما بعد الصدمة ولم أحاول علاج ذلك».
وتابعت: «أصبحت نجمة بشكل مفاجئ، وكنت أسافر حول العالم متوجهًة من غرفة في فندق إلى مرآب لسيارات ليموزين، ثم لخشبة المسرح ، لم أتعامل مع الوضع مطلقًا، ثم فجأة بدأت أشعر بألم شديد لا يصدق في جميع أنحاء جسمي بالكامل يحاكي الألم الذي شعرت به بعد اغتصابي».
ويبدو من خلال الفيديو الذي إنتشر من الحلقة، أن وينفري وبعد إنتهاء اللقاء بدأت تبحث عن غاغا خلف الكواليس والدموع في عينيها، وحالما قابلتها أثنت على صراحتها وواقعيتها، وشجاعتها لكشف ما يجول في داخلها، ما دفع غاغا للبكاء ووصفت مقدمة البرنامج بـ«الملاك».
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
