برحيل عماد محرم، تفقد الشاشة المصرية أحد وجوهها المميزة، الذي عرف كيف يترك الأثر رغم قلة عدد أدواره الرئيسية، مقدمًا درسًا في الإبداع الفني يتجاوز حدود البطولة المطلقة.