اسم زغلول النجار سيظل حاضرًا في الذاكرة العلمية والدعوية، رمزًا للعالم الذي جمع بين الإيمان والمنهج العلمي الحديث، ليتصدر التريند اليوم كما تصدر القلوب طوال حياته