صورة الفريق السيسي علي غلاف مجلة نيوزويك تجذب الآف التعليقات

صورة للفريق أول عبد الفتاح السيسي احتلت الصفحة الأولي من مجلة النيوز ويك وفور نشر المجلة لصورة الغلاف تهافت عليها الاف التعليقات ما بين مؤيد له ومعارض، وفي كل الأحوال كتبت المجلة عنه تقول: أن مصر لديها القوي الجديدة وهذا لم يعد موضع شك.، فمنذ قرار الجيش بخلع الرئيس محمد مرسي الشهر الماضي في أعقاب الاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد، أصبحت الملصقات في مصر تعبر عن القائد الفعلي، وهو الجنرال عبد الفتاح السيسي، ففي كل مكان في شوارع القاهرة هناك العديد من الهدايا التذكارية مثل صورة أبو الهول. وإلي جواره نجد صورة الفريق السيسي علي جدران المقاهى والنوافذ من المباني الحكومية، ويظهر بزيه العسكري المتبقي من شروق الشمس بألوانه الذهبية ، وحتى ملامح وجهه لا تتلاشى تحت الشمس ولا هوادة فيها. واضافت المجلة "انه واحد ونحن يمكن أن تثق بها،" ومن قراءة بعض الملصقات نقرأ تلقيب الآخرين له بـ"نسر العرب".
انها صورة، ولكن في كل مكان لغز واحد. أكثر من شهر بعد توليه السلطة، السيسي يبقى مبهم مثل نظارته الداكنة، وغالبا ما تتم مقارنة مع الزعيم الكاريزمي جمال عبد الناصر، ولكن قلة من الناس يعرفون شيئا عن أسرته أو تاريخه العسكري. وهو نادرا ما يتحدث للصحفيين، وأصدقائه المقربين وحلفاءه يترددون في طلبات مقابلة، أو الموافقة على التحدث.
ولكن فهم السيسي أمر بالغ الأهمية لفهم من يرأس مصر، خصوصا بعد هذا الأسبوع من إراقة الدماء، حيث تلقت جنوده اتخاذ اجراءات صارمة ضد المتظاهرين الإخوان.
انها صورة، ولكن في كل مكان لغز واحد. أكثر من شهر بعد توليه السلطة، السيسي يبقى مبهم مثل نظارته الداكنة، وغالبا ما تتم مقارنة مع الزعيم الكاريزمي جمال عبد الناصر، ولكن قلة من الناس يعرفون شيئا عن أسرته أو تاريخه العسكري. وهو نادرا ما يتحدث للصحفيين، وأصدقائه المقربين وحلفاءه يترددون في طلبات مقابلة، أو الموافقة على التحدث.
ولكن فهم السيسي أمر بالغ الأهمية لفهم من يرأس مصر، خصوصا بعد هذا الأسبوع من إراقة الدماء، حيث تلقت جنوده اتخاذ اجراءات صارمة ضد المتظاهرين الإخوان.