” الدار المصرية اللبنانية تحتفي بالربيع العربي في ”معرض الكتاب
استمرارًا لمنهجها في التنوّع الثقافي والفكري والأدبي ، وفي إطار شكل جذاب تحرص عليه ، من خلال كبار المصممين من الفنانين ، تشارك «الدار المصرية اللبنانية» في معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام الذي تبدأ فعالياته في الثاني والعشرين من يناير الحالي ، تشارك الدار بمجموعة متميزة من الكتب الثقافية والفكرية ، التي تُعْنَى بالشأن العام ، وتتيح لقارئها الذي ارتبط بها على مدى أكثر من ربع قرن مجموعة من المعارف السياسية العامة ، والقضايا الفكرية التي تشكل مجمل اهتمامات الرأي العام هذه الأيام بعد ثورة 25 يناير 2010 المجيدة مثل :
- الأيام الأخيرة لنظام مبارك (18 يوم) لعبد اللطيف المناوي ، والمناوي بحكم عمله رئيسًا لقطاع الأخبار في التليفزيون المصري ، كان قريبًا من مطبخ الأحداث ويعرف الكثير مما دار في الكواليس ، كل ما جرى في أيام الثورة ، يقدِّم له المناوي وجهه الصحيح ، برؤية موضوعية لا تنحاز إلَّا للحقيقة وللتاريخ . وكان المناوي منذ فترة قد نشر جزءًا أول من هذه المعرفة القريبة من الحدث في كتاب صدر عن الدار المصرية اللبنانية أيضًا بعنوان «قبل 25 يناير بقليل» شرح فيه المقدمات التي أدت إلى الثورة ، وفي الكتاب الجديد ، يستكمل رؤيته للأحداث بالتفاصيل التي يتشوق الكثيرون لمعرفتها ، والتي ستغير الكثير من الجدل الدائر الآن حول ما جرى .
وفي السياق نفسه يأتي كتاب اللواء : محمود الرشيدي مساعد وزير الداخلية أيام الثورة ، ورئيس الإدارة العامة للمعلومات والتوثيق (مباحث الإنترنت) بعنوان : «الإنترنت والفيس بوك .. ثورة 25 يناير نموذجًا» وفيه يرصد بدايات الثورة وتفاعلاتها على شبكة المعلومات الدولية : الإنترنت ، بعد أن كانت دعوة افتراضية ثم تحولت إلى حقيقة واقعية، غيرت وجه مصر ، والمنطقة العربية ، تلك المنطقة التي تعد من أكثر المناطق استهلاكًا وحضورًا على الشبكة ؛ مما يرشح الإنترنت والفيس بوك للعب دور كبير فيها في السنوات المقبلة .
ولأن الثورة المصرية نجحت بامتياز ؛ لأنها قامت ضد الاستبداد ، وأفرزت انتخابات فاز فيها التيار الإسلامي بتنوعاته وأطيافه المختلفة ، بنصيب الأسد ، ويخشى البعض من ظهور ديكتاتورية جديدة ، تنشر الدار المصرية اللبنانية ، الكتاب الأشهر الذي يهدم أسس الاستبداد وهو : «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد» لعبد الرحمن الكواكبي حققه وقدَّم له وعلق عليه .. محمد فتحي أبو بكر ، وهو الكتاب الذي يقدِّم الأساس الفكري النظري العميق لكل من يعمل في مجال السياسة ، وشكل معارف ووجهات العديد من الأجيال السياسية التي تناهض الاستبداد والديكتاتورية كما أنه يمكن أن يطلق عليه كتاب العابر للأزمان ، وعدو الاستبداد الأول ، الذي يعشقه الجمهور والمثقفون ويكرهه الحكام والطغاة في الوطن العربي كله .
ولأن التعليم هو الأساس في أي نهضة ، واللبنة الأولى في أي ثورة ، سابقة أو آتية أو لاحقة ، تنشر الدار المصرية اللبنانية ، كتاب العلامة الكبير حامد عمار : «المرشد الأمين لتعليم البنات والبنين .. في القرن الحادي والعشرين» ، وفيه يضع مجمل خبرته كخبير تربوي مارس العملية التعليمية أستاذًا ومحاضرًا ومقدِّما للعديد من الأجيال في مجال التربية ، والكتاب سياحة فكرية تضع خطة كبيرة للنهوض بمجال من أهم مجالات الجدل في مصر ، وهو : التعليم .
وقد كثر الحديث بعد الثورة المصرية ، من أطفال الشوارع ، ودورهم في الثورة ، خصوصًا بعد أحداث شارع مجلس الوزراء ، وحرق المجمع العلمي ، يأتي كتاب د. رضوى فرغلي بعنوان : «أطفال الشوارع .. الجنس والعدوانية» وفيه تقدم بمسح شامل لأبعاد المشكلة وكيفية حلها ؛ ليصبح هؤلاء الأطفال طاقة إيجابية ، في خدمة الوطن ، بدل أن يستغلهم بعض المحرضين في الحرق والتخريب ، كما أن الكتاب يضع مشكلة «أطفال الشوارع» ضمن سياقها الاجتماعي العام .
- إذا تخلصنا من هذه المشكلات بمعرفة حقيقية ، يمكننا أن نعيش في سعادة ، ولذلك يأتي كتاب : «أن تكون نفسك .. دليلك العلمي للسعادة والنجاح» للدكتور شريف عرفة ، ليضع اللبنة الأولى في طريق السعادة التي ينشدها الكثيرون ، وفيه ستعرف كيفية تحقيق السعادة الحقيقة طبقًا لأحداث الدراسات والأبحاث العلمية حول العالم ، والمؤلف د. شريف عرفة يعمل كاتبًا ومحاضرًا في مجال التنمية الذاتية ، وفنانًا للكاريكاتير الصحفي ، بجانب كونه طبيب أسنان متميزًا ، وحاصلًا على الماجستير في إدارة الأعمال ، تخصص إدارة الموارد البشرية ، وتم تكريمه من عدة جامعات لأعماله في مجال التنمية الذاتية وتطوير الشخصية .
ثم تكتمل المعرفة الثقافية التي تقدمها الدار المصرية اللبنانية ، بمجموعة من الكتب الأدبية المتميزة مثل : «أحلام ممنوعة» للروائية : نور عبد المجيد ، و«الرحيل إلى منبع النهر» ديوان جديد للشاعر الكبير فاروق شوشة ، و«عظيمة يا مصر وعشر قصص أخرى» لعبد التواب يوسف ، و«فرقة ناجي عطا اللـه» للكاتب يوسف معاطي .
ولأن الدار تهتم بالفنون البصرية وتخصص لها جانبا من عنايتها ، تنشر الكتاب المهم للمؤرخ الفني د. صبحي الشاروني ، ود. مينا صاروفيم بعنوان : «روائع متحف محمود خليل» .. والكتاب سيرة فنية وتوثيقية لأشهر الروائع التي يضمها هذا المتحف المهم .
أصبح الحديث في الشئون الدينية هو الشغل الشاغل للمواطن المصري ، بعد سيل الفتاوى والأحاديث التي تنهال عليه من الفضائيات ، وللتسيير عليه ، حرصت الدار المصرية اللبنانية على نشر كتاب : «تيسير الفقه» في ثلاثة مجلدات ، الذي قام به : سميح عباس .
- الأيام الأخيرة لنظام مبارك (18 يوم) لعبد اللطيف المناوي ، والمناوي بحكم عمله رئيسًا لقطاع الأخبار في التليفزيون المصري ، كان قريبًا من مطبخ الأحداث ويعرف الكثير مما دار في الكواليس ، كل ما جرى في أيام الثورة ، يقدِّم له المناوي وجهه الصحيح ، برؤية موضوعية لا تنحاز إلَّا للحقيقة وللتاريخ . وكان المناوي منذ فترة قد نشر جزءًا أول من هذه المعرفة القريبة من الحدث في كتاب صدر عن الدار المصرية اللبنانية أيضًا بعنوان «قبل 25 يناير بقليل» شرح فيه المقدمات التي أدت إلى الثورة ، وفي الكتاب الجديد ، يستكمل رؤيته للأحداث بالتفاصيل التي يتشوق الكثيرون لمعرفتها ، والتي ستغير الكثير من الجدل الدائر الآن حول ما جرى .
وفي السياق نفسه يأتي كتاب اللواء : محمود الرشيدي مساعد وزير الداخلية أيام الثورة ، ورئيس الإدارة العامة للمعلومات والتوثيق (مباحث الإنترنت) بعنوان : «الإنترنت والفيس بوك .. ثورة 25 يناير نموذجًا» وفيه يرصد بدايات الثورة وتفاعلاتها على شبكة المعلومات الدولية : الإنترنت ، بعد أن كانت دعوة افتراضية ثم تحولت إلى حقيقة واقعية، غيرت وجه مصر ، والمنطقة العربية ، تلك المنطقة التي تعد من أكثر المناطق استهلاكًا وحضورًا على الشبكة ؛ مما يرشح الإنترنت والفيس بوك للعب دور كبير فيها في السنوات المقبلة .
ولأن الثورة المصرية نجحت بامتياز ؛ لأنها قامت ضد الاستبداد ، وأفرزت انتخابات فاز فيها التيار الإسلامي بتنوعاته وأطيافه المختلفة ، بنصيب الأسد ، ويخشى البعض من ظهور ديكتاتورية جديدة ، تنشر الدار المصرية اللبنانية ، الكتاب الأشهر الذي يهدم أسس الاستبداد وهو : «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد» لعبد الرحمن الكواكبي حققه وقدَّم له وعلق عليه .. محمد فتحي أبو بكر ، وهو الكتاب الذي يقدِّم الأساس الفكري النظري العميق لكل من يعمل في مجال السياسة ، وشكل معارف ووجهات العديد من الأجيال السياسية التي تناهض الاستبداد والديكتاتورية كما أنه يمكن أن يطلق عليه كتاب العابر للأزمان ، وعدو الاستبداد الأول ، الذي يعشقه الجمهور والمثقفون ويكرهه الحكام والطغاة في الوطن العربي كله .
ولأن التعليم هو الأساس في أي نهضة ، واللبنة الأولى في أي ثورة ، سابقة أو آتية أو لاحقة ، تنشر الدار المصرية اللبنانية ، كتاب العلامة الكبير حامد عمار : «المرشد الأمين لتعليم البنات والبنين .. في القرن الحادي والعشرين» ، وفيه يضع مجمل خبرته كخبير تربوي مارس العملية التعليمية أستاذًا ومحاضرًا ومقدِّما للعديد من الأجيال في مجال التربية ، والكتاب سياحة فكرية تضع خطة كبيرة للنهوض بمجال من أهم مجالات الجدل في مصر ، وهو : التعليم .
وقد كثر الحديث بعد الثورة المصرية ، من أطفال الشوارع ، ودورهم في الثورة ، خصوصًا بعد أحداث شارع مجلس الوزراء ، وحرق المجمع العلمي ، يأتي كتاب د. رضوى فرغلي بعنوان : «أطفال الشوارع .. الجنس والعدوانية» وفيه تقدم بمسح شامل لأبعاد المشكلة وكيفية حلها ؛ ليصبح هؤلاء الأطفال طاقة إيجابية ، في خدمة الوطن ، بدل أن يستغلهم بعض المحرضين في الحرق والتخريب ، كما أن الكتاب يضع مشكلة «أطفال الشوارع» ضمن سياقها الاجتماعي العام .
- إذا تخلصنا من هذه المشكلات بمعرفة حقيقية ، يمكننا أن نعيش في سعادة ، ولذلك يأتي كتاب : «أن تكون نفسك .. دليلك العلمي للسعادة والنجاح» للدكتور شريف عرفة ، ليضع اللبنة الأولى في طريق السعادة التي ينشدها الكثيرون ، وفيه ستعرف كيفية تحقيق السعادة الحقيقة طبقًا لأحداث الدراسات والأبحاث العلمية حول العالم ، والمؤلف د. شريف عرفة يعمل كاتبًا ومحاضرًا في مجال التنمية الذاتية ، وفنانًا للكاريكاتير الصحفي ، بجانب كونه طبيب أسنان متميزًا ، وحاصلًا على الماجستير في إدارة الأعمال ، تخصص إدارة الموارد البشرية ، وتم تكريمه من عدة جامعات لأعماله في مجال التنمية الذاتية وتطوير الشخصية .
ثم تكتمل المعرفة الثقافية التي تقدمها الدار المصرية اللبنانية ، بمجموعة من الكتب الأدبية المتميزة مثل : «أحلام ممنوعة» للروائية : نور عبد المجيد ، و«الرحيل إلى منبع النهر» ديوان جديد للشاعر الكبير فاروق شوشة ، و«عظيمة يا مصر وعشر قصص أخرى» لعبد التواب يوسف ، و«فرقة ناجي عطا اللـه» للكاتب يوسف معاطي .
ولأن الدار تهتم بالفنون البصرية وتخصص لها جانبا من عنايتها ، تنشر الكتاب المهم للمؤرخ الفني د. صبحي الشاروني ، ود. مينا صاروفيم بعنوان : «روائع متحف محمود خليل» .. والكتاب سيرة فنية وتوثيقية لأشهر الروائع التي يضمها هذا المتحف المهم .
أصبح الحديث في الشئون الدينية هو الشغل الشاغل للمواطن المصري ، بعد سيل الفتاوى والأحاديث التي تنهال عليه من الفضائيات ، وللتسيير عليه ، حرصت الدار المصرية اللبنانية على نشر كتاب : «تيسير الفقه» في ثلاثة مجلدات ، الذي قام به : سميح عباس .
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
