حلمي بكر يكشف سرا لا تعرفه عن سعيد صالح
كشف الملحن حلمي بكر سرا لا يعرفه الجمهور عن الفنان الراحل سعيد صالح، حيث قال إنه كان يحلم بأن يصبح مطربا، لذلك تقدم إلى نقابة الموسيقيين، ولكن حلمي رفض إجازة صوته.
بكر أشار إلى أن الفنان الراحل لم يكن مطربًا وكان يؤدي في سياق الدراما فقط مثل فؤاد المهندس وشويكار ورغم ذلك كان مصممًا على الدخول في هذا المجال.
الملحن الكبير قال: "تقدم سعيد صالح إلى نقابة الموسيقيين عندما كنت عضوًا في اختيار الأصوات الجديدة ورفضت إجازة صوته أما ألحانه فكان معظمها من التراث والفولكلور أي أنه كان ملحن سماعي فلم يكن يكتب النوتة الموسيقية وكان الشعراء الكبار يجاملونه لأنه كان نجمًا كبيرًا".
وأضاف: "سعيد صالح حبيبي عمل معي في مسرحية «أولادنا في لندن» مع شريهان وقام بالغناء على ألحاني وكان مقبولًا أن يغني في سياق الدراما لكن لا أستطيع أن أطلق عليه لقب مطرب، ولكنه كان مصرًا على الغناء والتلحين وأقام ندوة في نقابة الصحفيين عام 1986 ليثبت أنه مطرب".
وفسر سبب تراجع سعيد صالح رغم موهبته العظيمة قائلًا: «سعيد كان كوميديان عظيم ولكنه كان عنيدًا وعنيفًا جدًا وهذا هو سر تراجعه فنيًا وعدم احتلاله للمكانة الفنية التي يستحقها كما أنه في حياته الخاصة كانت له أخطاؤه لكنه كان مصرًا على الغناء والتلحين رغم أن الطرب ليس كاره».
سعيد صالح توفي في أول أغسطس عن عمر يناهز 76 عامًا، وقدم عدد كبير من الأعمال السينمائية حتى قال عن نفسه أنه قدم ثلث ما أنتجته السينما، واشتهر بخروجه عن النص على المسرح، وبحبه للغناء والتلحين.
بكر أشار إلى أن الفنان الراحل لم يكن مطربًا وكان يؤدي في سياق الدراما فقط مثل فؤاد المهندس وشويكار ورغم ذلك كان مصممًا على الدخول في هذا المجال.
الملحن الكبير قال: "تقدم سعيد صالح إلى نقابة الموسيقيين عندما كنت عضوًا في اختيار الأصوات الجديدة ورفضت إجازة صوته أما ألحانه فكان معظمها من التراث والفولكلور أي أنه كان ملحن سماعي فلم يكن يكتب النوتة الموسيقية وكان الشعراء الكبار يجاملونه لأنه كان نجمًا كبيرًا".
وأضاف: "سعيد صالح حبيبي عمل معي في مسرحية «أولادنا في لندن» مع شريهان وقام بالغناء على ألحاني وكان مقبولًا أن يغني في سياق الدراما لكن لا أستطيع أن أطلق عليه لقب مطرب، ولكنه كان مصرًا على الغناء والتلحين وأقام ندوة في نقابة الصحفيين عام 1986 ليثبت أنه مطرب".
وفسر سبب تراجع سعيد صالح رغم موهبته العظيمة قائلًا: «سعيد كان كوميديان عظيم ولكنه كان عنيدًا وعنيفًا جدًا وهذا هو سر تراجعه فنيًا وعدم احتلاله للمكانة الفنية التي يستحقها كما أنه في حياته الخاصة كانت له أخطاؤه لكنه كان مصرًا على الغناء والتلحين رغم أن الطرب ليس كاره».
سعيد صالح توفي في أول أغسطس عن عمر يناهز 76 عامًا، وقدم عدد كبير من الأعمال السينمائية حتى قال عن نفسه أنه قدم ثلث ما أنتجته السينما، واشتهر بخروجه عن النص على المسرح، وبحبه للغناء والتلحين.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
