كاتب إسرائيلي : تل أبيب وافقت على دخول فرق 777 و 999 إلى رفح والعريش لمواجهة الجماعات الإرهابية
قال "أفى يشخروف" المحرر العسكري لموقع "واللا" الإسرائيلي فى مقال له، إن سلسلة الهجمات الإرهابية التى تعرضت لها القوات المصرية فى سيناء الجمعة الماضية، والتى أودت بحياة 30 جنديا مصريا تعبر عن التحدى الذى يواجه السلطة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، خاصة بعدما نجح الجيش من إرساء الاستقرار الأمنى فى سيناء .
وأضاف "أفى" في مقاله أن الهجوم الأخير سيجعل الجيش يدخل فى حرب مستمرة مع الإرهابيين الجهاديين، وليس كما يتخيل البعض أنها حرب ستنتهى فى أيام أو فى شهور .
وأوضح "أفى" أن السيسي عليه أيضا أن يبذل مجهودات مضنية أيضا من أجل تأمين الانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال تخصيص وحدات تابعة للجيش المصرى من أجل ذلك الغرض، فى الوقت الذى يحارب فيه الإرهاب فى سيناء .
وأكد الكاتب الإسرائيلى أن تل أبيب وافقت على نشر قوات خاصة مصرية من فرق "777 و999" فى رفح والعريش، بالإضافة إلى قوات من المظلات وقوات أخرى، سمحت إسرائيل بدخولها رغم تعارضها مع معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية لكن تل أبيب وافقت لرغبتها فى استقرار الأوضاع بمصر. حسب قوله.
وأشار الكاتب إلى أن أهم قضية تعكر شهر العسل بين القاهرة وتل أبيب هى القضية الفلسطينية، لكن من أجل إرساء الاستقرار بالمدن المصرية ينبغى على تل أبيب استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين بشراكة مصرية .
وأوضح الكاتب أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس يعتبر مفتاح استقرار المنطقة وحل الأزمة فى غزة وحل قضية الإخوان المسلمين ويعتبر أبو مازن الطريق الوحيد للسيسى لإعادة إعمار غزة وإضعاف حركة حماس ولو لفترة مؤقتة .
واختتم الكاتب بقوله إن الرئيس السيسى قال فى أول تصريح له بعد الهجوم الإرهابى، إن هناك أطرافا خارجية متورطة فى الهجوم، وهناك ميل لاتهام حركة حماس، بعدما أعلن عن عمليات لنقل أهالى سيناء من المناطق الملاصقة للقطاع.
وأضاف "أفى" في مقاله أن الهجوم الأخير سيجعل الجيش يدخل فى حرب مستمرة مع الإرهابيين الجهاديين، وليس كما يتخيل البعض أنها حرب ستنتهى فى أيام أو فى شهور .
وأوضح "أفى" أن السيسي عليه أيضا أن يبذل مجهودات مضنية أيضا من أجل تأمين الانتخابات البرلمانية المقبلة من خلال تخصيص وحدات تابعة للجيش المصرى من أجل ذلك الغرض، فى الوقت الذى يحارب فيه الإرهاب فى سيناء .
وأكد الكاتب الإسرائيلى أن تل أبيب وافقت على نشر قوات خاصة مصرية من فرق "777 و999" فى رفح والعريش، بالإضافة إلى قوات من المظلات وقوات أخرى، سمحت إسرائيل بدخولها رغم تعارضها مع معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية لكن تل أبيب وافقت لرغبتها فى استقرار الأوضاع بمصر. حسب قوله.
وأشار الكاتب إلى أن أهم قضية تعكر شهر العسل بين القاهرة وتل أبيب هى القضية الفلسطينية، لكن من أجل إرساء الاستقرار بالمدن المصرية ينبغى على تل أبيب استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين بشراكة مصرية .
وأوضح الكاتب أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس يعتبر مفتاح استقرار المنطقة وحل الأزمة فى غزة وحل قضية الإخوان المسلمين ويعتبر أبو مازن الطريق الوحيد للسيسى لإعادة إعمار غزة وإضعاف حركة حماس ولو لفترة مؤقتة .
واختتم الكاتب بقوله إن الرئيس السيسى قال فى أول تصريح له بعد الهجوم الإرهابى، إن هناك أطرافا خارجية متورطة فى الهجوم، وهناك ميل لاتهام حركة حماس، بعدما أعلن عن عمليات لنقل أهالى سيناء من المناطق الملاصقة للقطاع.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.