منة حجاب.. ”حبيبة” رمضان صبحى تتحدث لأول مرة
>> "غيور بطبعه".. وأرفض الزواج منه ومازلت أتواصل معه عبر "واتس آب"
قالت منة حجاب التى كاننت مرتبطة بعلاقة صداقة مع لاعب النادى الأهلى الصاعد رمضان صبحى : تعرفت علي رمضان في النادي عن طريق صديقتي ‘ وبدأ بالحديث معي وتم التعارف بيننا ثم الارتباط عاطفياً .
وأضافت فى تصريحات خاصة لـ "الموجز": أحببته جدا وهو أيضا كان يبادلني نفس الشعور.. لكن فوجئت بأنه علي علاقة بنجلة أحمد المنياوي , وفي يوم عيد ميلادي تواصل رمضان معي وهنأني بعيد ميلادي ولم يخبرني نهائيا بخطوبته .
وتابعت حديثها: بعد ذلك تواصل معي تليفونيا وقال لي إن أهله هم من ضغطوا عليه لزواجه من فتاة عن طريقهم ‘ ولم يخبرني باقتناعه من عدمه .
وأكملت حديثها : تفاجئت عندما رأيت صوره مع خطيبته علي مواقع التواصل الاجتماعي ‘ وبعد انتهاء الخطوبة حدثني رمضان قائلا : مش عايزك تكوني زعلانة ‘ فأجبته لم يعد يعنيني الأمر ‘ والتقيت أصدقائي لأستمتع معهم ببعض الوقت .
وتابعت/ في حقيقة الأمر ابتعاده عنى سبب لى صدمة.. لكن أدركت أنه لابد من انسحابي لأن الأمر قد فرض عليه من قبل أهله . وأضافت: لم أندم مطلقا على إنهاء هذه العلاقة وليس لدى أى استعداد للعودة إليه مرة أخرى حتى إذا تدخل طرف ثالث كوسيط بيننا لإعادة المياه إلى مجاريها , وذلك لأني أشك في حبه لي .
وواصلت حديثها: انتهاء علاقتنا كان له تأثير إيجابى على مستواه حيث تحسن مستواه كثيرا .. ولا أخفي على أحد أننى لا أريد أن أعرف أخباره ‘ ولا أشعر بالفرحة عندما ينجح ‘ وأحيانا أشعر بالضيق لأن مستواه تحسن كثيرا أثناء فترة خطوبته.. ولكنها فى الوقت نفسه لم تنف أنه مازال يتواصل معها عبر "واتس آب".
وأضافت: علاقتى برمضان لم تكن بحثا عن الشهرة .. أنا لست بحاجة للشهرة.. لكن أحببته وهو يعرف ذلك كما يعرف أن الكثير غيره يتمنوا أن يأخذوا مكانه عندي وهو ماحدث بالفعل حيث ارتبطت بشخص اسمه محمد.. ورمضان علي علم بهذا الموضوع ‘ عن طريق الصور المتداولة علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وفيما يتعلق بأخلاق "صبحى" قالت: لا أريد أن أقلل من قيمته ‘ بين محبيه ومشجعيه , رمضان بداخله طبع الغيرة ممن يتفوقون عليه من زملائه.. وحلمه هو الوصول لمستوي الكابتن الخلوق محمد أبو تريكة وبالفعل أوشك علي الوصول لمستواه ودائماً ما يكون فرحا حين يشبهوه به ويلقبوه بأبوتريكه الصغير .
قالت منة حجاب التى كاننت مرتبطة بعلاقة صداقة مع لاعب النادى الأهلى الصاعد رمضان صبحى : تعرفت علي رمضان في النادي عن طريق صديقتي ‘ وبدأ بالحديث معي وتم التعارف بيننا ثم الارتباط عاطفياً .
وأضافت فى تصريحات خاصة لـ "الموجز": أحببته جدا وهو أيضا كان يبادلني نفس الشعور.. لكن فوجئت بأنه علي علاقة بنجلة أحمد المنياوي , وفي يوم عيد ميلادي تواصل رمضان معي وهنأني بعيد ميلادي ولم يخبرني نهائيا بخطوبته .
وتابعت حديثها: بعد ذلك تواصل معي تليفونيا وقال لي إن أهله هم من ضغطوا عليه لزواجه من فتاة عن طريقهم ‘ ولم يخبرني باقتناعه من عدمه .
وأكملت حديثها : تفاجئت عندما رأيت صوره مع خطيبته علي مواقع التواصل الاجتماعي ‘ وبعد انتهاء الخطوبة حدثني رمضان قائلا : مش عايزك تكوني زعلانة ‘ فأجبته لم يعد يعنيني الأمر ‘ والتقيت أصدقائي لأستمتع معهم ببعض الوقت .
وتابعت/ في حقيقة الأمر ابتعاده عنى سبب لى صدمة.. لكن أدركت أنه لابد من انسحابي لأن الأمر قد فرض عليه من قبل أهله . وأضافت: لم أندم مطلقا على إنهاء هذه العلاقة وليس لدى أى استعداد للعودة إليه مرة أخرى حتى إذا تدخل طرف ثالث كوسيط بيننا لإعادة المياه إلى مجاريها , وذلك لأني أشك في حبه لي .
وواصلت حديثها: انتهاء علاقتنا كان له تأثير إيجابى على مستواه حيث تحسن مستواه كثيرا .. ولا أخفي على أحد أننى لا أريد أن أعرف أخباره ‘ ولا أشعر بالفرحة عندما ينجح ‘ وأحيانا أشعر بالضيق لأن مستواه تحسن كثيرا أثناء فترة خطوبته.. ولكنها فى الوقت نفسه لم تنف أنه مازال يتواصل معها عبر "واتس آب".
وأضافت: علاقتى برمضان لم تكن بحثا عن الشهرة .. أنا لست بحاجة للشهرة.. لكن أحببته وهو يعرف ذلك كما يعرف أن الكثير غيره يتمنوا أن يأخذوا مكانه عندي وهو ماحدث بالفعل حيث ارتبطت بشخص اسمه محمد.. ورمضان علي علم بهذا الموضوع ‘ عن طريق الصور المتداولة علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وفيما يتعلق بأخلاق "صبحى" قالت: لا أريد أن أقلل من قيمته ‘ بين محبيه ومشجعيه , رمضان بداخله طبع الغيرة ممن يتفوقون عليه من زملائه.. وحلمه هو الوصول لمستوي الكابتن الخلوق محمد أبو تريكة وبالفعل أوشك علي الوصول لمستواه ودائماً ما يكون فرحا حين يشبهوه به ويلقبوه بأبوتريكه الصغير .