حركة فتح: على حماس إعلان موقف صريح بشأن الانتخابات
أعربت حركة فتح عن خشيتها من تراجع حركة حماس عن خطوتها في الموافقة على إجراء الانتخابات، مشيرةً إلى وجود بعض العقبات التي تحول دون إصدار مرسوم رئاسي بإجراء هذه الانتخابات حتى اللحظة.
وقال القيادي في حركة فتح عبدالله عبدالله، إن "موافقة حماس على إجراء الانتخابات خطوة إيجابية مشجعة، وفي المقابل فإن الجميع متعهد بضرورة إنجاح هذه الانتخابات من ناحية الحكومة".
واستدرك القيادي في حركة فتح، أن هناك بعض العقبات والتي تأمل الحركة ألا تعيق إجراء الانتخابات، مضيفاً أن "بدء العمل بالخطوات لإجراء الانتخابات هو تسلم الحكومة لمؤسسات السلطة في غزة، إذا لا يعقل أن يكون لدينا جسمين تنفيذين لإجراء هذه الانتخابات".
وتابع قائلاً: "نقطة البدء هي وحدة المؤسسة الفلسطينية، ونأمل أن تكون الإرادة متوفرة لدى الجميع لتنفيذ ما تم الإعلان عنه في الاعلام، ونحن مررنا في تجربة في عام 2017 في آخر لحظة ألغيت، نرجو ألا نعود لنفس التجربة".
ومن جانبه، قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جمال محيسن، إن "إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس للمرسوم الرئاسي بشأن إجراء الانتخابات، يتطلب قبل ذلك الاتفاق على كافة التفاصيل والقضايا الإجرائية للانتخابات مع حماس".
وقال في تصريحات صحافية، أن "هنالك معيقات أمام إصدار المرسوم الرئاسي، أبرزها حماس التي لم تعلن موافقتها على عدد من القضايا الإجرائية، من ضمنها الموافقة على إشراف محكمة الانتخابات المركزية على الانتخابات في كافة محافظات الوطن".
وتابع محيسن، "نخشى أن تتراجع حماس عن مشاركتها في الانتخابات، لاسيما أنها أعلنت عن استعدادها وليس موافقتها، وأن على حماس بالوضوح التام والإعلان صراحة موافقتها المشاركة بالعملية الديمقراطية وليس التوقف عند مبدأ الاستعداد"، على حد تعبيره.
وأشار محيسن، إلى أن هناك مخاوف من منع إسرائيل إجراء الانتخابات في مدينة القدس المحتلة، لافتاً إلى هناك اتصالات تبذلها السلطة الفلسطينية للضغط على إسرائيل لإجراء هذه الانتخابات في القدس
وقال القيادي في حركة فتح عبدالله عبدالله، إن "موافقة حماس على إجراء الانتخابات خطوة إيجابية مشجعة، وفي المقابل فإن الجميع متعهد بضرورة إنجاح هذه الانتخابات من ناحية الحكومة".
واستدرك القيادي في حركة فتح، أن هناك بعض العقبات والتي تأمل الحركة ألا تعيق إجراء الانتخابات، مضيفاً أن "بدء العمل بالخطوات لإجراء الانتخابات هو تسلم الحكومة لمؤسسات السلطة في غزة، إذا لا يعقل أن يكون لدينا جسمين تنفيذين لإجراء هذه الانتخابات".
وتابع قائلاً: "نقطة البدء هي وحدة المؤسسة الفلسطينية، ونأمل أن تكون الإرادة متوفرة لدى الجميع لتنفيذ ما تم الإعلان عنه في الاعلام، ونحن مررنا في تجربة في عام 2017 في آخر لحظة ألغيت، نرجو ألا نعود لنفس التجربة".
ومن جانبه، قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جمال محيسن، إن "إصدار الرئيس الفلسطيني محمود عباس للمرسوم الرئاسي بشأن إجراء الانتخابات، يتطلب قبل ذلك الاتفاق على كافة التفاصيل والقضايا الإجرائية للانتخابات مع حماس".
وقال في تصريحات صحافية، أن "هنالك معيقات أمام إصدار المرسوم الرئاسي، أبرزها حماس التي لم تعلن موافقتها على عدد من القضايا الإجرائية، من ضمنها الموافقة على إشراف محكمة الانتخابات المركزية على الانتخابات في كافة محافظات الوطن".
وتابع محيسن، "نخشى أن تتراجع حماس عن مشاركتها في الانتخابات، لاسيما أنها أعلنت عن استعدادها وليس موافقتها، وأن على حماس بالوضوح التام والإعلان صراحة موافقتها المشاركة بالعملية الديمقراطية وليس التوقف عند مبدأ الاستعداد"، على حد تعبيره.
وأشار محيسن، إلى أن هناك مخاوف من منع إسرائيل إجراء الانتخابات في مدينة القدس المحتلة، لافتاً إلى هناك اتصالات تبذلها السلطة الفلسطينية للضغط على إسرائيل لإجراء هذه الانتخابات في القدس
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
