الموجز
رئيس التحريرياسر بركات
الإثنين 20 مايو 2024 06:33 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
أهم الأخبار

صحافة العرب: أبو مازن يتعهد باستكمال المصالحة وفقا لاتفاقات فتح وحماس..و أسماء الأسد تتجول في شوارع دمشق

تناولت صحافة العرب الصادرة صباح اليوم الجمعة أهم الأخبار العربية والتي من أبرزها : أوباما: لن نتحرك وحدنا في سوريا..و أبو مازن يتعهد باستكمال المصالحة وفقا لاتفاقات فتح وحماس..و أسماء الأسد تتجول في شوارع دمشق..و تل أبيب تلمح إلى شن هجمات جديدة وتحذر الأسد من الرد
جاء المانشيت الرئيسي لجريدة " الشرق الأوسط " تحت عنوان : " أوباما: لن نتحرك وحدنا في سوريا" اتفق الرئيس الأميركي، باراك أوباما، ورئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان خلال لقاء جمعهما في البيت الابيض أمس، على ضرورة «انهاء الطغيان» في سوريا، والدفع لتحقيق عملية انتقالية من خلال ممارسة الضغوط على الرئيس بشار الأسد لإقناعه بضرورة الرحيل تمهيدا لمرحلة انتقالية من جهة، ومساعدة المعارضة وتوفير مزيد من المساعدات الإنسانية للسوريين من جهة أخرى.
وقال أوباما خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد بحديقة الزهور في البيت الأبيض، إن امام بلاده عدة خيارات عسكرية ودبلوماسية في الشأن السوري, مؤكدا أن بلاده لن تتحرك وحدها في سوريا.
واضاف «اتفقنا على ضرورة رحيل الأسد والعمل على إقامة سوريا حرة من نظام الأسد وتبعد عن التطرف وتحمي كل الأطياف العرقية».
وحول استخدام النظام السوري للأسلحة الكيماوية والخط الأحمر الذي حدده، قال أوباما: «لدينا أدلة مبدئية على استخدام النظام السوري الأسلحة الكيماوية ونحاول الحصول على معلومات موثقة عما يحدث، وعندما نجمع الأدلة سنقدم كل ما لدينا للمجتمع الدولي، ومهمتي العمل مع الشركاء الدوليين للبحث عن حل يستهدف استقرار المنطقة، وهذا شيء لا تفعله الولايات المتحدة وحدها».
من جهته قال أردوغان أن بلاده متفقة مع الولايات المتحدة حول سوريا، ورحيل الأسد، ومساندة المعارضة، ومنع تحول سوريا إلى ملاذ للإرهاب، ومنع استخدام الأسلحة الكيماوية، وتعزيز تبادل المعلومات الاستخباراتية بين تركيا والولايات المتحدة وبقية الدول حول الأسلحة الكيماوية في سوريا, مشيرا إلى أن بلاده ستبقي الحدود مع سوريا مفتوحة.
من جهته اعتبر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أنه من الضروري انتهاج سياسة توصل إلى التوازن العسكري بين النظام والمعارضة لتسهيل الحل السياسي. وقال أنه يتعين إقناع روسيا بأن مصلحتها في تنحي الأسد. في هذه الأثناء أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس اعتبار قائد جبهة النصرة محمد الجولاني «إرهابيا عالميا» ووضعته على لائحة سوداء تمنع أي أميركي من التعامل معه. كما فرضت وزارة الخزانة عقوبات على وزراء الدفاع والعدل والصحة والصناعة السوريين. وأعلنت أيضا عقوبات على الطيران الجوي السوري وقناة «الدنيا» المؤيدة للنظام السوري.
وفى خبر آخر تحت عنوان :" أبو مازن يتعهد باستكمال المصالحة وفقا لاتفاقات فتح وحماس" تعهد الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، خلال لقائه الرئيس المصري محمد مرسي، أمس، باستكمال المصالحة بين الفصائل الفلسطينية المختلفة، وفقا للاتفاقات المبرمة بين حركتي فتح وحماس، ومنها «تفاهم القاهرة» و«إعلان الدوحة». واستقبل الرئيس مرسي نظيره الفلسطيني أبو مازن في مقر رئاسة الجمهورية بالقاهرة أمس، حيث بحثا ملف المصالحة الفلسطينية، وجهود استئناف عملية السلام، وتطورات الأزمة السورية. ووجه أبو مازن الشكر إلى الرئيس مرسي لاستضافة اجتماع الفصائل الفلسطينية بالقاهرة خلال اليومين الماضيين.
وكان سلام فياض، رئيس الحكومة الفلسطينية الحالية، قد قدم استقالته الشهر الماضي، قبل أن يطلب منه الرئيس أبو مازن الاستمرار في تسيير أعمال الحكومة لحين تشكيل حكومة جديدة.
وتنص الاتفاقات التي جرت بين حركتي فتح وحماس، على أن يترأس أبو مازن حكومة انتقالية لثلاثة أشهر، تكون مهمتها إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية. وفشلت اللقاءات التي عقدت بين الحركتين طول الفترة الماضية في مسألة الاتفاق على موعد للانتخابات. وقال بيان للرئاسة المصرية، عقب اللقاء، إن الرئيسين أعربا عن إدانتهما القوية للانتهاكات المستمرة التي يتعرض لها القدس الشريف، وطالبا بالوقف الفوري لهذه الانتهاكات التي تخالف المواثيق الدولية كافة وتوفير الحماية اللازمة للمقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس الشريف. وطالب الرئيسان المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته لوقف هذه الجرائم ضد المقدسات الإسلامية ومنع تكرارها مستقبلا، كما أكدا أهمية قيام المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف سياسات الاستيطان في الأراضي المحتلة ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني بما يسمح بتهيئة الظروف الملائمة لاستئناف جهود التسوية السلمية والتوصل إلى حل عادل وشامل يعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة. كما استعرض الرئيسان جهود استئناف التسوية السلمية، في إطار مبادرة السلام العربية ونتائج زيارة الوفد الوزاري العربي الأخيرة لواشنطن، وتناولا الجهود الإقليمية والدولية المعنية في هذا الشأن.
من جهة أخرى، تناول الرئيسان أيضا تطورات الملف السوري، خاصة الاتصالات التي يجريها المسؤولون المصريون على مختلف المستويات مع مسؤولي الدول المعنية لتفعيل المبادرة الرباعية في هذا الشأن، التي تهدف إلى التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة تحافظ على وحدة الأراضي السورية ووقف نزيف الدم السوري، ومنع التدخل الأجنبي في سوريا.
وفى خبر آخر تحت عنوان :" أسماء الأسد تتجول في شوارع دمشق" نشرت صفحة «رئاسة الجمهورية العربية السورية» على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أمس، صورة لما قالت عنها إنها أسماء الأسد زوجة الرئيس بشار الأسد وهي تسير مع طفليها باتجاه مدرستهما في دمشق. وذكرت صفحة أن الصورة هي لأسماء الأسد واثنين من أبنائهما الثلاثة وهم في طريقهم إلى المدرسة سيرا على الأقدام.
إلى ذلك، أوقفت قوات الأمن السورية أمس الممثلة المعروفة والمعارضة للنظام مي سكاف أثناء ذهابها لمنزلها في مشروع دمر، شمال غربي دمشق. وسكاف معروفة بمواقفها الناقدة لنظام الأسد، وقد اعتقلت لثلاثة أيام في صيف عام 2012 بعد مشاركتها في مظاهرة في دمشق عرفت في ما بعد بـ«مظاهرة المثقفين».
ميدانيا تعرضت أحياء جوبر وبرزة ومخيم اليرموك بدمشق للقصف، بالتزامن مع تعرض بلدات بريفها لقصف أيضا، فيما سقطت قذيفتا هاون على منطقة جرمانا، مما أدى لسقوط جرحى، بينما أعلن ناشطو الثورة أن مقاتلي الجيش الحر هاجموا قاعدة مهمة للجيش ونقاط تفتيش في مدينة درعا أمس في محاولة لاستعادة أراض خسروها لصالح القوات الحكومية بالقرب من الحدود الأردنية.
وفى جريدة "القدس" الفلسطينية جاء بها خبر تحت عنوان :" تل أبيب تلمح إلى شن هجمات جديدة وتحذر الأسد من الرد" في تحذير واضح لسوريا بالتوقف عن تزويد مسلحين في المنطقة بأسلحة متقدمة، أشار أحد كبار المسؤولين الإسرائيليين أول من أمس إلى تفكير إسرائيل في شن المزيد من الهجمات العسكرية في سبيل منع تكرار هذا الأمر، وإلى مواجهة الرئيس السوري بشار الأسد عواقب وخيمة في حال الرد.
ونقلت «نيويورك تايمز» عم مسؤول اسرائيلي قوله إن «إسرائيل تصر على الاستمرار في منع تزويد حزب الله بالأسلحة المتقدمة، لأن ذلك سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة وتعريضها للخطر». وأوضح قائلا: «إذا رد الأسد وهاجم إسرائيل أو حاول ضربها من خلال أذرعه الإرهابية، فإنه يخاطر بخسارة نظامه لأن إسرائيل سترد». ورفض المسؤول الإسرائيلي، الذي أطلعه مسؤولون رفيعو المستوى على التقييم الإسرائيلي للوضع في سوريا، الكشف عن هويته من أجل الحفاظ على سرية مناقشات الحكومة الإسرائيلية.
ولم تعرف دوافع إسرائيل لإطلاقها هذا التحذير، فهناك احتمالية أن تكون تل أبيب تسعى لتقييد سلوك سوريا تفاديا لاتخاذ موقف عسكري أكبر أو تنبيه دول أخرى بضربة عسكرية جديدة. ومن شأن هذا أن يزيد الوضع المقلق بالفعل في سوريا توترا. وربما يكون هناك متلق ثانوي لهذا التحذير، وهو إما حزب الله اللبناني وإما الجهة الأساسية الداعمة لنظام الأسد، إيران، كما يقول محللون، وخصوصا أن حزب الله صرح خلال الأيام القليلة الماضية بإمكانية استخدامه أسلحة قادمة من إيران في الرد على آخر الضربات الإسرائيلية الموجهة ضد سوريا.
وقد وصل مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية جون برينان مساء أمس (الخميس) إلى إسرائيل في زيارة غير معلنة تتناول خصوصا الأزمة في سوريا، وفق ما أفاد به مصدر رسمي إسرائيلي.
والتقى برينان فور وصوله وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون في تل أبيب، بحسب المصدر نفسه.
وشملت المحادثات تبادلا للمعلومات الاستخبارية بشأن الوضع في سوريا. وخلال اللقاء، جدد يعالون التأكيد أن إسرائيل «لن تسمح بنقل أسلحة» من سوريا، وخصوصا الأسلحة الكيماوية إلى حزب الله الشيعي اللبناني الحليف للنظامين السوري والإيراني والذي تعتبره إسرائيل عدوا رئيسا، بحسب ما أفادت به القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي.
وتأتي زيارة برينان بعد يومين على لقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وحذر بوتين رئيس وزراء إسرائيل من أي خطوة تسهم في مزيد من زعزعة الاستقرار للوضع في سوريا إثر الغارات الجوية التي شنتها إسرائيل على سوريا مطلع الشهر الحالي.
من جانبه، حاول نتنياهو إقناع بوتين بأن تتخلى موسكو عن تسليم منظومات صواريخ أرض - جو متطورة للنظام السوري من طراز «إس 300» قادرة على اعتراض طائرات وصواريخ موجهة في الجو. وسيؤدي نصب مثل هذه المنظومات إلى تعقيد أي ضربة إسرائيلية جديدة وأي خطة للولايات المتحدة أو حلفائها لإقامة منطقة حظر جوي فوق سوريا أو التدخل لتأمين الأسلحة الكيماوية أو تفكيكها. ومنذ نحو أسبوعين، نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية ضربتين في سوريا، استهدفت الأولى قواعد للحرس الثوري الإيراني في سوريا ومخازن لصواريخ بعيدة المدى، فضلا عن مركز أبحاث عسكرية زعم مسؤولون أميركيون أنه الموقع الأساسي للأسلحة الكيماوية في البلاد.
وتم شن هجوم محدود آخر في 3 مايو (أيار) على مطار دمشق الدولي وكان يستهدف هو الآخر تدمير أسلحة مرسلة من إيران إلى حزب الله. ولم تؤكد الحكومة الإسرائيلية أيا من الهجمتين اللتين أعقبتا هجوما آخر تم في بداية العام الحالي. وأدانت الحكومة السورية الهجوم الإسرائيلي وقالت إنه يفتح الباب أمام الاحتمالات كافة. وأعلن نائب وزير الخارجية، فيصل المقداد، أن بلاده «سترد فورا وبقسوة على أي هجوم إسرائيلي آخر». وقال كل من الأسد وحسن نصر الله، زعيم حزب الله، خلال الأيام القليلة الماضية، إن الحدود السورية - الإسرائيلية، التي تتمتع بهدوء نسبي منذ عام 1974، قد تصبح «جبهة مقاومة» ردا على الهجمات الإسرائيلية.
واستقرت قذائف «الهاون»، التي تم إطلاقها عبر الحدود السورية، أول من أمس، على هضبة الجولان الواقعة تحت الاحتلال الإسرائيلي، على جبل الشيخ، وهو موقع سياحي شهير. وكان هذا هو الحدث الأخير ضمن سلسلة ما اعتبرته إسرائيل نيرانا بطريق الخطأ نتيجة الاقتتال الداخلي السوري. ولم ترد إسرائيل كما فعلت في مرات سابقة، لكنها أغلقت جبل الشيخ أمام الزوار لعدة ساعات خلال إجازة اليهود التي يعتادون فيها ممارسة التسلق في الجولان.
وفي تعليقاته، أشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن «إسرائيل قد امتنعت حتى الآن عن التدخل في الصراع في سوريا وستظل متمسكة بهذه السياسة ما دام الأسد يمتنع عن شن هجوم على إسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر». وقال: «إسرائيل سوف تتمسك بسياستها الممثلة في تقويض محاولات تقوية شوكة حزب الله، ولكنها لن تتدخل في سوريا، ما دام الأسد يمتنع عن شن هجمات مباشرة أو غير مباشرة ضد إسرائيل».
ورفض مارك ريجيف، المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مناقشة مغزى تصريح المسؤول الإسرائيلي، قائلا: «لن نعلق على الخبر».
ويتفق محللون سياسيون أميركيون وإسرائيليون على أن إسرائيل ليس لها دافع كبير للتدخل في سوريا، ولكنها معنية بشدة بنقل الأسلحة المتطورة، إضافة إلى خطر احتمالية استخدام مخزون الأسلحة الكيماوية الذي يملكه الأسد ضدها. وقال عاموس يادلين، رئيس الاستخبارات العسكرية السابق الذي يدير الآن معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، إنه كان من الممكن ربط توقيت التحذير بالمعلومات الاستخباراتية التي تلقتها إسرائيل بشأن شيء رغبت في منع حدوثه. وهذا، على حد قوله، ربما يتمثل في نية سوريا لاتخاذ رد فعل، وإن كان متأخرا، تجاه الغارات الجوية الأخيرة على أراضيها، من خلال شحن أسلحة بشكل فوري لحزب الله، أو إظهار إشارات تنم عن اتخاذ إجراء من جانب أذرعه السورية في هضبة الجولان. وقال يادلين إنه بعيدا عن الأسد، فمن المحتمل أن تكون روسيا متلقيا آخر مستهدفا لرسالة المسؤول الإسرائيلي. وأضاف أنه تم الإمداد باثنين من أنظمة الأسلحة التي قامت إسرائيل بتعريفها على أنها «أسلحة خط أحمر» تغير قواعد اللعبة – أسلحة مضادة للطائرات طراز «إس إيه – 17» وصواريخ «ياخونت» (بر – بحر) من قبل الروسيين. وقال مسؤول دبلوماسي غربي يعمل في المنطقة، إنه عقب الغارات الجوية الأخيرة، بعثت إسرائيل برسالة مماثلة إلى الأسد عبر قنوات خلفية، ربما روسيا، تفيد بأنها لم تكن تهاجم النظام، ولكنها قد تفعل ذلك، في حالة شنه هجوما انتقاميا. وقال المسؤول إنه ربما أرادت تل أبيب الآن بث الرسالة بشكل معلن نظرا لأن الجمهور الحقيقي يتمثل في إيران وحزب الله، اللذين كانت ردود فعل قادتهما من بين أقوى ردود الفعل التهديدية. وأضاف، مشترطا أيضا عدم الكشف عن هويته نظرا لحساسية الموقف: «ربما سيسمع بعض الآخرين ممن يدعونه لاتخاذ رد فعل، ولكنهم مهتمون أيضا ببقائه، الرسالة من هذه القناة بشكل أفضل من غيرها من القنوات الأخرى. ومن المحتمل أن تكون موجهة إلى إيران وحزب الله بقدر يفوق توجيهها إلى سوريا».
أما عما إذا كان توقيت البيان يشير إلى هجوم وشيك، فيقول المسؤول: «لم أكن لأعتقد أنهم سوف يوجهون مثل تلك الضربة القوية علنا».

جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.

ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.

كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.