”داعش” يخطط لاغتيال ملكة البورنو الجديدة ذات الأصول اللبنانية

نشر تنظيم داعش الإرهابى فى لبنان على صفحات تابعة له ، أخبار حول تكليف جماعاته بالانتقام من فتاة أفلام "البورنو" ميا خليفة ذات الأصول اللبنانية ،: وقال التنظيم فى بيان له : سننهى حياة المسيئين للاسلام وللعرب من الوجود ،وهذه الفاسقة مصيرها إلى القتل لأنها عار على العرب بصرف النظر عن ديانتها .
وكان قد تداول مستخدمو الشبكات الاجتماعية في العالم العربي "تويتة" تابعة للحساب الرسمي لواحد من أشهر مواقع "بورنو" في العالم، يعلن عن حصول اللبنانية "ميا خليفة" على لقب أشهر بورن ستار في العالم، بعد قيامها ببطولة نحو خمسمائة فيلم وأخرجت أكثر من خمسين، حسب ما ذكره الموقع الكندي الأصل.
"ميا" تعيش في مدينة ميامي التابعة لولاية فلوريدا الأمريكية التي تشتهر بوجود عدد كبير من صناع "البورنو" وممثليه، وربما يفسر هذا جزءا من شهرتها المفاجئة، لكنه بالطبع ليس السبب الوحيد، وفقا للموقع الكندي، لأنها تمتلك خفة ظل كما يصفها متابعوها، مع إجادتها لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي، فتتواجد بشكل قوي على "تويتر"، وترد بنفسها على كثير من متابعيها، ولها تواجد بارز على موقع لقطات الفيديو القصيرة Vine، المملوك لشركة تويتر، وبالطبع متواجدة على انستجرام وفيس بوك، ناهيك عن سنها الصغير الذي لم يتخط الحادي والعشرين.
سبب آخر قد يكون ساهم في الصعود المفاجئ لـ"ميا" يتعلق بزيادة الاهتمام العالمي بـ"البورنو" الشرق الأوسطي مؤخرا، حسب ما رصدته وسائل إعلام غربية، وهو يظهر في اتجاهات البحث القادمة من المنطقة، والتى تعد الأكبر عالميًا مقارنة بنسبة الدخول على الانترنت.
ومن ناحية أخرى الكثير من مواقع "البورنو" الشهيرة ومواقع الجنس المباشر، أصبحت تنتج أفلاما متطرفة لإرضاء هذا الطلب القادم من المنطقة الشرق أوسطية، عن طريق إنتاج أفلام يرتدي أبطالها ملابس على الطراز العربي أو الايراني، ومن بينها الحجاب.
وعلى موقع "تويتر" سأل أحد المتابعين "مايا خليفة" عن كون تأديتها لأفلام بورنو وهي ترتدي الحجاب أمرا غير أخلاقي بالمرة، فكان ردها أنها كانت فكرة الشركة المنتجة وليست فكرتها، مبررة ذلك: "سيناريو الفيلم كان يتطلب هذا". وأضافت: "أنا أصلا غير مسلمة".
ورغم ذلك فـ"ميا" تعتز بأصولها العربية، وخصوصا اللبنانية، فكثير من صورها على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر فيها "تاتوهات" مكتوبة بالعربية، وتحتوي على عبارة مثل "كلّنا للوطن للعلى للعلم"، وهي الجملة الأشهر في النشيد الوطني اللبناني.
قصة صعود "ميا خليفة" على قمة مشاهير واحدة من أشهر أنواع التجارة غير المشروعة في العالم، تفتح الباب أمام حجم التمثيل العربي في صناعة "البورنو" الغربية، فهناك عدد لا يستهان به من ذوي الأصول العربية في هذه الصناعة الضخمة، بجانب محاولات مصرية وعربية لإنتاج "بورنو" احترافي في فترات سابقة في التسعينات وأوائل الألفية الجديدة.
وكان قد تداول مستخدمو الشبكات الاجتماعية في العالم العربي "تويتة" تابعة للحساب الرسمي لواحد من أشهر مواقع "بورنو" في العالم، يعلن عن حصول اللبنانية "ميا خليفة" على لقب أشهر بورن ستار في العالم، بعد قيامها ببطولة نحو خمسمائة فيلم وأخرجت أكثر من خمسين، حسب ما ذكره الموقع الكندي الأصل.
"ميا" تعيش في مدينة ميامي التابعة لولاية فلوريدا الأمريكية التي تشتهر بوجود عدد كبير من صناع "البورنو" وممثليه، وربما يفسر هذا جزءا من شهرتها المفاجئة، لكنه بالطبع ليس السبب الوحيد، وفقا للموقع الكندي، لأنها تمتلك خفة ظل كما يصفها متابعوها، مع إجادتها لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي، فتتواجد بشكل قوي على "تويتر"، وترد بنفسها على كثير من متابعيها، ولها تواجد بارز على موقع لقطات الفيديو القصيرة Vine، المملوك لشركة تويتر، وبالطبع متواجدة على انستجرام وفيس بوك، ناهيك عن سنها الصغير الذي لم يتخط الحادي والعشرين.
سبب آخر قد يكون ساهم في الصعود المفاجئ لـ"ميا" يتعلق بزيادة الاهتمام العالمي بـ"البورنو" الشرق الأوسطي مؤخرا، حسب ما رصدته وسائل إعلام غربية، وهو يظهر في اتجاهات البحث القادمة من المنطقة، والتى تعد الأكبر عالميًا مقارنة بنسبة الدخول على الانترنت.
ومن ناحية أخرى الكثير من مواقع "البورنو" الشهيرة ومواقع الجنس المباشر، أصبحت تنتج أفلاما متطرفة لإرضاء هذا الطلب القادم من المنطقة الشرق أوسطية، عن طريق إنتاج أفلام يرتدي أبطالها ملابس على الطراز العربي أو الايراني، ومن بينها الحجاب.
وعلى موقع "تويتر" سأل أحد المتابعين "مايا خليفة" عن كون تأديتها لأفلام بورنو وهي ترتدي الحجاب أمرا غير أخلاقي بالمرة، فكان ردها أنها كانت فكرة الشركة المنتجة وليست فكرتها، مبررة ذلك: "سيناريو الفيلم كان يتطلب هذا". وأضافت: "أنا أصلا غير مسلمة".
ورغم ذلك فـ"ميا" تعتز بأصولها العربية، وخصوصا اللبنانية، فكثير من صورها على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر فيها "تاتوهات" مكتوبة بالعربية، وتحتوي على عبارة مثل "كلّنا للوطن للعلى للعلم"، وهي الجملة الأشهر في النشيد الوطني اللبناني.
قصة صعود "ميا خليفة" على قمة مشاهير واحدة من أشهر أنواع التجارة غير المشروعة في العالم، تفتح الباب أمام حجم التمثيل العربي في صناعة "البورنو" الغربية، فهناك عدد لا يستهان به من ذوي الأصول العربية في هذه الصناعة الضخمة، بجانب محاولات مصرية وعربية لإنتاج "بورنو" احترافي في فترات سابقة في التسعينات وأوائل الألفية الجديدة.