وزراء الخارجية العرب يبدأون اجتماعهم بدقيقة حداد على ضحايا الحرم المكي
استهل وزراء الخارجية العرب اجتماعهم في الدورة 144 الذي يعقد بمقر الجامعة العربية في القاهرة الآن برئاسة الإمارات العربية المتحدة، بالوقوف دقيقة حداد على أرواح ضحايا الحرم المكي .
وأكد ناصر جودة ، نائب رئيس مجلس الوزراء الأردني ووزير الخارجية، أهمية القضية الفلسطينية ، كونها شغل العرب الشاغل، بل العامل الرئيسي لعدم الاستقرار في المنطقة العربية، والتي تواجه تحديات تفرض نفسها من المشرق الغربي إلى مغربه، في سابقة لم يواجهها العرب في تاريخهم.
وقال «جودة»، خلال كلمته في افتتاح أعمال الدورة الـ144 لمجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، والذي سلم فيه الأردن رئاسة المجلس إلى دولة الإمارات، إن القضية الفلسطينية هي أم القضايا ومفتاح الاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى الجهود التي بذلتها الأردن في دعم القضية الفلسطينية خاصة في ظل المشروع الذي يسعى العرب لإقراره، بوضع سقف زمنى للاحتلال، وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 67، وعاصمتها القدس الشريف.
وشدد «جودة» على رفض الأردن للتصعيد والانتهاكات الخطيرة التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى فجر اليوم، مشددًا على أن هذه الانتهاكات خط أحمر، وأن الأردن صاحب الوصاية على المقدسات سيتصدى لهذا التصعيد، ولكل ما يمس المقدسات في القدس بكل الوسائل الدبلوماسية، وسيعمل حتى تتحرر المدينة من الاحتلال الإسرائيلي.
كما شدد «جودة» على أن الأردن ستتواصل خلال الفترة الراهنة مع كافة المؤسسات الدولية خاصة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الذي لايزال للأردن عضوية فيه لمدة 3 أشهر مقبلة، لتأكيد رفض الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف القدس، وكافة الإجراءات التي تستهدف تقسيم المسجد الأقصى مكانيًا وزمانيًا.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية ستحتل الجزء الأساسي من أعمال الاجتماع الوزاري اليوم، برئاسة دولة الإمارات، والتي ستتسلم خلال الجلسة الافتتاحية أعمال رئاسة المجلس.
وأكد ناصر جودة ، نائب رئيس مجلس الوزراء الأردني ووزير الخارجية، أهمية القضية الفلسطينية ، كونها شغل العرب الشاغل، بل العامل الرئيسي لعدم الاستقرار في المنطقة العربية، والتي تواجه تحديات تفرض نفسها من المشرق الغربي إلى مغربه، في سابقة لم يواجهها العرب في تاريخهم.
وقال «جودة»، خلال كلمته في افتتاح أعمال الدورة الـ144 لمجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، والذي سلم فيه الأردن رئاسة المجلس إلى دولة الإمارات، إن القضية الفلسطينية هي أم القضايا ومفتاح الاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى الجهود التي بذلتها الأردن في دعم القضية الفلسطينية خاصة في ظل المشروع الذي يسعى العرب لإقراره، بوضع سقف زمنى للاحتلال، وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 67، وعاصمتها القدس الشريف.
وشدد «جودة» على رفض الأردن للتصعيد والانتهاكات الخطيرة التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى فجر اليوم، مشددًا على أن هذه الانتهاكات خط أحمر، وأن الأردن صاحب الوصاية على المقدسات سيتصدى لهذا التصعيد، ولكل ما يمس المقدسات في القدس بكل الوسائل الدبلوماسية، وسيعمل حتى تتحرر المدينة من الاحتلال الإسرائيلي.
كما شدد «جودة» على أن الأردن ستتواصل خلال الفترة الراهنة مع كافة المؤسسات الدولية خاصة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الذي لايزال للأردن عضوية فيه لمدة 3 أشهر مقبلة، لتأكيد رفض الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف القدس، وكافة الإجراءات التي تستهدف تقسيم المسجد الأقصى مكانيًا وزمانيًا.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية ستحتل الجزء الأساسي من أعمال الاجتماع الوزاري اليوم، برئاسة دولة الإمارات، والتي ستتسلم خلال الجلسة الافتتاحية أعمال رئاسة المجلس.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
صور
