بسمة عبد القادر تشارك في معرض الكتاب برواية ”اشتباه”
صدرت مؤخرا عن دار الميدان للنشر والتوزيع،رواية "اشتباه" للكاتبة بسمة عبدالقادر والتي يتم عرضها ضمن جناح الدار في معرض القاهرة الدولي للكتاب خلال الشهر الجاري، وتعد الرواية هي العمل الثاني للكاتبة بعد روايتها الأولى "أكثر من مجرد حياة".
تصنف الرواية ضمن الفئة الاجتماعيون وتعرض في إطار بوليسي مشوق يمتزج بنكهة رومانسية رقيقة..حيث تتناول الرواية نموذجين متناقضين للصداقة، أحدهما يحمل من الصدق والتضحيات ما يسمو بأصحابه إلى أبلغ معاني الإنسانية، والصورة الأخرى بمشاعرها المصطنعة التي تحاكي عالما من الماديات الراعية لمشاعر الغيرة والحقد وما تؤول بأصحابها إلى القاع.
تبدأ الرواية بحادثة تتعرض لها (سلمى) بطلة الرواية، فتكون تلك الحادثة نقطة الانطلاق لسلسلة من الأحداث البوليسية المتوالية التي تتكشف خلالها العديد من الحقائق الغامضة، وفي خلال تلك المغامرة للبحث عن الحقيقة واكتشاف الجاني تبرز مشاعر الرومانسية والتضحيات في علاقة الصديقتين والحبيب، فإلى أي نهاية يمكن أن يرتقي الحب وتصقل الصداقة؟ .. وإلى أي حد يمكن للخطيئة أن تغير ملامح مجتمع؟
تتناول الرواية ملامح أرواح تتضارب بها المشاعر والتناقضات، حكاية يلعب فيها القدر دورا محوريا في تيسير البشر لمصائر لم يحسبوا لها حسابا إلا أنها دائرة يخطها القدر بحكمة وبراعة تتضح جلية مع فصول النهاية للرواية.
وسوف يقام حفل توقيع الرواية يوم 29 يناير الجاري بجناح دار الميدان في معرض القاهرة الدولي للكتاب
تصنف الرواية ضمن الفئة الاجتماعيون وتعرض في إطار بوليسي مشوق يمتزج بنكهة رومانسية رقيقة..حيث تتناول الرواية نموذجين متناقضين للصداقة، أحدهما يحمل من الصدق والتضحيات ما يسمو بأصحابه إلى أبلغ معاني الإنسانية، والصورة الأخرى بمشاعرها المصطنعة التي تحاكي عالما من الماديات الراعية لمشاعر الغيرة والحقد وما تؤول بأصحابها إلى القاع.
تبدأ الرواية بحادثة تتعرض لها (سلمى) بطلة الرواية، فتكون تلك الحادثة نقطة الانطلاق لسلسلة من الأحداث البوليسية المتوالية التي تتكشف خلالها العديد من الحقائق الغامضة، وفي خلال تلك المغامرة للبحث عن الحقيقة واكتشاف الجاني تبرز مشاعر الرومانسية والتضحيات في علاقة الصديقتين والحبيب، فإلى أي نهاية يمكن أن يرتقي الحب وتصقل الصداقة؟ .. وإلى أي حد يمكن للخطيئة أن تغير ملامح مجتمع؟
تتناول الرواية ملامح أرواح تتضارب بها المشاعر والتناقضات، حكاية يلعب فيها القدر دورا محوريا في تيسير البشر لمصائر لم يحسبوا لها حسابا إلا أنها دائرة يخطها القدر بحكمة وبراعة تتضح جلية مع فصول النهاية للرواية.
وسوف يقام حفل توقيع الرواية يوم 29 يناير الجاري بجناح دار الميدان في معرض القاهرة الدولي للكتاب