الموجز
رئيس التحريرياسر بركات
الإثنين 20 مايو 2024 05:21 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
أهم الأخبار

صحافة العرب: أبو مازن يأمر بالتحقيق مع قيادي كبير في شبهة قضايا أخلاقية ..وأحمدي نجاد: جميعنا تضرر من الأوضاع القائمة على الأرض في سوريا

تناولت صحافة العرب الصادرة صباح اليوم الثلاثاء أهم الأخبار العربية والتي من أبرزها : أبو مازن يأمر بالتحقيق مع قيادي كبير في شبهة قضايا أخلاقية..و خادم الحرمين يضع حجر الأساس لأكبر مشروع توسعة يشهدها المسجد النبوي..و أحمدي نجاد: جميعنا تضرر من الأوضاع القائمة على الأرض في سوريا..و ليبيا: البرلمان والحكومة يتفقان على تطبيق «إجراءات حاسمة» لبسط سلطان الدولة
جاء المانشيت الرئيسي لجريدة " الشرق الأوسط " تحت عنوان : " خادم الحرمين يضع حجر الأساس لأكبر مشروع توسعة يشهدها المسجد النبوي" وضع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في المدينة المنورة مساء أمس، حجر الأساس لمشروع توسعة وعمارة المسجد النبوي الشريف الذي يحمل اسمه، على مساحة 125 ألف متر مربع، لتصل طاقته الاستيعابية إلى ثلاثة ملايين مصل. ووجه خادم الحرمين الشريفين في الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة القائمين على المشروع بسرعة إنجازه، واختصار فترته الزمنية. وفور وصوله اطلع على مجسمين للمشروع، واستمع إلى شرح عنه من الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف وزير المالية.
وتسلم خادم الحرمين الشريفين هدية تذكارية بهذه المناسبة من الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وكان خادم الحرمين الشريفين وصل في وقت سابق إلى المدينة المنورة قادما من المملكة المغربية، حيث كان يقضي إجازة خاصة، وتقدم الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع مستقبليه في مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي، كما كان في استقباله الأمير أحمد بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمراء وكبار المسؤولين.
وفى خبر آخر تحت عنوان :" أحمدي نجاد: جميعنا تضرر من الأوضاع القائمة على الأرض في سوريا" اتهم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في مقابلة تنشرها «الشرق الأوسط» وأجرتها «واشنطن بوست»، إسرائيل بأنها تبحث عن الخلاص عن طريق إحداث كثير من الصخب وزيادة وتيرة المخاطر، قائلا إن إيران هي الأخرى دولة معترف بها وتمتلك قوات دفاعية واضحة للغاية. وهون في المقابلة من البرنامج النووي الإيراني قائلا: «هل تعتقدون أن الجذور الحقيقية للمشكلة تتمثل فقط في امتلاكنا بعض الأطنان من اليورانيوم المخصب بمعدلات 3 في المائة أو أكثر؟». وبالنسبة للأزمة السورية، قال إن «وجهة نظرنا هي أن الانتخابات الحرة وتقرير المصير حق لجميع الشعوب، وأن الشعب يجب أن يقرر مصيره بنفسه». وفي ما يلي نص المقابلة التي أجريت في نيويورك، وأجري على نصها التالي بعض التعديلات الطفيفة إما بسبب الطول أو عدم الوضوح.
وفى خبر آخر تحت عنوان :" أبو مازن يأمر بالتحقيق مع قيادي كبير في شبهة قضايا أخلاقية " أكدت مصادر فلسطينية مطلعة لـ«لشرق الأوسط» أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمر بتشكيل لجنة تحقيق مع أحد الوزراء، في شبهات تتعلق بقضايا أخلاقية، بعد اتهامه من قبل أحد موظفي وزارته بمحاولة التحرش بزوجته الموظفة في الوزارة نفسها.
وبحسب المصادر فإن اللجنة تشكلت من عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، توفيق الطيراوي، ورئيس المخابرات العامة ماجد فرج. وقد استمعت إلى الطرفين، ومن المفترض أن تقدم تقريرها إلى الرئيس فور عودته من الولايات المتحدة بعد إلقائه خطابا في الجمعية العامة في 27 الجاري. واتصلت «الشرق الأوسط»، بالمشتكي، أحمد أبو العم، فوجدته وزوجته في العاصمة الأردنية عمان، التي قال: إنه لجأ إليها بعد ضغوط كبيرة مورست عليه لإسقاط حقه. وقال أبو العم (30 عاما) إن الوزير حاول التحرش بزوجته مرارا. وأضاف: «حاولت زوجتي صده في البداية، لكنه أصر على مضايقتها والتحرش بها، وراح يرسل لها الرسائل، فأخبرتني، فتقدمت بشكوى فورية ضده».
وتابع قوله: «حاول وآخرون ثنيي عن ذلك، ساوموني أحيانا وهددوني أحيانا» أخرى. «لذلك واختصارا لأي مشكلة، غادرت إلى عمان بانتظار عودة الرئيس وقراره». ويأمل أبو العم باتخاذ الرئيس قرارات تنصفه. وقال: «لا أحد يسكت على محاولة المس بعرضه، وأنا أثق بالله وبالرئيس». وقدم أبو العم شكاوى لهيئة مكافحة الفساد، والشرطة الفلسطينية، ولمكتب الرئيس. وقال: إنه سيتابع الأمر حتى الرمق الأخير.
حدثت القصة قبل أكثر من أسبوع. ولم يتسن التأكد من مصدر مستقل من صحة الاتهامات بحق الوزير.
ونفت حركة فتح الاتهامات بحق المسؤول الكبير فيها، وعضو لجنتها المركزية، وقالت: إنها ملفقة وتستهدف تشويه الحركة.
وحاولت «الشرق الأوسط» الاتصال بالوزير لكنه لم يرد على جواله. غير أنه قال لصحيفة «هآرتس الإسرائيلية» إن الحديث يدور عن محاولة تلفيق قضية بحقه وإساءة سمعته، وإن «جماعة محمد دحلان (القيادي المفصول من فتح)، تحاول تلفيق التهمة لي، إنهم يحاولون تشويه صورتي، وكل ذلك شائعات».
ورد المشتكي قائلا: إنه لا يعرف دحلان ولم يلتقه إلا مرة واحدة عندما كان بصحبة الوزير المشتكى عليه، وبدأت القضية تتحول إلى قضية رأي عام.
ويتهم ناشطون في فتح أبو العم بالكذب والتلفيق وخدمة أجندة غير وطنية لتشويه الحركة، ونوقش الأمر على صفحات «فيس بوك» مرارا. وشكك نشطاء بالمشتكي وقالوا: إنه «فاجر» و«غير وطني».
وقالت «فتح» في بيان وحرصت على توزيعه على صفحات التواصل الاجتماعي: «إن بؤس الهجمة الشرسة ضد حركة فتح، يتجلى بالعجز عن النيل من منجزاتها العظيمة لهؤلاء الآلاف من الشهداء والأسرى والقادة والشبيبة والطلبة والنساء والرجال الذين ما زالوا يحملون مشاعل النضال، وينيرون الدرب، ما حدا بأصحاب الأجندات الخارجية أن يشنوا حملات التشويه البغيضة ضد قادة وكوادر الحركة. إن فشل المخرصين الانعزاليين في تزوير التاريخ والمستقبل لحركة فتح جعلهم يركبون بغلة الشتائم وقذف سهام الحقد والأكاذيب من فوقها، فها هم يستسهلون شتم الرئيس واتهامه، كما استسهلوا شتم قيادة حركة فتح واتهامها. فهم تارة يتهمون هذا بنقيصة وساعة يتهمون ذلك بمثلبة، ومرة يتهمون هذا بعرضه ويتهمون ذاك بأمانته، ما زاد الأمر عن حده، وجعل الفساق يصيبون القوم بجهالة مقصودة».
أما أبو العم، فنشر على صفحته «الحمد لله الذي أكرمني بأن أدافع عن الأسرى والمظلومين وعنكم أخوات الشهداء، وحملني رسالة ثقيلة تعجز عن حملها الجبال وحملتها أنا ونلت هذا الشرف، وهذا وسام سيسجله التاريخ لي، أكرمني بأن أدافع وأتحدث باسم كل فتاة تعرضت للتهديد والابتزاز من قبل هؤلاء (..)».
وفى جريدة "القدس" الفلسطينية جاء بها خبر تحت عنوان :" ليبيا: البرلمان والحكومة يتفقان على تطبيق «إجراءات حاسمة» لبسط سلطان الدولة"في وقت استأنفت فيه لجنة المصالحة أعمالها لإنهاء الاقتتال بين عدد من القبائل والمناطق، قالت مصادر في المؤتمر الوطني (البرلمان) الليبي أمس إن قيادات من الحكومة والبرلمان اتفقوا على اتخاذ إجراءات حاسمة بدأ تطبيقها بالفعل، في محاولة لبسط سلطان الدولة، وسط غضب من بعض القادة العسكريين الميدانيين، بعد فشل مهمة إخضاع التمرد في منطقة براك الشاطئ الواقعة على بعد 600 كلم جنوب البلاد إضافة إلى استمرار رفض مدن على رأسها بني وليد الإقرار بالثورة ونظام الحكم الجديد.
وقال حمودة بو عطية جميعي، عضو لجنة المصالحة لـ«الشرق الأوسط» خلال جولة للجنة في ليبيا، إن «عدم تفعيل الجيش والقضاء أدى لاتساع خلافات القبائل، مشيرا إلى أن التحقيقات ما زالت جارية في الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي الذي أدى لمقتل السفير الأميركي كريس ستيفنز وثلاثة من رفاقه، مضيفا أن التيارات الجهادية والسلفية (المسلحة) في بنغازي قضت على نفسها بالممارسات التي قامت بها في حق المواطنين، لكنه لم يجزم بأن يكون تلك التيارات كانت تقف وراء الهجوم على القنصلية الأميركية.
ويواجه رئيس الحكومة المنتخب مصطفى أبو شاقور ملفات شائكة في وقت يسعى فيه للإعلان عن وزراء حكومته قريبا، وعلى رأس هذه الملفات دمج الكتائب المسلحة في الجيش والقضاء على الخلافات القبلية التي طفت على السطح بعد سقوط النظام السابق، وبسط سيطرة الدولة على المدن المناوئة للثورة التي أسقطت العقيد الراحل معمر القذافي العام الماضي.
وقال جميعي، وهو شيخ قبيلة الجميعات في ليبيا، إن الخلافات بين القبائل «اتسعت وكثرت بعد موت الطاغية (القذافي) بسبب عدم تفعيل الجيش وعدم تفعيل القضاء»، مشيرا إلى أن عبد الله السنوسي، رئيس استخبارات القذافي الذي يجري التحقيق معه في داخل البلاد حاليا، أدلى بمعلومات عن أسماء بعض مساعديه الذين لم تكن السلطات الجديدة تعرف عنهم شيئا ما أدى لوقوع مصادمات في براك الشاطئ القريبة من مدينة سبها جنوبا، سقط فيها نحو أربعين قتيلا وعشرات الجرحى.
وعرض عدد من القادة العسكريين الميدانيين من «سرية الإسناد» على رئيس المؤتمر الوطني (البرلمان)، محمد المقريف الليلة قبل الماضية، ملابسات الأحداث في الجنوب، قائلين إن بقاء مدن غير محررة من «أزلام القذافي» قضية «لا يمكن السكوت عليها أو التسامح فيها».
ومن بين ما عرضه وفد من قادة «سرية الإسناد» على المقريف وجود مناطق بأكملها وقبائل خارج سيطرة الدولة وترفض الولاء لثورة 17 فبراير، ومنها «(قبيلة) ورفلة (تتركز في مدينة بني وليد جنوب سرت)» ومدينة «براك الشاطئ»، مطالبين بقرارات حاسمة في هذا الشأن لـ«استكمال تحرير ليبيا دون أي استثناء».
ويأتي هذا في وقت واصلت فيه كثير من الكتائب حل نفسها وتسليم مقراتها لسلطات الدولة استجابة لطب المقريف وخضوعا للإجراءات الصارمة التي بدأت تتخذها القوة الأمنية الرسمية التي لها حق «الضبطية القضائية»، على الرغم من مقاومة بعض التشكيلات ورفضها إخلاء وتسليم مقراتها؛ حيث سمع صوت إطلاق نار أثناء قيام القوة الأمنية بمحاولة إخلاء مواقع تشغلها تلك التشكيلات على طريق مطار طرابلس الدولي، وتحدثت مصادر عسكرية عن وقوع إصابات.
وقررت السلطات استمرار عمل لجنة المصالحة، وهي لجنة كانت قد تشكلت من المجلس الوطني الانتقالي، ثم صدق عليها المؤتمر الوطني (البرلمان) بعد انتخابه الشهر الماضي. وانتقلت اللجنة إلى عدد من المواقع الملتهبة والتقت مع أطراف النزاعات المعقدة في مناطق «جبل نفوسة» و«بني وليد» و«الزنتان» و«المشاشية» وغيرها.
وتابع الشيخ جميعي قائلا، إن «المشاكل الحالية التي تحتاج إلى حل وتسعى لجنة المصالحة إلى تسوية ملفاتها، تتركز في منطقة طرابلس، ومنطقة الشمال الغربي وترهونة، وكذلك بين قبائل كثيرة مثلا قبيلة الزنتان وقبيلة المشاشية»، إضافة إلى الخلافات بين مصراتة وبني وليد، وقضية ترحيل قبيلة تاورغاء من منطقتها.
وعما إذا كان يتوقع، كعضو في لجنة المصالحة، أن تؤدي اعترافات السنوسي إلى مشاكل في مناطق أخرى، قال جميعي، «الذين يحققون مع السنوسي قضاة ورجال نيابة ورجال قانون. التحقيق يخضع للضوابط الدولية، والناس تعرف وتعي أنه يمكن أن يتسبب في إثارة الفتن بين أبناء الشعب الليبي حتى وهو في السجن».
ومن جانبها، قالت مصادر في البرلمان الليبي، إن «الهزيمة التي لحقت بالقوة شبه الحكومية المرسلة للقبض على مطلوبين في مدينة براك الشاطئ، تسببت في تبادل للاتهامات بين عدد من القادة العسكريين والحكومة، على الرغم من محاولة السلطات استدراك الخطأ بقيامها بالإعداد لتسيير قوة كبيرة إلى براك الشاطئ لتوقيف المطلوبين وترحيلهم إلى طرابلس للتحقيق معهم بشأن دورهم في ارتكاب جرائم خاصة في زمن النظام السابق».
وصرح متحدث باسم اللجنة الأمنية العليا التابعة لوزارة الداخلية بأن لجنة من الحكماء تضم شيوخ القبائل، تقوم في الوقت الحالي بمفاوضات مع الجماعات المسلحة في «براك الشاطئ» لتسليم المطلوبين من أتباع النظام السابق، تاركا الباب مفتوحا لاستخدام القوة.
وعن الوضع في بنغازي، قال جميعي، إن «الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدينة هي أحداث عارضة قام بها الشعب هناك من أجل التخلص من الكتائب المسلحة وتفعيل دور الجيش والشرطة»، مشيرا إلى أن المشاكل التي تتطلب «نفسا طويلا» لحلها، يقع معظمها في طرابلس العاصمة وما حولها، بالإضافة إلى قضايا عالقة في غرب البلاد وجنوبها.
وأضاف الشيخ جميعي: الذي يرأس أيضا لجنة المصالحة في مجلس حكماء بنغازي، أن المجلس استشعر منذ وقت مبكر الخطر من وجود الكتائب المسلحة في المدينة، مثلما هو الحال في عدة مناطق أخرى بليبيا، بعد أن انتهى دورها بانتهاء الثورة وسقوط نظام القذافي. وقال إن المجلس تحدث حول هذا الموضوع مع الحكومة ومع البرلمان، قبل وقوع أحداث القنصلية الأميركية وقبل خروج أبناء بنغازي للمطالبة بتفكيك هذه الكتائب.
لكن الشيخ جميعي، قال إنه لا يعرف الجهة التي نفذت الهجوم على القنصلية، وما إذا كان الهجوم قد تم التخطيط له مسبقا أم لا؟ مشيرا إلى أن السفير الأميركي «صديق مد لنا يد العون».
وعما إذا كان تنظيم القاعدة أو تيارات إسلامية أخرى وراء الهجوم، استبعد جميعي ذلك، لكنه قال إن الأمر متروك للمحققين، مشيرا إلى أن الليبيين لا يتوقفون كثيرا عند التفريق بين التيارات الإسلامية، لكنه أردف موضحا أن من يطلق عليهم جهاديون وسلفيون «انتهوا بسبب أعمالهم التي رفضها أهل بنغازي»، على الرغم من أن البعض منهم ما زال موجودا في بعض الكتائب. وقال، «من الممكن أن نسمح بحزب إسلامي ومن الممكن أن نسمح بتكتل إسلامي، لكن لا يمكن السماح بجيش يعمل لحساب تيار أو حزب».
وأعلن البرلمان وقيادات حكومية عن تشكيل غرفة عمليات أمنية مشتركة لتسيير دوريات ونقاط أمن في مختلف مناطق بنغازي، وحل الكتائب والمعسكرات التي تعمل خارج شرعية الدولة. كما أعلنت السلطات أمس تمديد مهلة تسليم المواطنين لما لديهم من أسلحة إلى الجهات الشرعية قبل محاسبة من يحمل سلاحا خارج إطار القانون.

جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.

ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.

كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.