ننشر تفاصيل قضية الابتزاز الجنسى لـ”وارينا حسين”
 
                            
                             تستعد نجمة بوليوود الصاعدة من أصل عراقي وارينا حسين بفارغ الصبر للظهور لأول مرة في السينما الهندية مع الدراما الرومانسية Love Yatri برفقة الوجه الجديد عياش شارما.
علما أن هذا العمل السينمائى قد تلقى قدر كبير من الاهتمام، ليس فقط بسبب أن منتجه النجم الكبير وصاحب الشهرة الواسعة سلمان خان ، ولكن أيضا لموسيقاه المفعمة بالإثارة ورقصاته الكثيرة.
وخلال مقابلة حصرية مع صحيفة deccanchronicle الهندية، تحدثت الممثلة عن حياتها وعملها بعروض الأزياء والابتزاز الجنسي عبر أريكة عمل الكاستنج الشهيرة.
وعلقت قائلة: "لقد كنت هنا في الهند طوال السنوات الثماني الماضية، وبما أن الظروف في أفغانستان لم تكن جيدة، فقد ذهبنا إلى أوزبكستان، كانت حياتي صراعا، ليس لدي أب، إذا لم يكن لديك رجل في عائلتك، فسيكون الأمر أكثر صعوبة، ثم غادرت أفغانستان عندما كان عمري 14 سنة وأتمنى العودة يوما ما".
وكشفت أيضا عن أنها حرصت على تجنب الابتزاز الجنسي عبر الخضوع لمساومات أريكة الكاستنج، تقول: "أشارك كل شيء مع أمي، لم يكن لديّ القدرة على فهم ما هو صواب وما هو خطأ، لم استجب لضغوط المنتجين، فعلت اجتماعاتي في النهار، لم أكن أفكر في الأشخاص عديمي الأخلاق الذين يسعون وراء المتعة ".
 
                            
                        
                       
                            
                        
                       
                        
                            علما أن هذا العمل السينمائى قد تلقى قدر كبير من الاهتمام، ليس فقط بسبب أن منتجه النجم الكبير وصاحب الشهرة الواسعة سلمان خان ، ولكن أيضا لموسيقاه المفعمة بالإثارة ورقصاته الكثيرة.
وخلال مقابلة حصرية مع صحيفة deccanchronicle الهندية، تحدثت الممثلة عن حياتها وعملها بعروض الأزياء والابتزاز الجنسي عبر أريكة عمل الكاستنج الشهيرة.
وعلقت قائلة: "لقد كنت هنا في الهند طوال السنوات الثماني الماضية، وبما أن الظروف في أفغانستان لم تكن جيدة، فقد ذهبنا إلى أوزبكستان، كانت حياتي صراعا، ليس لدي أب، إذا لم يكن لديك رجل في عائلتك، فسيكون الأمر أكثر صعوبة، ثم غادرت أفغانستان عندما كان عمري 14 سنة وأتمنى العودة يوما ما".
وكشفت أيضا عن أنها حرصت على تجنب الابتزاز الجنسي عبر الخضوع لمساومات أريكة الكاستنج، تقول: "أشارك كل شيء مع أمي، لم يكن لديّ القدرة على فهم ما هو صواب وما هو خطأ، لم استجب لضغوط المنتجين، فعلت اجتماعاتي في النهار، لم أكن أفكر في الأشخاص عديمي الأخلاق الذين يسعون وراء المتعة ".
 
                 
    
