منتخب مصر يتسلح بسجله المميز أمام زيمبابوي في افتتاح أمم أفريقيا
يتسلح منتخب مصر قبل لقائه مع منتخب زيمبابوي في المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الأفريقية في مصر غدا الجمعة، بسجله المميز خلال مواجهاته المباشرة مع المنتخب الملقب بـ(المحاربون).
ويعد هذا هو اللقاء الثامن في تاريخ لقاءات المنتخبين الرسمية، حيث سبق أن التقيا في سبع مواجهات سابقة، حقق خلالها المنتخب المصري أربعة انتصارات مقابل تعادلين وخسارة وحيدة.
وأحرز المنتخب المصري 11 هدفا خلال مواجهاته السابقة مع منتخب زيمبابوي، بينما سكنت شباكه سبعة أهداف.
وستعيد مواجهة منتخبي مصر وزيمبابوي إلى الأذهان لقاءهما في بداية مشوارهما بنسخة المسابقة عام 2004 التي أقيمت في تونس، حيث كانت تلك المباراة هي الوحيدة التي أقيمت بينهما في نهائيات أمم أفريقيا.
وبدأ المنتخبان مشوارهما في البطولة آنذاك، بعدما وقعا في مجموعة واحدة بجانب منتخبي الكاميرون والجزائر، حيث انتهى اللقاء بفوز المنتخب المصري 2 / 1، وسجل هدفي منتخب (الفراعنة) اللاعبان المعتزلان محمد بركات وتامر عبدالحميد، بينما تكفل نجم زيمبابوي السابق بيتر ندولفو بتسجيل هدف منتخب بلاده الوحيد.
وبعيدا عن أمم أفريقيا، سبق للمنتخب المصري أن واجه نظيره الزيمبابوي في أكثر من مناسبة بتصفيات كأس العالم، ومازالت الجماهير المصرية تتذكر أشهر مواجهات المنتخبين، حينما التقيا في مدينة ليون الفرنسية بتصفيات كأس العالم عام 1994 بالولايات المتحدة، الذي انتهى بالتعادل السلبي وكان كفيلا بتأهل زيمبابوي للدور الثاني بالتصفيات، وحرمان منتخب مصر من مواصلة حلمه نحو التأهل للمونديال الأمريكي.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قرر إعادة المباراة التي جرت بين المنتخبين في ستاد القاهرة وانتهت بفوز مصر 2 / 1 وإقامتها بفرنسا بسبب الشغب الجماهيري الذي واكب اللقاء.
وبعد تقدم منتخب زيمبابوي بهدف مبكر للاعبه إيجينت ساو في مطلع المباراة، تمكن منتخب مصر من تسجيل هدفين عن طريق نجميه السابقين أشرف قاسم من ركلة جزاء وحسام حسن في الشوط الأول، غير أن إلقاء الجماهير المصرية للحجارة وتسببها في إصابة الألماني الراحل راينهارت فابيتش مدرب زيمبابوي آنذاك، بجرح في رأسه، دفع فيفا لاتخاذ قراره بإعادة المباراة.
وبينما فازت مصر على زيمبابوي في آخر ثلاث مواجهات رسمية جمعت بينهما، فإن منتخب زيمبابوي يبحث عن انتصاره الأول على نظيره المصري منذ أكثر من 26 عاما.
ويعود الانتصار الوحيد لمنتخب زيمبابوي على مصر إلى 20 كانون أول/ديسمبر عام 1992 بتصفيات مونديال 1994، حينما فاز 2 / 1 على أحفاد الفراعنة بالعاصمة الزيمبابوي هراري.
ويرجع آخر لقاء جميع بين المنتخبين إلى 9 حزيران/يونيو عام 2013، حينما التقيا بتصفيات كأس العالم عام 2014 بالبرازيل، حيث حقق منتخب مصر فوزا كبيرا 4 / 2 على زيمبابوي بالعاصمة هراري، تحت قيادة مدربه الأمريكي السابق بوب برادلي.
ويعد هذا هو اللقاء الثامن في تاريخ لقاءات المنتخبين الرسمية، حيث سبق أن التقيا في سبع مواجهات سابقة، حقق خلالها المنتخب المصري أربعة انتصارات مقابل تعادلين وخسارة وحيدة.
وأحرز المنتخب المصري 11 هدفا خلال مواجهاته السابقة مع منتخب زيمبابوي، بينما سكنت شباكه سبعة أهداف.
وستعيد مواجهة منتخبي مصر وزيمبابوي إلى الأذهان لقاءهما في بداية مشوارهما بنسخة المسابقة عام 2004 التي أقيمت في تونس، حيث كانت تلك المباراة هي الوحيدة التي أقيمت بينهما في نهائيات أمم أفريقيا.
وبدأ المنتخبان مشوارهما في البطولة آنذاك، بعدما وقعا في مجموعة واحدة بجانب منتخبي الكاميرون والجزائر، حيث انتهى اللقاء بفوز المنتخب المصري 2 / 1، وسجل هدفي منتخب (الفراعنة) اللاعبان المعتزلان محمد بركات وتامر عبدالحميد، بينما تكفل نجم زيمبابوي السابق بيتر ندولفو بتسجيل هدف منتخب بلاده الوحيد.
وبعيدا عن أمم أفريقيا، سبق للمنتخب المصري أن واجه نظيره الزيمبابوي في أكثر من مناسبة بتصفيات كأس العالم، ومازالت الجماهير المصرية تتذكر أشهر مواجهات المنتخبين، حينما التقيا في مدينة ليون الفرنسية بتصفيات كأس العالم عام 1994 بالولايات المتحدة، الذي انتهى بالتعادل السلبي وكان كفيلا بتأهل زيمبابوي للدور الثاني بالتصفيات، وحرمان منتخب مصر من مواصلة حلمه نحو التأهل للمونديال الأمريكي.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قرر إعادة المباراة التي جرت بين المنتخبين في ستاد القاهرة وانتهت بفوز مصر 2 / 1 وإقامتها بفرنسا بسبب الشغب الجماهيري الذي واكب اللقاء.
وبعد تقدم منتخب زيمبابوي بهدف مبكر للاعبه إيجينت ساو في مطلع المباراة، تمكن منتخب مصر من تسجيل هدفين عن طريق نجميه السابقين أشرف قاسم من ركلة جزاء وحسام حسن في الشوط الأول، غير أن إلقاء الجماهير المصرية للحجارة وتسببها في إصابة الألماني الراحل راينهارت فابيتش مدرب زيمبابوي آنذاك، بجرح في رأسه، دفع فيفا لاتخاذ قراره بإعادة المباراة.
وبينما فازت مصر على زيمبابوي في آخر ثلاث مواجهات رسمية جمعت بينهما، فإن منتخب زيمبابوي يبحث عن انتصاره الأول على نظيره المصري منذ أكثر من 26 عاما.
ويعود الانتصار الوحيد لمنتخب زيمبابوي على مصر إلى 20 كانون أول/ديسمبر عام 1992 بتصفيات مونديال 1994، حينما فاز 2 / 1 على أحفاد الفراعنة بالعاصمة الزيمبابوي هراري.
ويرجع آخر لقاء جميع بين المنتخبين إلى 9 حزيران/يونيو عام 2013، حينما التقيا بتصفيات كأس العالم عام 2014 بالبرازيل، حيث حقق منتخب مصر فوزا كبيرا 4 / 2 على زيمبابوي بالعاصمة هراري، تحت قيادة مدربه الأمريكي السابق بوب برادلي.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
