فهد بلان ..معلومات لا تعرفها عن المظلوم حيا وميتا

تحل اليوم ذكري وفاة المطرب السوري فهد بلان والذي توفي في مثل هذا اليوم من عام ١٩٩٧م، بعد أن أرثري العالم العربي بمجموعة من الأغاني والأعمالوالفنية الرائعة.
ولد "بلان" في ٢٢مارس ١٩٣٣ في السويداء، سوريا مقابل المجلس الغربي وكان والده حمود من مشاهير القوة الجسدية والكرم ولكن بعد تفتت أسرة فهد بلان غادر مع والدته من قرية ملح، وعمل فهد بلان في كثير من الأعمال الجسدية، ومن أحد الأعمال أن عمل مرافق سائق باص من وإلى دمشق، اشترك في مسابقة فنية وأدى أغنية الفنان الكبير فريد الأطرش في أغنية (تطلع يا قمر بالليل) ونجح بشكل كبير، وبعد ذلك في دمشق تقدم إلى الإذاعة السورية وعمل في كورس الإذاعة إلى حين كانت أغنيته الأولى مع سحر (آه يا قلبي) وبعدها (آه يا غزال الربى) التي لحنت من قبل رجل غير موسيقي على إيقاع عزف من قبله على الطاولة.
تزوج ثلاث مرات الأولي من الفنانة المصرية مريم فخر الدين ثم الفنانة اللبنانية صباح والفنانة اللبنانية آمال عفيش، والتي أنجب منها إيهاب بلان.
تعرف على الملحن الرائع والأب الموسيقي الحقيقي للظاهرة الفنية في الأغنية العربية والسورية عبد الفتاح سكر الذي لحن له مجموعة من الأغاني الشهيرة مثل "واشرح لها"، و"جس الطبيب"، و"لاركب حدك يالماتور"، و" تحت التفاحة"، و"يا عيني لا تدمعي"، و"هالأكحل العينين"، و"يا سالمة" و"يا ساحر العينين" و"يا بنات المكلا"، ويعتبر هو وراء نجومية المطرب فهد بلان وعلى هذا الموتور الفضائي أصبح فهد بلان صاروخاً فنياً استطاع أن يصل النجومية بأسرع بكثير من سرعة الضوء، وأصبح أحد المطربين المميزين في سوريا وقدم في الإذاعة السورية الكثير من الأغاني.
وقد حقق انتشاراً واسعاً في أرجاء الوطن العربى، خاصة حين استقر به المقام لفترة في مصر والتى حقق فيها نجاحاً مضاعفاً في حضور عمالقة الغناء أمثال فريد الأطرش وعبدالحليم حافظ، ومن أغانيه الشهيرة الأخرى «ألفين سلام، وركبنا ع الحصان»ومن الأفلام التي مثل فيها «لسنا ملائكة وفرسان الغرام والقاهرون» وقد أثرت حرب ١٩٦٧ وتوابعها بالسلب على نشاطه فسافر إلى دمشق وحين عاد إلى مصر قبل وفاته بسنوات قليلة شارك في حفل غنائى واستقبل استقبالاً رائعاً إلى أن توفى «زي النهارده» في ٢٦ أغسطس ١٩٩٧.
ولد "بلان" في ٢٢مارس ١٩٣٣ في السويداء، سوريا مقابل المجلس الغربي وكان والده حمود من مشاهير القوة الجسدية والكرم ولكن بعد تفتت أسرة فهد بلان غادر مع والدته من قرية ملح، وعمل فهد بلان في كثير من الأعمال الجسدية، ومن أحد الأعمال أن عمل مرافق سائق باص من وإلى دمشق، اشترك في مسابقة فنية وأدى أغنية الفنان الكبير فريد الأطرش في أغنية (تطلع يا قمر بالليل) ونجح بشكل كبير، وبعد ذلك في دمشق تقدم إلى الإذاعة السورية وعمل في كورس الإذاعة إلى حين كانت أغنيته الأولى مع سحر (آه يا قلبي) وبعدها (آه يا غزال الربى) التي لحنت من قبل رجل غير موسيقي على إيقاع عزف من قبله على الطاولة.
تزوج ثلاث مرات الأولي من الفنانة المصرية مريم فخر الدين ثم الفنانة اللبنانية صباح والفنانة اللبنانية آمال عفيش، والتي أنجب منها إيهاب بلان.
تعرف على الملحن الرائع والأب الموسيقي الحقيقي للظاهرة الفنية في الأغنية العربية والسورية عبد الفتاح سكر الذي لحن له مجموعة من الأغاني الشهيرة مثل "واشرح لها"، و"جس الطبيب"، و"لاركب حدك يالماتور"، و" تحت التفاحة"، و"يا عيني لا تدمعي"، و"هالأكحل العينين"، و"يا سالمة" و"يا ساحر العينين" و"يا بنات المكلا"، ويعتبر هو وراء نجومية المطرب فهد بلان وعلى هذا الموتور الفضائي أصبح فهد بلان صاروخاً فنياً استطاع أن يصل النجومية بأسرع بكثير من سرعة الضوء، وأصبح أحد المطربين المميزين في سوريا وقدم في الإذاعة السورية الكثير من الأغاني.
وقد حقق انتشاراً واسعاً في أرجاء الوطن العربى، خاصة حين استقر به المقام لفترة في مصر والتى حقق فيها نجاحاً مضاعفاً في حضور عمالقة الغناء أمثال فريد الأطرش وعبدالحليم حافظ، ومن أغانيه الشهيرة الأخرى «ألفين سلام، وركبنا ع الحصان»ومن الأفلام التي مثل فيها «لسنا ملائكة وفرسان الغرام والقاهرون» وقد أثرت حرب ١٩٦٧ وتوابعها بالسلب على نشاطه فسافر إلى دمشق وحين عاد إلى مصر قبل وفاته بسنوات قليلة شارك في حفل غنائى واستقبل استقبالاً رائعاً إلى أن توفى «زي النهارده» في ٢٦ أغسطس ١٩٩٧.