”قوى اليسار” تناقش دعم حمدين أو أبو الفتوح فى انتخابات الرئاسة
اجتمعت أمس القوى اليسارية بشبرا الخيمة حيث تباينت كافة الآراء حول دعم مرشح من المرشحين الموجودين على الساحة أو الخوض بمرشح ثوري بالمعنى الواسع مضمونا فيه قوى اليسار أو الانتظار لحين غلق باب الترشيح نظرا لما تسفره الأيام المقبلة من أشخاص جديدة تعلن الترشح لانتخابات الرئاسة وكانت النتيجة على المرشح الثوري بنسبة 42.8% كما طرح مرشح من حزب التحالف الشعبي بشبرا الخيمة المرشح "خالد على" و"أبو العز الحريرى" وكانت نسبتهما 57.1% وأتفق عليه فريق من قوى اليسار ليصبح هو مرشح اليسار واختلف فريق آخر وفى حالة عدم توافق قوى اليسار على هذا المرشح سيتم دعم مرشح ثوري آخر
أما بخصوص الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فتم الحديث عنه كثيرا أثناء الاجتماع واتفق الكثير على انه رجل كان موقفه واضح من بداية الثورة وكان تأييده للثورة والثوار وكان معارض لرأى قرار الإخوان المسلمين ورفض قرار الجماعة وأعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة وأعلنت الجماعة عدم تأييدها لأبوالفتوح وكان أيضا حديث عن أنه من تربيه الإخوان وله بعض المعتقدات الراسخة بداخله من حكم إنه كان له زمن طويل فى الجماعة وضلع بازر في جماعة الإخوان المسلمين وكان الرأي الواضح أنه مؤيد لقوى الثورة والثوار في جميع مطالبهم.
وبالنسبة لحمدين صباحى فاتفق بعض أعضاء الحزب على أنهم أحد أبرز وجوه المعارضة في النظام السابق وشُهد له بالمعارك التي خاضها فى عهد النظام السابق من ( مشاكل البرلس والحامولى( ويعتبر من أوجه اليسار فى مصر وعلينا جميعاً التوافق عليه على اعتبار أنه يمثل قوى اليسار ولكن كان التعليق أنه تم دخول حزبه في (التحالف الديمقراطي- الحرية والعدالة ) وهذا نوع من التعسف تجاه أنصار هذا الحزب وتم لمس هذا الشئ من أعضاء حزب الكرامة حيث أن بعض أعضاءه غير راضين عن هذا التحالف وأنه لم يجئ بنوع من الديمقراطية داخل الحزب في هذه النقطة وفى النهاية ولم يتم تحديد نسبه تصويت على أبو الفتوح وحمدين صباحى ، مع العلم بوجود أراء لتأييد أبو الفتوح وكذلك لحمدين صباحى واتفق الجميع على بناء دولة مدنية حديثة تتوافر فيها المساواة بين الأشخاص مثل تطوير التعليم والصناعة وحل مشكلة البطالة وإعادة هيكلة القطاع العام وأيضا تفعيل دور الشباب فى الفترة المقبلة
أما بخصوص الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح فتم الحديث عنه كثيرا أثناء الاجتماع واتفق الكثير على انه رجل كان موقفه واضح من بداية الثورة وكان تأييده للثورة والثوار وكان معارض لرأى قرار الإخوان المسلمين ورفض قرار الجماعة وأعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة وأعلنت الجماعة عدم تأييدها لأبوالفتوح وكان أيضا حديث عن أنه من تربيه الإخوان وله بعض المعتقدات الراسخة بداخله من حكم إنه كان له زمن طويل فى الجماعة وضلع بازر في جماعة الإخوان المسلمين وكان الرأي الواضح أنه مؤيد لقوى الثورة والثوار في جميع مطالبهم.
وبالنسبة لحمدين صباحى فاتفق بعض أعضاء الحزب على أنهم أحد أبرز وجوه المعارضة في النظام السابق وشُهد له بالمعارك التي خاضها فى عهد النظام السابق من ( مشاكل البرلس والحامولى( ويعتبر من أوجه اليسار فى مصر وعلينا جميعاً التوافق عليه على اعتبار أنه يمثل قوى اليسار ولكن كان التعليق أنه تم دخول حزبه في (التحالف الديمقراطي- الحرية والعدالة ) وهذا نوع من التعسف تجاه أنصار هذا الحزب وتم لمس هذا الشئ من أعضاء حزب الكرامة حيث أن بعض أعضاءه غير راضين عن هذا التحالف وأنه لم يجئ بنوع من الديمقراطية داخل الحزب في هذه النقطة وفى النهاية ولم يتم تحديد نسبه تصويت على أبو الفتوح وحمدين صباحى ، مع العلم بوجود أراء لتأييد أبو الفتوح وكذلك لحمدين صباحى واتفق الجميع على بناء دولة مدنية حديثة تتوافر فيها المساواة بين الأشخاص مثل تطوير التعليم والصناعة وحل مشكلة البطالة وإعادة هيكلة القطاع العام وأيضا تفعيل دور الشباب فى الفترة المقبلة
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
