نتنياهو يحمل السلطة الفلسطينية مسئولية عملية الطعن في تل أبيب
حمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزراء في حكومته من اليمين المتطرف الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) المسئولية عن عملية الطعن التي نفذها شاب فلسطيني في مدينة تل أبيب صباح اليوم وأسفرت عن إصابة 16 إسرائيليا بجراح بينهم 6 في حالة خطرة.
وقال نتنياهو – في بيان نقلته الإذاعة الإسرائيلية العامة – “إن هذا الاعتداء هو نتيجة مباشرة للتحريض المسموم الذي يروج في السلطة الفلسطينية ضد اليهود ودولة إسرائيل”.
وأضاف “أن نفس الإرهاب يحاول استهداف اليهود في باريس وبروكسل وفي كل مكان، مؤكدا أن إسرائيل ستواصل العمل بقوة وحزم ضد الإرهاب وستضمن عدم تحقيق مآربه”.
وبدوره، قال وزير الخارجية ورئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيجدور ليبرمان “إن من يقف وراء الاعتداء يقف أيضا وراء المواجهات في رهط (بالنقب جنوب إسرائيل) وسلسلة الاعتداءات في القدس، مشيرا إلى أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وإسماعيل هنية (نائب رئيس المكتب السياسي لحماس)، ورائد صلاح (رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل)، وحنين زعبي وأحمد الطيبي (نائبان عربيان في الكنيست)، وشركاءهم جميعا هم جزء من خطة من شأنها النيل من حق إسرائيل في الوجود”.
كما حمل وزير الاقتصاد الإسرائيلي نفتالي بينيت الرئيس محمود عباس مسئولية الهجوم، متهما إياه “بالتحريض ضد اليهود بشكل مستمر”.
ونقلت مصادر عبرية عن بينيت، الذي يتزعم حزب “البيت اليهودي” اليميني المتطرف، قوله “من يتحمل مسئولية عملية الطعن هو من كان يمشي في مسيرة باريس لمحاربة الإرهاب قبل أسبوع عبر تحريضه ضد الإسرائيليين طيلة الوقت وتقديم المساعدات المالية لمن يقوم بقتلهم، داعيا حكومته بالإصرار على موقفها ومنع تحويل أموال العائدات الضريبية للسلطة الفلسطينية بزعم دعمها لعائلات المخربين”.
ومن جهته، قال رئيس المعارضة الإسرائيلية وزعيم حزب العمل إسحاق هرتسوج “إن الجيش الإسرائيلي والشرطة سيحظيان بدعم كامل من الحزب في الحرب ضد الإرهاب داخل البلاد وخارجها”، وفقا لما نقلته عنه الإذاعة الإسرائيلية.
وقال نتنياهو – في بيان نقلته الإذاعة الإسرائيلية العامة – “إن هذا الاعتداء هو نتيجة مباشرة للتحريض المسموم الذي يروج في السلطة الفلسطينية ضد اليهود ودولة إسرائيل”.
وأضاف “أن نفس الإرهاب يحاول استهداف اليهود في باريس وبروكسل وفي كل مكان، مؤكدا أن إسرائيل ستواصل العمل بقوة وحزم ضد الإرهاب وستضمن عدم تحقيق مآربه”.
وبدوره، قال وزير الخارجية ورئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيجدور ليبرمان “إن من يقف وراء الاعتداء يقف أيضا وراء المواجهات في رهط (بالنقب جنوب إسرائيل) وسلسلة الاعتداءات في القدس، مشيرا إلى أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وإسماعيل هنية (نائب رئيس المكتب السياسي لحماس)، ورائد صلاح (رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل)، وحنين زعبي وأحمد الطيبي (نائبان عربيان في الكنيست)، وشركاءهم جميعا هم جزء من خطة من شأنها النيل من حق إسرائيل في الوجود”.
كما حمل وزير الاقتصاد الإسرائيلي نفتالي بينيت الرئيس محمود عباس مسئولية الهجوم، متهما إياه “بالتحريض ضد اليهود بشكل مستمر”.
ونقلت مصادر عبرية عن بينيت، الذي يتزعم حزب “البيت اليهودي” اليميني المتطرف، قوله “من يتحمل مسئولية عملية الطعن هو من كان يمشي في مسيرة باريس لمحاربة الإرهاب قبل أسبوع عبر تحريضه ضد الإسرائيليين طيلة الوقت وتقديم المساعدات المالية لمن يقوم بقتلهم، داعيا حكومته بالإصرار على موقفها ومنع تحويل أموال العائدات الضريبية للسلطة الفلسطينية بزعم دعمها لعائلات المخربين”.
ومن جهته، قال رئيس المعارضة الإسرائيلية وزعيم حزب العمل إسحاق هرتسوج “إن الجيش الإسرائيلي والشرطة سيحظيان بدعم كامل من الحزب في الحرب ضد الإرهاب داخل البلاد وخارجها”، وفقا لما نقلته عنه الإذاعة الإسرائيلية.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.