سفير مصر لدى السلطة الفلسطينية :سلوك حماس هو الذي سيحدد مصيرها لدينا
قال سفير مصر لدى السلطة الفلسطينية ياسر عثمان إن سلوك حركة حماس هو الذي يحدد مصيرها لدى القيادة المصرية خاصة بعد اعتبار جماعة الإخوان المسلمين في مصر منظمة ارهابية.
وأضاف عثمان أن قرار الحكومة المصرية باعتبار جماعة الإخوان منظمة إرهابية يشمل الإخوان بالداخل والخارج ولا يتعلق بحركة حماس، إلا أن سلوك حماس وتدخلها في الشأن المصري هو الذي يحدد مصيرها في المستقبل.
وقال عثمان "مقياس تطبيق القانون على أي طرف هو سلوكه اتجاه مصر ومدى تدخله في الشأن الداخلي المصري". حسب ما نقلت عنه وكالة معا المحلية.
وطالبت الفصائل فصائل منظمة التحرير من حركة حماس فك ارتباطها بجماعة الإخوان وتنظيمها الدولي، وإعلان نفسها حركة وطنية فلسطينية أسوةً بفصائل العمل الوطني الأخرى خاصة بعد إعلان الحكومة الحكومة المصرية اعتبار جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية.
وقوبلت دعوات الفصائل بالرفض حماس وجاء ذلك على لسان الناطق باسم الحركة سامي أبو زهري الذي قال إن: "تصريحات بعض فصائل المنظمة التي طالبت حماس بالتخلي عن أيديولوجيتها الإسلامية، هي ابتذال ومجاملة سياسية رخيصة على حساب المصالح الوطنية".
وعن وجود اتصالات بين مصر وحماس، نفى السفير وجود اتصالات سياسية بين حماس والقيادة المصرية، مؤكدا وجود اتصالات بين القاهرة وكافة الفصائل والقيادة الفلسطينية باستثناء حركة حماس.
وحول المصالحة، قال السفير إن دور مصر في المصالحة ثابت الا أن الظرف الحالي الذي تمر به مصر غير مناسب لاي خطوات قادمة.
وفيما يتعلق بمعبر رفح، أكد السفير عثمان استمرار مصر بالعمل وفق الآلية المتبعة بفتح المعبر على فترات وفق احتياجات الشعب الفلسطيني، موضحا أن مصر تتعامل مع المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة وفتح معبر رفع كسياسة ثابتة مرتبطة بالشعب الفلسطيني ولا تتأثر بعلاقة مصر مع حركة حماس.
وحث السفير المصري الجميع بعدم التدخل في الشأن الداخلي المصري، وان تضع الفصائل نصب أعينها المصلحة الوطنية الفلسطينية العليا بعيدا عن الانتماءات التنظيمية والجهوية الضيقة.
وعن الوقود القطري الموجود في مصر والذي تبرعت به قطر إلى غزة، قال عثمان إن خطوات ادخال الوقود إلى غزة في طريقها إلى التنفيذ.
وأضاف عثمان أن قرار الحكومة المصرية باعتبار جماعة الإخوان منظمة إرهابية يشمل الإخوان بالداخل والخارج ولا يتعلق بحركة حماس، إلا أن سلوك حماس وتدخلها في الشأن المصري هو الذي يحدد مصيرها في المستقبل.
وقال عثمان "مقياس تطبيق القانون على أي طرف هو سلوكه اتجاه مصر ومدى تدخله في الشأن الداخلي المصري". حسب ما نقلت عنه وكالة معا المحلية.
وطالبت الفصائل فصائل منظمة التحرير من حركة حماس فك ارتباطها بجماعة الإخوان وتنظيمها الدولي، وإعلان نفسها حركة وطنية فلسطينية أسوةً بفصائل العمل الوطني الأخرى خاصة بعد إعلان الحكومة الحكومة المصرية اعتبار جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية.
وقوبلت دعوات الفصائل بالرفض حماس وجاء ذلك على لسان الناطق باسم الحركة سامي أبو زهري الذي قال إن: "تصريحات بعض فصائل المنظمة التي طالبت حماس بالتخلي عن أيديولوجيتها الإسلامية، هي ابتذال ومجاملة سياسية رخيصة على حساب المصالح الوطنية".
وعن وجود اتصالات بين مصر وحماس، نفى السفير وجود اتصالات سياسية بين حماس والقيادة المصرية، مؤكدا وجود اتصالات بين القاهرة وكافة الفصائل والقيادة الفلسطينية باستثناء حركة حماس.
وحول المصالحة، قال السفير إن دور مصر في المصالحة ثابت الا أن الظرف الحالي الذي تمر به مصر غير مناسب لاي خطوات قادمة.
وفيما يتعلق بمعبر رفح، أكد السفير عثمان استمرار مصر بالعمل وفق الآلية المتبعة بفتح المعبر على فترات وفق احتياجات الشعب الفلسطيني، موضحا أن مصر تتعامل مع المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة وفتح معبر رفع كسياسة ثابتة مرتبطة بالشعب الفلسطيني ولا تتأثر بعلاقة مصر مع حركة حماس.
وحث السفير المصري الجميع بعدم التدخل في الشأن الداخلي المصري، وان تضع الفصائل نصب أعينها المصلحة الوطنية الفلسطينية العليا بعيدا عن الانتماءات التنظيمية والجهوية الضيقة.
وعن الوقود القطري الموجود في مصر والذي تبرعت به قطر إلى غزة، قال عثمان إن خطوات ادخال الوقود إلى غزة في طريقها إلى التنفيذ.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
