”الموجز” ينشر خطة ”الإخوان” لإقتحام ميدان التحرير بقيادة عصام العريان
تستنزف قيادات جماعة الاخوان المسلمين التضحية يوما تلو الأخر، كل ما يتبقى لها من رصيد فى الشارع، باشعالها للشغب فى الشوارع والميادين، كما حدث بالأمس، ومحاولتها اليوم عبر خطة مكشوفة باقتحام ميدان التحرير، الا أن قوات الأمن وأهالى حى السيدة زينب وعابدين وشار القصر العينى بمساعدة الشرطة منعوهم من ذلك.
أغلقت وزارتا التعليم العالى والتموين أبوابهما منذ قليل، وذلك أثناء احتشاد مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى بشارع قصر العينى.
وردد المتظاهرون العديد من الهتافات ضد رئيس الحكومة الحالى حازم الببلاوى، وضد الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع.
فيما أغلقت المحال التجارية فى شارع قصر العينى أبوابها خشية حدوث اشتباكات أو صدامات، وافترش أنصار الرئيس المعزول أرصفة شارع قصر العينى ومحيط وزارتى التعليم العالى والتموين.
وقامت قوات الأمن المركزى، بإغلاق ميدان سيمون بوليفار، بالمصفحات والقوات، لمنع وصول أنصار الرئيس المعزول إلى ميدان التحرير، ما دفع المسيرة للعودة مرة أخرى إلى طريق الكورنيش باتجاه السفارة الأمريكية.
فيما وصل أهالى وسط البلد مسلحين بالشوم والعصى لمساندة قوات الشرطة ضد مسيرة "الإخوان".
وجه الشيخ محمد عبدالله نصر المنسق العام لجبهة أزهريون مع الدولة المدنية، استغاثة بأن مجموعات لا تزيد كل مجموعة عن 5 أفراد منتمين للإخوان منتشرين بكل المناطق المحيطة بميدان التحرير وشارع القصر العينى ومجلس الوزراء.
وقال نصر عبر تدوينه على صفحته بموقع "الفيس بوك" أن "الميدان الأعداد فيه قليلة جداً برجاء النزول لحماية الميدان".
وكان قد عقد الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، مؤتمرا صحفيا، منذ قليل، باعتصام رابعة العدوية، أكد فيه أن الهدف من تحرك مسيرات مؤيدى الرئيس المعزول باتجاه مجلس الوزراء والسفارة الأمريكية، رفضا للحكومة.
وأضاف العريان خلال المؤتمر الصحفى، الذى عقده منذ قليل بقاعة 2 بمسجد رابعة العدوية، أن هدف المسيرة أيضا الاتجاه إلى السفارة الأمريكية للاعتراض على الموقف الأمريكى، مما يحدث فى مصر الآن.
أغلقت وزارتا التعليم العالى والتموين أبوابهما منذ قليل، وذلك أثناء احتشاد مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى بشارع قصر العينى.
وردد المتظاهرون العديد من الهتافات ضد رئيس الحكومة الحالى حازم الببلاوى، وضد الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع.
فيما أغلقت المحال التجارية فى شارع قصر العينى أبوابها خشية حدوث اشتباكات أو صدامات، وافترش أنصار الرئيس المعزول أرصفة شارع قصر العينى ومحيط وزارتى التعليم العالى والتموين.
وقامت قوات الأمن المركزى، بإغلاق ميدان سيمون بوليفار، بالمصفحات والقوات، لمنع وصول أنصار الرئيس المعزول إلى ميدان التحرير، ما دفع المسيرة للعودة مرة أخرى إلى طريق الكورنيش باتجاه السفارة الأمريكية.
فيما وصل أهالى وسط البلد مسلحين بالشوم والعصى لمساندة قوات الشرطة ضد مسيرة "الإخوان".
وجه الشيخ محمد عبدالله نصر المنسق العام لجبهة أزهريون مع الدولة المدنية، استغاثة بأن مجموعات لا تزيد كل مجموعة عن 5 أفراد منتمين للإخوان منتشرين بكل المناطق المحيطة بميدان التحرير وشارع القصر العينى ومجلس الوزراء.
وقال نصر عبر تدوينه على صفحته بموقع "الفيس بوك" أن "الميدان الأعداد فيه قليلة جداً برجاء النزول لحماية الميدان".
وكان قد عقد الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، مؤتمرا صحفيا، منذ قليل، باعتصام رابعة العدوية، أكد فيه أن الهدف من تحرك مسيرات مؤيدى الرئيس المعزول باتجاه مجلس الوزراء والسفارة الأمريكية، رفضا للحكومة.
وأضاف العريان خلال المؤتمر الصحفى، الذى عقده منذ قليل بقاعة 2 بمسجد رابعة العدوية، أن هدف المسيرة أيضا الاتجاه إلى السفارة الأمريكية للاعتراض على الموقف الأمريكى، مما يحدث فى مصر الآن.
جريدة الموجز، جريدة ورقية أسبوعية مستقلة، وموقع شامل يستطيع الجمهور من خلاله الوصول للخبر الصحيح والمعلومات الدقيقة.
ويقدم موقع الموجز للقراء كل ما يهم الشأن المصري الداخلي والخارجي بشكل يومي وعاجل، بالإضافة إلى أخر تحديثات أسعار الذهب ، أسعار العملات، أسعار الدولار، أسعار السلع أولاً بأول.
كما يقدم الموقع لقرائه أحدث وأهم أخبار الفن، وأخبار الرياضة، وأخبار السياسة، وأخبار الحوادث، وأخبار العالم ، وأهم الاحداث الكروية ، دوري أبطال أوروبا، ودوري أبطال آسيا، ودوري أبطال أفريقيا.
